ورده بكل حزه
07-07-2007, 10:03 PM
أن شيعياً دعا نصرانياً إلى الإسلام فلعل النصراني يقول: إلى أي شيء تدعونني إليه ؟
يقول الشيعي : أدعوك إلى الإسلام وعدم الغلو في المسيح.
يقول النصراني : وأنتم بدوركم قد غلوتم في الحسين وفي الأئمة حتى زعمتم أنهم كانوا قبل خلق العالم أنواراً { قال ذلك الخميني في كتابه الحكومة الإسلامية ص 52 }
يقول الشيعي : أنتم تستغيثون بالمسيح من دون الله وتدعونه مع الله وتستغيثون بمريم.
يقول النصراني : وأنتم تستغيثون بالحسين والمهدي وتقولون يا حسين يا مهدي ، ونحن نفعل الشيء نفسه فنقول يا مسيح يا مريم فما الفرق بيننا وبينكم ؟
يقول الشيعي : أدعوك إلى عدم عبادة المسيح وألا تسموا أولادكم عبد المسيح فإن المسيح عبد الله.
يقول النصراني : وأنتم ألستم تسمون أولادكم عبد الحسن وعبد الحسين مع أنهم عباد الله ؟
يقول الشيعي : أنتم ترجون من المسيح ما لا ترجون من الله وتستغيثون به من دون الله وتزورون قبور القديسين والرهبان.
يقول النصراني : وأنتم تطوفون حول قبور أئمتكم وتستغيثون بهم من دون الله وتلقون الأموال الطائلة عند قبورهم ، تماماً كما نفعل نحن في المسيح وأمه والقديسين من أبناء ديننا.
يقول الشيعي : أنتم أطريتم المسيح وغلوتم فيه حتى عبدتموه.
يقول النصراني : وانتم اطريتم الحسين والأئمة وتجاوزتم الحد في تعظيمهم حتى فضلتموهم على الأنبياء، وقلتم أن لهم مقاماً عظيماً لا يبلغه ملك مقرب ولانبي مرسل ، وقلتم بعصمتهم عن الخطأ والسهو وأنهم يعلمون كل شيء في السموات وفي الأرض وأن علومهم كعلوم القرآن ، فيكون المسيح عندنا كالأئمة عندكم نحن قلنا : أن مجرد حب المسيح والإيمان به كافٍ للنجاة والخلاص ، وأنتم قلتم إن مجرد محبة أهل البيت كفارة وخلاص لاتضر المحب لهم معها سيئة مادام محباً لأهل البيت.
يقول الشيعي : كتابكم أيها النصارى محرف ومتضمن للزيادة والنقصان.
يقول النصراني : وأنتم معشر الشيعة زعمتم أيضاً أن قرآنكم محرف زاد فيه الصحابة ونقصوا منه ، ولاتوجد نسخة كاملة صحيحة إلا التي يحتفظ بها الإمام المهدي في السرداب!
يقول الشيعي: طالما أن ديانتنا واحدة فماذا لا نتعاون ضد الإسلام، عدونا المشترك؟
يقول النصراني: نعم، و قد فعلنا ذلك في الحروب الصليبية ومن هنا ترك الرافضة الدعوة للإسلام و اكتفو بالعمل على تشييع الجهال من أبناء هذه الأمة وإغراء ضعفاء النفوس من المتمشيخين أدعياء الدعوة إلى الله .
يقول الشيعي : أدعوك إلى الإسلام وعدم الغلو في المسيح.
يقول النصراني : وأنتم بدوركم قد غلوتم في الحسين وفي الأئمة حتى زعمتم أنهم كانوا قبل خلق العالم أنواراً { قال ذلك الخميني في كتابه الحكومة الإسلامية ص 52 }
يقول الشيعي : أنتم تستغيثون بالمسيح من دون الله وتدعونه مع الله وتستغيثون بمريم.
يقول النصراني : وأنتم تستغيثون بالحسين والمهدي وتقولون يا حسين يا مهدي ، ونحن نفعل الشيء نفسه فنقول يا مسيح يا مريم فما الفرق بيننا وبينكم ؟
يقول الشيعي : أدعوك إلى عدم عبادة المسيح وألا تسموا أولادكم عبد المسيح فإن المسيح عبد الله.
يقول النصراني : وأنتم ألستم تسمون أولادكم عبد الحسن وعبد الحسين مع أنهم عباد الله ؟
يقول الشيعي : أنتم ترجون من المسيح ما لا ترجون من الله وتستغيثون به من دون الله وتزورون قبور القديسين والرهبان.
يقول النصراني : وأنتم تطوفون حول قبور أئمتكم وتستغيثون بهم من دون الله وتلقون الأموال الطائلة عند قبورهم ، تماماً كما نفعل نحن في المسيح وأمه والقديسين من أبناء ديننا.
يقول الشيعي : أنتم أطريتم المسيح وغلوتم فيه حتى عبدتموه.
يقول النصراني : وانتم اطريتم الحسين والأئمة وتجاوزتم الحد في تعظيمهم حتى فضلتموهم على الأنبياء، وقلتم أن لهم مقاماً عظيماً لا يبلغه ملك مقرب ولانبي مرسل ، وقلتم بعصمتهم عن الخطأ والسهو وأنهم يعلمون كل شيء في السموات وفي الأرض وأن علومهم كعلوم القرآن ، فيكون المسيح عندنا كالأئمة عندكم نحن قلنا : أن مجرد حب المسيح والإيمان به كافٍ للنجاة والخلاص ، وأنتم قلتم إن مجرد محبة أهل البيت كفارة وخلاص لاتضر المحب لهم معها سيئة مادام محباً لأهل البيت.
يقول الشيعي : كتابكم أيها النصارى محرف ومتضمن للزيادة والنقصان.
يقول النصراني : وأنتم معشر الشيعة زعمتم أيضاً أن قرآنكم محرف زاد فيه الصحابة ونقصوا منه ، ولاتوجد نسخة كاملة صحيحة إلا التي يحتفظ بها الإمام المهدي في السرداب!
يقول الشيعي: طالما أن ديانتنا واحدة فماذا لا نتعاون ضد الإسلام، عدونا المشترك؟
يقول النصراني: نعم، و قد فعلنا ذلك في الحروب الصليبية ومن هنا ترك الرافضة الدعوة للإسلام و اكتفو بالعمل على تشييع الجهال من أبناء هذه الأمة وإغراء ضعفاء النفوس من المتمشيخين أدعياء الدعوة إلى الله .