مشاهدة النسخة كاملة : وصية أب شيعي لابنه
ورده بكل حزه
07-07-2007, 10:06 PM
العضوة وردة
لايسمح لكي بوضع هذة التفاهات والاكاذيب
في منتدانا
حاولي ايجاد منتدى اخر
تنشرين فية سمكي
وهذا تحذير لك
رونق الحياة
ارشيف الفرات
07-07-2007, 11:01 PM
من كلامك يخرج الحقد والنفاق لابارك الله بكم باي شيء تواجهون الله حدث العاقل بما لايعقل فان صدق فلاعقل له هذه الوصيه ممكن ان اتكون من احد ابائكم الوهابيه نحن اتباع مذهب علي والحسن والحسين سيدي شباب اهل الجنه وامام مذهبنا جعفر الصادق ليس اليهود ولا النصارى هم اوليائنا انتم اوليائكم اليهود والنصارى نحن كتب في وصيتنا هكذا وساكتبها لك يامنافق
هذه رساله اعددتها للذين يدعون انا نكفرهم وهم يكفرونا(لحقدهم علينا
قال الله تبارك وتعالى : " إنما المؤمنون أخوة " ،
" والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض " ،
" محمد رسول الله والذين معه " إلى أن قال عز اسمه في وصفهم : " رحماء بينهم " ،
" ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءتهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم " ،
" واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا " ،
" إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شئ إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون " ،
" يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا " إلى غير ذلك من الآيات الكريمة .
وقال رسول الله صلى الله عليه وآله : لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنون حتى تحابوا ، أولا أدلكم على شئ إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم .
وقال صلى الله عليه وآله : الدين النصيحة . قلنا : لمن ؟ قال : لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين ولعامتهم ، والذي نفسي بيده لا يؤمن عبد حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه .
وقال صلى الله عليه وآله : ذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم وهم يد على من سواهم ، فمن أخفر مسلما فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه يوم القيامة صرف ولا عدل .
وقال صلى الله عليه وآله : إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث ، ولا تحسسوا ولا تجسسوا ولا تناجشوا ولا تحاسدوا ولا تدابروا ولا تباغضوا وكونوا عباد الله إخوانا ، ولا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاثة أيام
وقال صلى الله عليه وآله : المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة ، ومن ستر مؤمنا ستره الله يوم القيامة .
وقال الصادق عليه السلام : المسلم أخو المسلم ، وهو عينه ومرآته ودليله لا يخونه ولا يخدعه ولا يظلمه ولا يكذبه ولا يغتابه .
وقال عليه السلام لجماعة من شيعته : اتقوا الله وكونوا أخوة بررة متحابين في الله متواصلين متواضعين متراحمين ، تزاوروا وتلاقوا وأحيوا أمرنا .
وعن رسول الله صلى الله عليه وآله : إن أقربكم مني مجلسا أحاسنكم أخلاقا الموطؤون أكنافا الذين يألفون ويؤلفون . وقال صلى الله عليه وآله : المؤمن ألف مألوف ، ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف .
وفي حديث آخر : إن أحبكم إلى الله الذين يألفون ويؤلفون ، وإن أبغضكم إلى الله المشاؤون بالنميمة المفرقون بين الإخوان .
وقال صلى الله عليه وآله : المتحابون في الله على عمود من ياقوته حمراء ، رأس العمود سبعون ألف غرفة يشرفون على الجنة يضئ حسنهم كما تضئ الشمس ، -
ليهم ثياب سندس خضر مكتوب على جباههم : المتحابون في الله .
وقال صلى الله عليه وآله وسلم : ينصب لطائفة من الناس كراسي حول العرش يوم القيامة وجوههم كالقمر ليلة البدر يفزع الناس وهم لا يفزعون ويخاف الناس وهم لا يخافون ، أولئك أولياء الله الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون . فقيل : من هم يا رسول الله ؟ فقال : هم المتحابون في الله ،
وقال صلى الله عليه وآله : إن الله تعالى يقول : حقت محبتي للذين يتزاورون من أجلي ، وحقت محبتي للذين يتحابون من أجلي ، وحقت محبتي للذين يتباذلون من أجلي ، وحقت محبتي للذين يتناصرون من أجلي .
وقال صلى الله عليه وآله : إن الله تعالى يقول يوم القيامة : أين المتحابون بجلالي اليوم أظلهم في ظلي .
وعن باقر علوم النبيين عن آبائه الخلفاء الراشدين عن جدهم سيد المرسلين صلوات الله وسلامه عليه وعليهم أجمعين من حديث طويل قال : إذا كان يوم القيامة ينادي مناد أين جيران الله جل جلاله في داره ؟ فيقوم عنق من الناس فتستقبلهم زمرة من الملائكة فيقولون لهم : ما ذا كان عملكم فصرتم به جيران الله في داره ؟ فيقولون : كنا نتحاب في الله ونتباذل في الله ونتزاور في الله عز وجل . قال : فينادي مناد صدق عبادي خلوا سبيلهم لينطلقوا إلى جوار الله بغير حساب .
وعن عبد المؤمن الأنصاري قال : دخلت على الإمام أبي الحسن ( الكاظم ) عليه السلام وعنده محمد بن عبد الله الجعفري ، فتبسمت إليه فقال عليه السلام : أتحبه ؟ قلت : نعم وما أحببته إلا لكم . فقال عليه السلام : هو أخوك ، والمؤمن أخو المؤمن لأبيه وأمه ، ملعون ملعون من اتهم أخاه ، ملعون ملعون من غش أخاه ، ملعون ملعون من لم ينصح أخاه ، ملعون ملعون من استأثر على أخيه ملعون ملعون من اغتاب أخاه .
وقال رسول الله صلى الله عليه وآله في الثناء على الأخوة في الدين : من أراد الله به خيرا رزقه خليلا صالحا إن نسي ذكره أو ذكر أعانه ، ومثل الأخوين إذا التقيا مثل اليدين تغسل إحداهما الأخرى ، وما التقى مؤمنان قط إلا أفاد الله أحدهما من صاحبه خيرا .
وقال أمير المؤمنين عليه السلام : عليكم بالأخوان فإنهم عدة في الدنيا والآخرة ، ألا تسمعون إلى قول أهل النار : " فما لنا من شافعين * ولا صديق حميم " .
وعن جرير بن عبد الله قال : بايعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم .
والأخبار في هذا متواترة والصحاح متظافرة ، وإذا راجعت حديث الفريقين رأيت الصبح قد أسفر لذي عينين ، وفي هذا كفاية لمن له من الله هداية .
تقبلوا تحياتي
ونسالكم الدعاء
د.حسين الكندي
ارشيف الفرات
07-07-2007, 11:27 PM
شكرا لكم دكتور وانت تراسلنا من ارض بطلة كربلاء شكرا على كل ماتقدمه لنا
ارشيف الفرات
07-07-2007, 11:51 PM
والله رجعت الى الشقه اول مافتحة النت لقيت هذا حزه مخربط مجرد اريد يثير اعصبنه كاتب اشياء تلقينيه ما انزل بها من سلطان
ورده بكل حزه
08-07-2007, 12:07 AM
المؤمن الذي نحبه هو الذي يحب صحابة رسول الله كلهم دون تفريق
المؤمن الذي نحبه هو الذي يتبع ولا يبتدع في الدين
ارشيف الفرات
08-07-2007, 12:20 AM
من المؤمن عندك معاويه يزيد المنافقون الذين كانوا يجلسون مع النبي ويذهبون الى البهود ينافقوا على الاسلام ابو سفيان واذا جائك المافقون وقالوا نشهد انك لرسول الله نحن لانحب من اذئ بتنت رسول الله ولانحب من حارب ال البيت من بعد رسول الله وانت ابقى على حبك لهم وحشرك الله مع اعداء ال البت مع معاويه ويزيد ابن معاويه وعمروابن العاص ومن ولاهم على رقاب المسلمين ونحن الفرقة الناجيه بعون الله والدليل من القران والسنه النبويه وكتبكم كلها تقول ذلك حزه اقراء لاتبقى حاقد الحقد لابنقعك الا الضلال
1 ـ ليس من دأب علماء الشيعة السب والشتم لمن لا يستحق ، وإنّما في جميع بحوثهم يستندون على الطرف الآخر بما هو حجة عنده وعليه الالتزام به ، فلو كان نتيجة ذلك شعوره بالنقص فما ذنب الشيعة ؟ وأين التعصّب بعد أن كان الاستناد كلّه إلى مصادر أهل السنة ؟
2 ـ هذا بحث ولا بُدّ من اقامة الدليل عليه ، والشيعة تقيم الأدلة على كونها هي الفرقة الناجية من نفس كتب أهل السنّة ، كحديث : مثل أهل بيتي فيكم كسفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلّف عنها هلك . وكحديث : إني تارك فيكم الثقلين : كتاب الله ، وعترتي ، ما إن تمسكتم بهما لن تضلّوا ... فليس الشيعة القائلين بهلاك غيرهم ، بل الأدلة الواردة في الكتب المعتمدة تدل على ذلك ، سواء
ارشيف الفرات
08-07-2007, 05:18 AM
المؤمن الذي نحبه هو الذي يحب صحابة رسول الله كلهم دون تفريق
المؤمن الذي نحبه هو الذي يتبع ولا يبتدع في الدين
يااختي مايصير انحب المحبين ونحب المعادين في نفس الوقت هذا تناقض مايصير نحب الحسين ونحب يزيد قاتل الامام الحسين هذا فرق من السماء الى الارض
بل تناقض
ارشيف الفرات
08-07-2007, 05:28 AM
ملاك انا لس مانمت من وراهم وكلها في سبيل الله خليهم يقرون اني بس هم يعرفون الحق ويبعدوه عن مناصبه
Powered by vBulletin® - Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved