سواد الليل
19-11-2007, 05:52 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ذاته نفس المكان .. ونفس السكه المعهودة ..
تلتحم سحب السماء البيضاء وتحبك لنا الغطاء
حتى لاترينا تراقص طيور النورس ..
وتشغلنا عن بعضنا ...
بل لاتشعل غيرتنا عليها ...
ذاته في المكان .. ونفس السكه المعهودة ..
في خطواتنا تتساقط أحرفنا خجلاً عفويتاً
وتتبعثر تتناثر ويظل يتناقص مؤشر عدد الكلمات
ولا نحمل في إيدنا سوى رجفه الخائف المشتاق ..
ذاتها الرائحة الشاهده ... ذاتها العيون البريئة
ونفسه المحور ... والمبرارات المزعومه..
ذاته في المكان .. ونفس السكه المعهودة ..
لاأدري , ما أذا أفعل , ماذا يجب , وووتأتأتنا المغلوطة المتعثرة .. وبئبأئتنا الوجلة ..
رباااه مأذا أفعل له ,,, ماذا أقول ؟؟!!
تفرض الذكرى نفسها علينا تغلفها كل تفاصيلها
لنبحث فيها عن أنفسنا ونظل محدقين الأعين!!
وعلى الشفاه تتراقص الحيرة, و
اليد تختبى في الجيوب..
تقبض اليدين وتنفك وترجع تشابك الا شعورياً ...
فلتسقط حولنا كل الجدران وتتكلم الأرض بلغة الزلازل ...
ولكن لايفرقنا نهراً جارياً ولو كان نهراً يسبح به
صغار الأوز ..
هيا بنا نكسر عقارب الساعة حتى لاتعاقبنا السلطات
ولندعوا أن لاتغيب الشمس ولايغيشنا الليل بسواده الكائب ..
هيا لننثر الحلوى با الغابات
ونجلب الأطفال يرمونها هاهنا وهناك ...
وليطيل الوقت نبحث عن ذاك الصغير ونلعب الغميماء مع الآخير ...
آووووه زادت اشغالنا وزادت سعادتنا لاندري أن يعرف أحداً
عن شقاوتناااا
الأهم أن لاتطعش ناظري بغيابك ...
انني لاأحسن العناية با الزهور
سأغرسها وسأسقيها لأجلك ...
لم أعد أفهم طعم الشكولاه,, لم تعد تزيدني متعة وهدواًء..
لم يعد ذاك القمر أنسي ...
ولم يعد ذاك العطر أسيري..
حتى ..... حتى .... الليل
أن لم تكن معي.!!!
لايرضي بغيرك يقطف من علياءشه نجومه ...
آآآآآآآآآآآه ... نفسه ذالك المكان ونفسها تلك السكة المعهودة..
تلك الأخبار التي أتحاشك وأقع بجوفهاااا...
تلك الأطارات الملغومة بسيرك ...
ذالك الدرب الذي أهرب منه لاأجدك مرحب اليدين ...
الهررروب ورقصة الهيب هوب ..
دعتني عيناك إلى السلسا ..؟؟ اااولم تتوب ؟!!!
سأجلب لك الليل وقناديله ..
سأجلب لهم خنادق الفيفاء ...
لانراهم ولايرونا .
ولتظلنا رحمه خالقنا ,,, وتميزنا تنيرنا برئتنا .
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ذاته نفس المكان .. ونفس السكه المعهودة ..
تلتحم سحب السماء البيضاء وتحبك لنا الغطاء
حتى لاترينا تراقص طيور النورس ..
وتشغلنا عن بعضنا ...
بل لاتشعل غيرتنا عليها ...
ذاته في المكان .. ونفس السكه المعهودة ..
في خطواتنا تتساقط أحرفنا خجلاً عفويتاً
وتتبعثر تتناثر ويظل يتناقص مؤشر عدد الكلمات
ولا نحمل في إيدنا سوى رجفه الخائف المشتاق ..
ذاتها الرائحة الشاهده ... ذاتها العيون البريئة
ونفسه المحور ... والمبرارات المزعومه..
ذاته في المكان .. ونفس السكه المعهودة ..
لاأدري , ما أذا أفعل , ماذا يجب , وووتأتأتنا المغلوطة المتعثرة .. وبئبأئتنا الوجلة ..
رباااه مأذا أفعل له ,,, ماذا أقول ؟؟!!
تفرض الذكرى نفسها علينا تغلفها كل تفاصيلها
لنبحث فيها عن أنفسنا ونظل محدقين الأعين!!
وعلى الشفاه تتراقص الحيرة, و
اليد تختبى في الجيوب..
تقبض اليدين وتنفك وترجع تشابك الا شعورياً ...
فلتسقط حولنا كل الجدران وتتكلم الأرض بلغة الزلازل ...
ولكن لايفرقنا نهراً جارياً ولو كان نهراً يسبح به
صغار الأوز ..
هيا بنا نكسر عقارب الساعة حتى لاتعاقبنا السلطات
ولندعوا أن لاتغيب الشمس ولايغيشنا الليل بسواده الكائب ..
هيا لننثر الحلوى با الغابات
ونجلب الأطفال يرمونها هاهنا وهناك ...
وليطيل الوقت نبحث عن ذاك الصغير ونلعب الغميماء مع الآخير ...
آووووه زادت اشغالنا وزادت سعادتنا لاندري أن يعرف أحداً
عن شقاوتناااا
الأهم أن لاتطعش ناظري بغيابك ...
انني لاأحسن العناية با الزهور
سأغرسها وسأسقيها لأجلك ...
لم أعد أفهم طعم الشكولاه,, لم تعد تزيدني متعة وهدواًء..
لم يعد ذاك القمر أنسي ...
ولم يعد ذاك العطر أسيري..
حتى ..... حتى .... الليل
أن لم تكن معي.!!!
لايرضي بغيرك يقطف من علياءشه نجومه ...
آآآآآآآآآآآه ... نفسه ذالك المكان ونفسها تلك السكة المعهودة..
تلك الأخبار التي أتحاشك وأقع بجوفهاااا...
تلك الأطارات الملغومة بسيرك ...
ذالك الدرب الذي أهرب منه لاأجدك مرحب اليدين ...
الهررروب ورقصة الهيب هوب ..
دعتني عيناك إلى السلسا ..؟؟ اااولم تتوب ؟!!!
سأجلب لك الليل وقناديله ..
سأجلب لهم خنادق الفيفاء ...
لانراهم ولايرونا .
ولتظلنا رحمه خالقنا ,,, وتميزنا تنيرنا برئتنا .