أنثر ياقلمي ماتريد لعلك تجد شيئاً تفقده ..
أو سترحل قريب فقلمك يأس منك وتعب ..
أنه يشكو كل يوم ويخاطبك كل يوم ..
ألا تخجل من نفسك تكتب لمن ..
لا تنتظر لا أحد يريدك أبداً ..
انا أعرفك أكثر من غيري ..
لقد كرهتك أنا ماذا عسى أن يكون من غيري ..
تباً لهذا القلم ما أقساه على قلبي ..
لا يقدر مشاعري ..
أنهُـ يريد تحطيم احلامي ..
لن ادعهـُ سأستمر رغماً عنهُـ ..
وسأجعلهُـ يعشقُ يدي ..لا اعلم ما نهايةُ هذا الخطاب ..
هل هي بدايةٌ لي في أمر ماء ..
أم أكذب على نفسي ..
ها انا انتهيت من قصتي ..
لعلي أخدع نفسي ببعض ضحكات الجنون ..
لكن ماذا أفعل ..
فقلمي يفضحني في مشاعري ..
أحساسي .. بوحي .. حبي ..
لالالا لم أجد حبي إلا الآن ..
دعني أقول أحجيتي ..
لعلها تأتي يوماً من الأيام ..
وتنتشلني من عالمي ..
و نزف مشاعري

مما راق لي

اكتب يا قلم وانثر ما تشاء ...

اعترف لي او لا تعترف ؟؟ فما أأسى من نثرك الشقاء

كل حرفا هو لي شفاء .. هو لي دواء .. هو لي سقاء

اكتب ياقلم ما طاب لك وما راق .. ولا تندم من بعض اتفه الاشياء

اكتب لي انا وحدي ان شئت او لكل الاحباء .. بلا خفاء بلا عزاااااااااء

وما يكرهك كفا تلطف في مدادك الوفاء وما تحسف لخطك شعورا او رجاء

اكتب ياقلم العزيز .. فأنت تكتب لي ولا تشعر ان لخطك الف الف اشتياق من عزاء ..

هكذا

نطق لها قلمي


تحياتي الك ارقى

التحيات.

اكتب يا قلم وانثر ما تشاء ...

اعترف لي او لا تعترف ؟؟ فما أأسى من نثرك الشقاء

كل حرفا هو لي شفاء .. هو لي دواء .. هو لي سقاء

اكتب ياقلم ما طاب لك وما راق .. ولا تندم من بعض اتفه الاشياء

اكتب لي انا وحدي ان شئت او لكل الاحباء .. بلا خفاء بلا عزاااااااااء

وما يكرهك كفا تلطف في مدادك الوفاء وما تحسف لخطك شعورا او رجاء

اكتب ياقلم العزيز .. فأنت تكتب لي ولا تشعر ان لخطك الف الف اشتياق من عزاء ..

هكذا

نطق لها قلمي


تحياتي الك ارقى

التحيات.



سأمنح قلبي حريته وأعلن لحبي إستسلامه
سأمحي ذكرياته بل سأنسى ماضيه
سأغدو في طريقي من جديد
ساتبع خطى عقلي ولن أكرر غلطة عاطفتي
وسأشفى من مرض الحنين إليكهكذا رد قلمك الجديد
شكرا لمرورك

كلمات صارخة كأنها تعبر عن ولادة حب جديد
عتب للقلم لعله تأخر او قصر في وصف الحاضر
الذي اصر على نكران ونسيان الماضي
حوار جميل ست فاتن
لا عدمنا هذا الحضور الراقي

شكرا لمرورك ايها النورس المجروح

لاتبخل علينا باطلالتك البهية من جديد

لك احترامي وتقديري

أتيت إلى بستان نقلكِ ووما راق لكِ لأتفيأ ظلالها

فوجدت اخضرار سنابلك

احتراف
ريشتكِ في رسم لوحة مشاعركِ
وتصوير بوحكِ المنقول ألجمت أحرفنا

هنا ارتواء بعد
جدب

أخال ما حولي صحراء قاحلة استوطنت المكان

تنتظر غيثاً كهذا
المنسكب

سنترقب ألقكِ ... وبوحكِ
دمتِ بنقاء