:66 (46): :66 (6): :66 (6): :66 (6): :66 (46): أطلبوها وأسألوها بإحترام .. ذكروها بالقتيل والغريق

كم قلوب بالهوى راحت عدام .. من سهوم الحب والجرح العميق

بلغوها من الغلا أزكى سلام .. من عشيق ماهوى غيره عشيق

من سببها طرف عينة ماينام .. بين حزن وبين شوق وبين ضيق



هي لا تعلم .. بان الشوق .. قد دمرني ..

هي لا تعلم .. بأن حبي لها من أعمرني .
.
هي لا تعلم .. بأن لها حباً أقوى من أن تمحوة الليالي ..

هي لا تعلم .. بأن عاشقاً مات ملايين المرات بعدها ..

ولكنها .. تعلم جيداً بان حبها لا يمحى من قلب عاشقها ..

يااه كم من الشوق أحمل ؟؟

والله شوقاً ابكاني داخلياً حتى الأرهاق .

لازلت في ذلك الحب الذي أنقطع وصالة .. ولا زلت اذكر جيداً كيف هي حبيبتي ..

بالطبع انتهى كل شيء .. ولكن بقي كل شيء

صوتها .. ضحكها .. بكائها .. غيرتها .. خوفها .. صورتها .. حبها ..



ذات مره مسكت قلمي .. كي أصف حبها .. ولكني أحترت بما اصفه .. فشخبط قلمي الحائر

فلم أعد أرى عنتر بحبه لعبلة نداً لحبي ..

ولم أعد أرى قيس بحبة ليلى نداً لحبي ..

ولم أعد أرى طرفة بحبة لخولة نداً لحبي ..

وحتى شكسبير في خيالة وتصويره لحبه بروميو وجوليت لا ياتي شيئاً بما أملك من حب لها

فقط كتبت بعد هذه الشخطبة أن حبي لحبيبتي ... هو الحياة .. بأم عينها ..

أجل .. أنه حياة ..

تدرون لماذا .. أسميته بالحياة .. ؟؟


لأن هذا الحب عصفت به الحياة فكان أقوى منها ..

الحياة .. ملئت هذه الحياة .. بالبكاء .. والوقوف وقت الضيق .. والزعل ..

والبعد .. والنوم .. والتوافق .. والمواعيد .. وكل شيء ..

أذا فحبي حياة .. فلا تلومون أخيكم .. على تغيير مسمى حبة ..

بعيداً عن سهوم الحب وقلوبه .. اكتب هذه الكلمات ..

ما عشتة يعلم الله أنني لا استطيع تصويرة .. ولكني مازلت أحاول رسم صورة

صادقة أمام أعينكم الجميلة .. لما كنت علية .. أنا ..

الحب .. هذه الأيام في غاليبتة .. لا يتعدى .. كونه مضيعة للوقت .. والمفاخرة ..

بظاهر لا يحمل باطناً صادقاً ..

وحتى هذا الباطن .. بحروف حب ساذجة .. في أحيان كثيرة .. لا تملك الأحساس بالصدق ..

حب .. يشوبه خوف من المستقبل .. علاقة تنتظر فقط شرارة الفراق ..

تخيلوا معي ..

ماذا لو قالت له ..

أطلب منك محادثة ابي .. ماهي ردة فعلة ؟؟؟

ماذا لو قال لها ..

أطلب منكي زيارة بيتنا .. ماهي ردة فعلها ؟؟؟

ما أريد البوح به لكم .. الحب الصادق فقط ..

من ينجح في مثل هذه الأختبارات ..

هو من يصمد امام الشدائد ..

من حق اي احد ان يبحث عن سعادتة .. ولكن أي سعادة هذه التي أسست

على الكذب والخداع ؟؟

هل فعلاً قصرت أعيننا حتى بتنا لا نرى حتى أنفسنا ؟؟

أي جرائم .. نرتكبها .. في حق أنفسنا ؟؟؟

ياويل انفسنا منا كم نظلمها .. ولكن ربما التمادي .. هو يجعلنا نفعل ذلك ..

إذا كان الحب .. لا يرميني .. في قلب .. من أحب .. فهو خداع

:66 (46): :66 (6): :66 (6): :66 (46):

الظاهر القصدة محلوة ومحد تاركلي رد

مشكور جدا على الكلمات لكن هل هي منقوله ام هي لك تحياتي

أهنيئ قلمك على ماخــــــط لنا

لك تقديري لما كتبت
ونترقب الجديد من همس القلم

الله عليك جميل جدا ما كتبته
اخي
تقبل تحياتي
اخوك سيرانو

شكرا على هاي الكلمات الحلوه اسد ولك مني هاي الابيات تذكرت ؟؟؟؟ والسنين الخواليا::: وأيام لا نخشى على اللهو ناهيا
ويوم كَظِلِّ الرمح قصَّرتُ ظله ؟؟؟؟::: فلهاني وما كنت لاهيا
بثمدين لاحت نار؟؟؟؟وصُحبتي بذات الغضى::: تُزْجي المَطِيَّ النَّواجِيا
فقال بصير القوم لَمْحَةُ كوكبٍ::::: بدا في سَوادِ الليل فرداً يمانيا
فقلت له بل نار ؟؟؟؟ تَوَقَّدَت بعُليا ::::تسامى ضوؤها فبدا لِيا
فليت ركاب القوم لم تقطع الغضى :::::وليت الغضى ماشى الركاب لياليا
فيالَيلُ كم من حاجةٍ لي مُهِمَّةٍ ::::إذا جئتكم بالليل لم أدرِ ماهيا
خليليَّ إن لا تبكياني ألتمس خليلاً :::إذا أنزفت دمعي بكى ليا
وقد يجمع الله الشتيتين بعدما::: يظنان كل الظن أن لا تلاقيا
لحى الله أقواماً يقولون إنِّنا :::وجدنا طُوال الدَّهر للحُبِّ شافيا
ولم يُنسني ؟؟؟؟ افتقارٌ ولا غنى::: ولا توبةٌ حتى احتضنت السواريا
ولا نسوةٌ صبغن كيداء جلعداً::: لتشبه ؟؟؟؟ ثم عَرَّضْنَها لِيا
خليليَّ لا والله لا أملك الَّذي قضى الله:::ُ في ؟؟؟ ولا ما قضى ليا
قضاها لغيري وابتلاني بِحُبِّها فهلاِِ:::: بشئٍ غيرِ ليلى ابتلانيا
وخبرتماني أن تيماء منزلاً ؟؟؟؟::: إذا ماالصيف ألقى المراسيا
فهذي شهور الصيف عنا:::: قد انقضت فما للنوى ترمي ب؟؟؟ المراميا
فلو أن واشٍ باليمامة داره وداري::: بأعلى حضرموت أهتدى ليا
وماذا لهم لا أَحسن الله حالهم من الحظّ::::ِ في تصريم ل؟؟؟؟حباليا
وقد كنت أَعلو حب ؟؟؟::: فلم يزل بي النقض والإبرام حتى علانيا
فيا رَبِّ سَوِّ الحب بيني وبينها ::::يكون كفافاً لا عليا ولا ليا
فما طلع النجم الذي يُهتدَى :::::به ولا الصبح إلا هَيَّجا ذكرها ليا
ولا سِرتُ مِيلاً من دمشق ولا بدا ::::سُهَيلٌ لأهل الشام إلا بدا ليا
ولا سُمِّيَت عندي لها من سَمِيَّةٍ :::::من الناس إلا بلَّ دمعي ردائيا
ولا هَبَّتِ الرِّيح الجنوب لأرضها ::::من الليل إلا بِتُّ للرِّيحِ حانيا
فإِن تمنعوا ل؟؟؟ وتحموا بلادها ::::عَلَيَّ فلن تحمواعَلَيَّ القوافيا
فأًشهد عند الله أنِّي أُحبهاُ :::::فهذا لها عندي فما عندها لِيا
قضى الله بالمعروف منها لغيرنا:::: وبالشوق مني والغرامِ قضى ليا
وإن الذي أَمَّلتُ يأمَّ مالكٍ أشاب :::::فُويدي واستهان فُؤاديا
أعُدُّ الليالي ليلةً بعد ليلةٍ::::: وقد عشت دهراً لا أعُدُّ اللياليا
وأخرج من بين البيوت لعلني:::: أُحدث عنك النفس بالليل خاليا
أراني إذا صليت يَمَّمْتُ نحوها ::::بوجهي وإن كان المصلي ورائيا
ومابي إشراكٌ ولكن حبها ::::وعِظمَ الجَوى أعيا الطبيب المُداويا
أُحِبُّ من الأسماء ما وافق :::اسمها أو أشبهه أو كان منه مُدانيا
خليليَّ ل؟؟؟؟ أكبر الحاجِ والمُنى:::: فمن لي بل؟؟؟؟ أو فمن ذا لها بيا
لعمري لقد أبكيتني ياحمامة:::: العقيق وأبكيتِ العيون البواكيا
خليليَّ ما أرجو من العيش بعدما :::::أرى حاجتي تُشْرى ولا تُشْتَرَى لِيا
فيا رَبِّ إذ صَيَّرتَ لي؟؟؟؟هي المُنى :::::فزِنِّي بعينيها كما زينتها ليا

و إلا فبغضها إليَّ وأهلها فإني::: بليلى قد لقيتُ الدواهيا
فلم أرى مثلينا خليلَيْ صَبابةً ::::أشدُّ على رغم الأعادي تصافيا
خليليَّ إن ضنوا بل؟؟؟؟ فَقَرِّبا لِيَ :::::النَّعش والأكفان واستغفرا ليا
خليلان لا نرجوا لقاءً ولا نرى ::::خليلين لا يرجوان التلاقيا

عاشت ايدج اختي سواد الليل مشكورة على هذه الابيات الجميلة الله يقدرني واردلج اجمل الابيات ...... تحياتي وشكري لجميع من رد على القصيدة واحب اقول هذه القصيدة ليست لي بل لشخص عزيز علي وحبيت ان انزلهه بالمنتدى ان شاءالله عجبتكم تحياتي ....... اسدبغداد