عراقي هواي وميزة فينا الهوى
22-12-2007, 10:24 AM
من مكتبة اقرأ
التيسير لليسرى بصلوات الأسماء الحسنى
"التيسير لليسرى بصلوات الأسماء الحسني" كتاب أعده الدكتور سعيد أبو الأسعاد وكيل المشيخة العامة للطرق الصوفية، يحتوى الكتاب على اسماء الله الحسنى التسعة والتسعين.. وأسماؤه سبحانه لا تحصى وعلينا أن نعمل الطاعات وفعل الخيرات ومناجاة الحق بأسمائه والتخلق بصفاته، لأن الإنسان مظهر للاسماء والصفات، ومرآة لها، كما أنه صورة جامعة من الأسرار الإلهية والمعانى الرحمانية، فقد تجلى الله على الأرواح باسمه الحى، فكانت الحياة، ونفخ فى الإنسان من روحه فكان سيد الأحياء، وعلم آدم الأسماء فسجدت له ملائكة السماء، وأفاض على الشمس من اسمه النور فكان النور وكان الضياء. أيا طالبا عزا وكنزا ورفعة من الله فادعه بأسمائه الحسنى وصل بها دوماً على خير مرسل لكل بنى الإنسان والنعمة العظمى.
أحصى الكاتب حوالى 150 صلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم بأسماء الله الحسنى، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن لله تسعة وتسعين اسماً، مائة إلا واحداً، إنه وتر يحب الوتر من أحصاها دخل الجنة".
ويقول الحق تبارك وتعالى "ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها" ويقول تعالى: "قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسني"، وقال: "الله إلا إله إلا هو له الأسماء الحسنى"، وقال: "هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى"، وقال: "إن الله وملائكته يصلون على النبى يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما".
يقول المؤلف فى الصلاة على الرسول المقرونة باسم من اسماء الله الحسنى: "اللهم صل وسلم وبارك على عبدك ونبيك سيدنا محمد وآله بقدر عظمة ذاتك فى كل وقت وحين، واجعلنى ممن إذا دعاك أجبته بقدرتك يا الله"، ويقول: "اللهم صل وسلم وبارك على عبدك ونبيك سيدنا محمد وآله بقدر عظمة ذاتك فى كل وقت وحين، ومكنى حيث أوجدتني، ولا تمكن فيّ إلا من أراد نفعى ومسرتى يا مهيمن"، وقال: "اللهم صل وسلم وبارك على عبدك ونبيك سيدنا محمد وآله بقدر عظمة ذاتك فى كل وقت وحين، ونق جهرى وسرى عن صفات الكبر يا متكبر". وقال: "اللهم صل وسلم وبارك على عبدك ونبيك سيدنا محمد وآله بقدر عظمة ذاتك فى كل وقت وحين، وجمّل سريرتي، كما جمّلت صورتى يا مصور".
التيسير لليسرى بصلوات الأسماء الحسنى
"التيسير لليسرى بصلوات الأسماء الحسني" كتاب أعده الدكتور سعيد أبو الأسعاد وكيل المشيخة العامة للطرق الصوفية، يحتوى الكتاب على اسماء الله الحسنى التسعة والتسعين.. وأسماؤه سبحانه لا تحصى وعلينا أن نعمل الطاعات وفعل الخيرات ومناجاة الحق بأسمائه والتخلق بصفاته، لأن الإنسان مظهر للاسماء والصفات، ومرآة لها، كما أنه صورة جامعة من الأسرار الإلهية والمعانى الرحمانية، فقد تجلى الله على الأرواح باسمه الحى، فكانت الحياة، ونفخ فى الإنسان من روحه فكان سيد الأحياء، وعلم آدم الأسماء فسجدت له ملائكة السماء، وأفاض على الشمس من اسمه النور فكان النور وكان الضياء. أيا طالبا عزا وكنزا ورفعة من الله فادعه بأسمائه الحسنى وصل بها دوماً على خير مرسل لكل بنى الإنسان والنعمة العظمى.
أحصى الكاتب حوالى 150 صلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم بأسماء الله الحسنى، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن لله تسعة وتسعين اسماً، مائة إلا واحداً، إنه وتر يحب الوتر من أحصاها دخل الجنة".
ويقول الحق تبارك وتعالى "ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها" ويقول تعالى: "قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسني"، وقال: "الله إلا إله إلا هو له الأسماء الحسنى"، وقال: "هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى"، وقال: "إن الله وملائكته يصلون على النبى يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما".
يقول المؤلف فى الصلاة على الرسول المقرونة باسم من اسماء الله الحسنى: "اللهم صل وسلم وبارك على عبدك ونبيك سيدنا محمد وآله بقدر عظمة ذاتك فى كل وقت وحين، واجعلنى ممن إذا دعاك أجبته بقدرتك يا الله"، ويقول: "اللهم صل وسلم وبارك على عبدك ونبيك سيدنا محمد وآله بقدر عظمة ذاتك فى كل وقت وحين، ومكنى حيث أوجدتني، ولا تمكن فيّ إلا من أراد نفعى ومسرتى يا مهيمن"، وقال: "اللهم صل وسلم وبارك على عبدك ونبيك سيدنا محمد وآله بقدر عظمة ذاتك فى كل وقت وحين، ونق جهرى وسرى عن صفات الكبر يا متكبر". وقال: "اللهم صل وسلم وبارك على عبدك ونبيك سيدنا محمد وآله بقدر عظمة ذاتك فى كل وقت وحين، وجمّل سريرتي، كما جمّلت صورتى يا مصور".