المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إلى شباب طائفة الشيعة الاثني عشري



almourabit
30-05-2007, 03:39 PM
إلى شباب طائفة الشيعة الاثني عشرية من أهم ما يعجل بهذا الأمر: تنوير أبناء الفِرَق المخالفة لدعوة الكتاب والسنة بما هم عليه من تجاوزات وانحرافات تحول بينهم وبين الهدى ولزوم جماعة المسلمين.
ومن هنا جاء التفكير في جمع هذه الأسئلة والإلزامات الموجهة إلى شباب طائفة الشيعة الاثني عشرية لعلها تساهم في رد العقلاء منهم إلى الحق؛ إذا ما تفكروا في هذه الأسئلة والإلزامات التي لا مجال لدفعها والتخلص منها إلا بلزوم دعوة الكتاب والسنة الخالية من مثل هذه التناقضات.


وقد أعجبني ـ حقًّا ـ ما قام به أحد الإخوة الشيعة المهتدين إلى الحق عندما تحدث عن تجربته في الانتقال من الضلال إلى الهدى في كتاب اختار له اسماً مناسباً هو:
«ربحتُ الصحابة.. ولم أخسر آل البيت»!




وقد وُفِّق ـ ثبَّته الله ـ في هذا الاختيار؛ لأن المسلم الحق لا يجد حرجاً في الجمع بين محبة آل البيت ومحبة الصحابة ـ رضي الله عنهم أجم (http://emirabdelkader.blogspot.com/2007/05/blog-post_04.html)عين ـ.

وهو يذكرني بذاك النصراني الذي أسلم؛ فألَّف كتاباً بعنوان: «ربحتُ محمداً.. ولم أخسر عيسى» ـ .....

ارشيف الفرات
30-05-2007, 03:44 PM
اخي هذا الكلام لايسمح به نحن ليسوا ضالين نحن نحترم الصحابه ولانهم اصحاب رسول الله اضافتا الى محبتنا واحترامنا لاهل البيت وكذلك نساء النبي هنه من خيرة النساء يااخي استهدي برحمانك وبسكم طائفيه

نحن نحقد على النواصب الذين يقتلون ويذبحون من كلا الطائفتين دونما رحمه وهم الوهابيه دين الكفر وتغيير القبله:66 (124):

صلي على نبيك وكن اخ عزيز:1:


البسمة هي السحر الحلال وهي إعلان الإخاء وعربون الصفاء ورسالة الود وخطاب المحبة ، البسمة تقع على صخرة الحقد فتذيبها ، وتسقط على ركام العداوة فتزيلها ، البسمة تحل حبل البغضاء ، وتطرد وساوس الشحناء ، تغسل أدران الضغينة ، تمسح جراح القطيعة ((تبسمك في وجه أخيك صدقة)) ، لأنك أدخلت عليه السرور وأتحفته بالحبور وآنست فؤاده بحسن الطلعة وأبردت لواعجه بإشراق المحيّا فيا من أراد كسب الود تبسم في وجوه الناس تصل سخائم قلوبهم وتقتلع الشوك من نفوسهم. والتبسّم هو الدواء المجرّب الذي نصح به أرباب القلوب ومن أراد الله به خيراً حسّن خُلقه وليَّن قلبه ونوَّر محياه ببسمة رائقة لإخوانه تفيض عليهم أنوار السكينة وترسل عليهم نسائم الأمن ، وليعلم عبوس المحيّا كالح الوجه جهم الخلق أنه هو الخاسر لاغيره لأنه فقد أحبابه وشرد بالعبوس أصحابه وضيّع صداقة يدفع من أجلها القناطير المقنطرة من الذهب والفضة.

وألف بين قلوبهم لو أنفقت مافي الأرض جميعاً مآ ألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم إنه عزيز حكيم [الأنفال : 63]