http://d.yimg.com/us.yimg.com/p/afp/20070726/capt.sge.fml66.260707095703.photo00.photo.default-512x335.jpg?x=380&y=248&sig=3HGFZgLyaEBDuep7Y8pKZQ--http://d.yimg.com/us.yimg.com/p/rids/20070726/i/r2943136313.jpg?x=380&y=298&sig=mnX1k16548Zaa1Hl5EGhTw--http://d.yimg.com/us.yimg.com/p/afp/20070726/capt.sge.fml66.260707095703.photo01.photo.default-512x329.jpg?x=380&y=244&sig=dtymOiJQIXtzbia.kDBiFQ--

http://d.yimg.com/us.yimg.com/p/afp/20070725/capt.sge.fhb28.250707180949.photo04.photo.default-512x326.jpg?x=380&y=241&sig=Wrhpui.6opFTs8MMbtPjmw--http://d.yimg.com/us.yimg.com/p/ap/20070725/capt.bb378619592840b89cdb070ad8034ce9.iraq_funeral _bag146.jpg?x=235&y=345&sig=LzNg2.hBk76ZdyNrUa3gnA--


http://d.yimg.com/us.yimg.com/p/afp/20070725/capt.sge.fhb28.250707180949.photo00.photo.default-512x349.jpg?x=380&y=259&sig=byhtRDAwIrNbp_YVFllwkQ--

http://d.yimg.com/us.yimg.com/p/rids/20070726/i/r3213305476.jpg?x=380&y=282&sig=5LFZ858W6diRchEXQ83GLw--http://d.yimg.com/us.yimg.com/p/ap/20070726/capt.9013a6552097487dafe8b378c780bbdc.iraq_soccer_ violence_bag102.jpg?x=261&y=345&sig=WhPlmiUeC5r7bdhYpNYOJg--


http://d.yimg.com/us.yimg.com/p/ap/20070726/capt.eb94b97563a94bb4b85438d9f5ec362d.iraq_soccer_ violence_bag103.jpg?x=238&y=345&sig=5AUZdf32JTBuKcDDIqXjuQ--

لاحول ولا قوه الابالله العلي العظيم
:77 (9): :77 (9): :77 (9): :77 (9): :77 (9):

الله اكبر الله اكبر الله اكبر
لاحول ولا قوه الابالله العلي العظيم


انا لله وانا اليه راجعون.


واذا اصابك في زمانك شدة واصابك الخطب الكربه الاصعب فادعوا لربك انه ادنى لمن يدعوه
من حبل الوريد واقرب.

بأداء رجولي متميز وبغيرة عراقية خالصة كمم اسود الرافدين افواه الحاقدين والشامتين واصابوا بالشهامة العراقية تآمر المتآمرين وردوا بالاصرار والتحدي الكيد الى نحور صانعيه.
لقد اثبت لاعبونا انهم ابطال بحق حين شدوا العزم على ان يرسموا الفرحة على وجوه الثكالى ويمسحوا الدموع عن عيون اليتامى وان يثلجوا الصدور التي احرقتها نار الارهاب ومزقتها سكاكين الطائفية السياسية حيث حقق لاعبونا المختارين من قبل مدربهم في عشرين يوما ونيف ما لم يحققه او يدرك تحقيقه السياسيون في اربع سنوات. لقد كانت القلوب تخفق والايادي تصفق والحناجر تهتف للعراق من دون فرق بين طائفة او عرق على خلاف ما يجري على الساحة السياسية التي طوقت نفسها بطوق مقيت لا بد لها من كسره بهمة عالية كهمة ابطال اسود الرافدين الغيارى التي ما استراحت لحظة واحدة حتى بلغت هدفها المنشود وان ما شهدته شوارع العاصمة الجريحة بشكل خاص وشوارع العراق بشكل عام خير شاهد ودليل على ما اقول. حيث لم يتمالك الشعب نفسه بفرحة الفوز حين هرعوا الى الشوارع ابتهاجا بالنصر من جهة وتحدي الارهاب من جهة اخرى بالرغم من فرض حظر التجوال في العاصمة بغداد وبعض المحافظات الذي كان إجراء احترازيا من قبل الحكومة للحفاظ على ارواح المواطنين . فهكذا هي الغيرة العراقية وليتها تعدي ساستنا لننعم في السلام والافراح.

حسبنا الله ونعم الوكيل عليهم يالة اله ما ينسى الظالم

حسبنا الله ونعم الوكيل عليهم يالة اله ما ينسى الظالم