TurkmenKing
12-09-2007, 03:23 AM
نطالب برفع العلم العراقي فوق مبنى محافظة كركوك
الجمعة 07/09/2007
بقلم : فوزي أكرم ترزي
طالب عضو تركماني في البرلمان العراقي الحكومة بالتدخل الفوري والسريع لاثبات وجودها الفعلي وممارسة سلطتها التنفيذية وعدم فسح المجال للممارسات اللاشرعية وللفوضى الحاصلة في شؤون الخدمات وتمشية معاملات مواطنين التركمان ، واشراك التركمان في القيادات العسكرية والامنية والادارية والسياسية في مناطقهم ، واعادة رفع العلم العراقي فوق مبنى محافظة كركوك.
وقد صرح عضو مجلس النواب فوزي أكرم ترزي في البرلمان العراقي في بيان له وتلقت وكالة الأنباء التركمانية على نسخة منه :-
"منذ ما يقارب شهر تم تنزيل العلم العراقي من فوق بناية محافظة كركوك مما اثار هذا الفعل اللاوطني سخطا كبيرا لدى جماهير كركوك وهذا يعرض امن كركوك الى الخطر وبالتالي امن الوطن ، لهذا نسترعي انتباه الحكومة العراقية والبرلمان العراقي لتدارك الموقف عاجلا ومنع تطوراته المرعبة وتحمل الجهات ذات العلاقة في كركوك وفي مجلس الوزراء ووزارتي الداخلية والدفاع مسؤولية النتائج التي ستنجم عن هذا العمل الغير القانوني ويجدر بالذكر هنا تعرض حياة التركمان في مناطق كركوك وتلعفر وامرلي وداقوق وينكجة وطوز خورماتوا وغيرها من المناطق الى القتل والتهجير الجماعي والترهيب باستمرار وكل ذلك يشير الى وجود مؤامرة كبيرة ضد الشعب التركماني وان سكوت الحكومة العراقية يظهر ويثير الشبهات بأن يكون لها ضلع في هذه المؤامرة الكبيرة وان لم يكن كذلك نطالب الحكومة بالتدخل الفوري والسريع لاثبات وجودها الفعلي وممارسة سلطتها التنفيذية بكل قوة وعدم فسح المجال للمارسات اللاشرعية وللفوضى الحاصلة في شؤون الخدمات وتمشية معاملات مواطنيين التركمان حيث حيث تنعدم المشاريع في محافظة كركوك وتفتقر المدينة ( مدينة الذهب الاسود ) لابسط الخدمات وتعاني من مشاكل في كافة المجالات وخاصة التجاوزات والانتهاكات على الاراضي والممتلكات الشخصيات التركمانية والعربية والسبب هو انسحاب الكتلة العربية والتركمانية في مجلس محافظة كركوك منذ ما يقارب سنة وانفراد الكتلة الكردية بالسلطة وسوء الادارة دون ان تكون متابعة من مجلس الوزراء بهذا الموضوع الحساس .
ان الحكومة العراقية ينبغي ان تتخذ موقف وطني ازاء ما يجري في المناطق التركمانية بل انها تتخذ موقف الحياد ضد هذه المناطق والانحياز الى جانب الممارسات الظالمة بحق التركمان والعرب واكبر دليل على ذلك عدم فتحها مكاتب المهجرين العراقيين في تركيا وايران والامارات العربية واقتصارها على فتح مكتب للمهجرين في دمشق وعمان علما ان هناك عشرات الاف من العراقيين المهجرين في تركيا وايران والامارات العربية والدول الاخرى ونحن من باب الحرص على وحدة المشاعر الوطنية ووحدة العراق ارضا وشعبا ودولة وسيادة نطالب ما يلي :-
1- اعادة رفع العلم العراقي فوق مبنى محافظة كركوك بل في كل محافظات العراق واسأل السيد رئيس الوزراء هل ان تنزيل العلم العراقي احد بنود الاتفاق الرباعي .
2- دراسة اسباب انسحاب الكتلتين التركمانية والعربية من مجلس محافظة كركوك من قبل لجنة وطنية محايدة والاستماع الى مطالبهم المشتركة
3- اعطاء الاهمية القصوى لامن وسلامة المواطنيين العراقيين عامة والتركمان خاصة وتشكيل لجنة دائمية في القيادة العامة للقوات المسلحة لاخذ موقف يومي عن شؤون الامن في هذه المناطق ولمعالجة المشاكل فورا .
4- فتح مكتب للمهجرين العراقيين في تركيا وايران والامارات العربية والدول الاخرى .
5- اشراك التركمان في القيادات العسكرية والامنية والادارية والسياسية في مناطقهم وعدم ترك المسؤولية لجهة واحدة فقط .
نتمنى للحكومة ان تكون جدية في اجراءاتها ازاء هذه المطالب العادلة والمشروعة خدمة للشعب العراقي عموما دون تفضيل فئة على حساب فئة واستغلال الظروف الاستثنائية التي لا تجدي نفعا لاي طرف كان ".
http://aycu18.webshots.com/image/28137/2002905805769023148_rs.jpg
الجمعة 07/09/2007
بقلم : فوزي أكرم ترزي
طالب عضو تركماني في البرلمان العراقي الحكومة بالتدخل الفوري والسريع لاثبات وجودها الفعلي وممارسة سلطتها التنفيذية وعدم فسح المجال للممارسات اللاشرعية وللفوضى الحاصلة في شؤون الخدمات وتمشية معاملات مواطنين التركمان ، واشراك التركمان في القيادات العسكرية والامنية والادارية والسياسية في مناطقهم ، واعادة رفع العلم العراقي فوق مبنى محافظة كركوك.
وقد صرح عضو مجلس النواب فوزي أكرم ترزي في البرلمان العراقي في بيان له وتلقت وكالة الأنباء التركمانية على نسخة منه :-
"منذ ما يقارب شهر تم تنزيل العلم العراقي من فوق بناية محافظة كركوك مما اثار هذا الفعل اللاوطني سخطا كبيرا لدى جماهير كركوك وهذا يعرض امن كركوك الى الخطر وبالتالي امن الوطن ، لهذا نسترعي انتباه الحكومة العراقية والبرلمان العراقي لتدارك الموقف عاجلا ومنع تطوراته المرعبة وتحمل الجهات ذات العلاقة في كركوك وفي مجلس الوزراء ووزارتي الداخلية والدفاع مسؤولية النتائج التي ستنجم عن هذا العمل الغير القانوني ويجدر بالذكر هنا تعرض حياة التركمان في مناطق كركوك وتلعفر وامرلي وداقوق وينكجة وطوز خورماتوا وغيرها من المناطق الى القتل والتهجير الجماعي والترهيب باستمرار وكل ذلك يشير الى وجود مؤامرة كبيرة ضد الشعب التركماني وان سكوت الحكومة العراقية يظهر ويثير الشبهات بأن يكون لها ضلع في هذه المؤامرة الكبيرة وان لم يكن كذلك نطالب الحكومة بالتدخل الفوري والسريع لاثبات وجودها الفعلي وممارسة سلطتها التنفيذية بكل قوة وعدم فسح المجال للمارسات اللاشرعية وللفوضى الحاصلة في شؤون الخدمات وتمشية معاملات مواطنيين التركمان حيث حيث تنعدم المشاريع في محافظة كركوك وتفتقر المدينة ( مدينة الذهب الاسود ) لابسط الخدمات وتعاني من مشاكل في كافة المجالات وخاصة التجاوزات والانتهاكات على الاراضي والممتلكات الشخصيات التركمانية والعربية والسبب هو انسحاب الكتلة العربية والتركمانية في مجلس محافظة كركوك منذ ما يقارب سنة وانفراد الكتلة الكردية بالسلطة وسوء الادارة دون ان تكون متابعة من مجلس الوزراء بهذا الموضوع الحساس .
ان الحكومة العراقية ينبغي ان تتخذ موقف وطني ازاء ما يجري في المناطق التركمانية بل انها تتخذ موقف الحياد ضد هذه المناطق والانحياز الى جانب الممارسات الظالمة بحق التركمان والعرب واكبر دليل على ذلك عدم فتحها مكاتب المهجرين العراقيين في تركيا وايران والامارات العربية واقتصارها على فتح مكتب للمهجرين في دمشق وعمان علما ان هناك عشرات الاف من العراقيين المهجرين في تركيا وايران والامارات العربية والدول الاخرى ونحن من باب الحرص على وحدة المشاعر الوطنية ووحدة العراق ارضا وشعبا ودولة وسيادة نطالب ما يلي :-
1- اعادة رفع العلم العراقي فوق مبنى محافظة كركوك بل في كل محافظات العراق واسأل السيد رئيس الوزراء هل ان تنزيل العلم العراقي احد بنود الاتفاق الرباعي .
2- دراسة اسباب انسحاب الكتلتين التركمانية والعربية من مجلس محافظة كركوك من قبل لجنة وطنية محايدة والاستماع الى مطالبهم المشتركة
3- اعطاء الاهمية القصوى لامن وسلامة المواطنيين العراقيين عامة والتركمان خاصة وتشكيل لجنة دائمية في القيادة العامة للقوات المسلحة لاخذ موقف يومي عن شؤون الامن في هذه المناطق ولمعالجة المشاكل فورا .
4- فتح مكتب للمهجرين العراقيين في تركيا وايران والامارات العربية والدول الاخرى .
5- اشراك التركمان في القيادات العسكرية والامنية والادارية والسياسية في مناطقهم وعدم ترك المسؤولية لجهة واحدة فقط .
نتمنى للحكومة ان تكون جدية في اجراءاتها ازاء هذه المطالب العادلة والمشروعة خدمة للشعب العراقي عموما دون تفضيل فئة على حساب فئة واستغلال الظروف الاستثنائية التي لا تجدي نفعا لاي طرف كان ".
http://aycu18.webshots.com/image/28137/2002905805769023148_rs.jpg