زهــراء
09-08-2011, 12:02 AM
بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
وَبَعْد الْتَّحِيَّة
إِخْوَانِي وَأَخَوَاتِي لَقَد تُرَدِّد كَثِيْرَا وَلَكِن سَتَكُوْن هَذِه الْمُسَابَقَة فَرِيْدَة مَن نَوْعِهَا
مَاهِي شُرُوْط الْمُسَابَقَة؟
كاالَأْتِي/
1- يَجِب عَلَى الْمُشَارِكِيْن تَسْجِيْل أَسْمَائَهُم قَبْل مُدَّة الْمُسَابَقَة بِأُسْبُوع
2- أَن يَكُوْن الْمُشْتَرَك عَلَى إِطَلاع دَائِم بِاالمُسَّابِقة
3- مُدَّة الْمُسَابَقَة ثَلَاثَة أَسَابِيْع
4- سَتُعْلَن أَسْمَاء الْفَائِزِيْن فِي الْمَرَاكِز الْثَّلاثَة الْأَوَائِل بَعْد نِهَايَة الْمُسَابَقَة
5- يَجِب أَن تَشَارِكُو وَأَنْتُم فِي غَايَة الْسَّعَادَة
الْمُسَابَقَة تَتَكَوَّن مِن ثَلَاث مَرَاحِل\
{الْمَرْحَلَة الْأُوْلَى}
يَجِب عَلَى الْجَمِيْع الْمُشَارَكَة وَأَن يَكُوْن عِنْدَكُم الْقُدْرَة وَالْخَيَال الْكَافِي لِكَي تُبْدِعْوْن
وَبِإِذْن الْلَّه سَأَكُوْن أَوَّل الْمُشَارِكِيْن
سَتَقُوْمُوْن بِإِنْزَال خَاطِرَة فِيْهَا مِن الْإِبْدَاع مَايَكْفِي سّوْاء مِن حُرُوْف
أَو صُوَر أَو تَخَطِّي حُدُوْد الْخَيَال أَو مُتَنَاقِضَات أَو دَمْج وَمَا يَخْطُر فِي بَالُكُم
سَيَكُوْن الْتَّنَافُس عَلَى هَذَا الْنَّحْو
ستَسَمِتّر الْمَرْحَلَة الْأُوْلَى لِمُدَّة أُسْبُوْع وَبَعْدَهَا
{الْمَرْحَلَة الْثَّانِيَة}
سَيَتِم تَرْشِيْح أَفْضَل عَشْرَة خَوْاطِر تَم إِنْزَالِهَا وَتَقَدُّمِهَا إِلَى الْمَرْحَلَة الْثَّانِيَة
وَبَعْدَهَا لَن يَكُوْن الْإِبُدَاع فِي كِتَابَة الْخَوَاطِر
بَل أَصْعَب مِن ذَلِك
سَيَكُوْن الْإِبُدَاع فِي مُحَاوَلَة الْوُصُول لِلْقِمَّة مِن خِلَال كِتَابَة
قِصَّة قُلُوْبِكُم سِوَاء كَانَت مُفْرِحَة أَو مُحْزِنَة
وَأَفْضَل خَمْسَة سَيَتِم تَرْشيحَهَا وَتَقَدُّمِهَا لِلْمَرْحَلَة الْأَخِيرَة
{الْمَرْحَلَة الْثَّالِثَة}
سَيَكُوْن الْتَنَافُس بَيْن أُخَر خَمْسَة أَعْضَاء
وَسَتَكُوُن الْمَرْحَلَة الْثَّالِثَة هِي الْأَصْعَب
إِذ سَيَكُوْن عَلَى الْأَعْضَاء الْخَمْسَة الْتَّنَافُس عَلَى إِيْجَاد شَرِيْك فِي الْمُنْتَدَى وَكِتَابَة خَاطِرَة سَوِيَّا وَلَكَن سَيَكْتُب الْأَوَّل الْخَاطِرَة وَيُنَزِّلُهَا وَيَأْتِي شَرِيْكِه وَيُكَمِّلُهَا
وَمَن تَكُوْن خَاطَرَتِهُما الْأَفْضَل سَتُرَشِّح لِلمَرَاكِز الْأُوْلَى
سَيَكُوْن هُنَاك سِتَّة أَعْضَاء قَد أَبْدِعْو بَاالفِعّل وإِسْتَحَقُوا عَن جَدَارَة مَاوَصَلُوا إِلَيْه
أَتَمَنَّى أَن أَكُوْن قَد أَلْمَمْت بِجَمِيْع الْنَّوَاحِي فِي هَذِه الْمُسَابَقَة وَمَن لَدَيْه أَي إِسْتِفْسَار فَلْيَتَفَضَّل
http://www.alforat.org/imgcache/2/6953_alforat.org.jpg
http://www.alforat.org/imgcache/2/6954_alforat.org.jpg
http://www.alforat.org/imgcache/2/6027_alforat.org.png
وَبَعْد الْتَّحِيَّة
إِخْوَانِي وَأَخَوَاتِي لَقَد تُرَدِّد كَثِيْرَا وَلَكِن سَتَكُوْن هَذِه الْمُسَابَقَة فَرِيْدَة مَن نَوْعِهَا
مَاهِي شُرُوْط الْمُسَابَقَة؟
كاالَأْتِي/
1- يَجِب عَلَى الْمُشَارِكِيْن تَسْجِيْل أَسْمَائَهُم قَبْل مُدَّة الْمُسَابَقَة بِأُسْبُوع
2- أَن يَكُوْن الْمُشْتَرَك عَلَى إِطَلاع دَائِم بِاالمُسَّابِقة
3- مُدَّة الْمُسَابَقَة ثَلَاثَة أَسَابِيْع
4- سَتُعْلَن أَسْمَاء الْفَائِزِيْن فِي الْمَرَاكِز الْثَّلاثَة الْأَوَائِل بَعْد نِهَايَة الْمُسَابَقَة
5- يَجِب أَن تَشَارِكُو وَأَنْتُم فِي غَايَة الْسَّعَادَة
الْمُسَابَقَة تَتَكَوَّن مِن ثَلَاث مَرَاحِل\
{الْمَرْحَلَة الْأُوْلَى}
يَجِب عَلَى الْجَمِيْع الْمُشَارَكَة وَأَن يَكُوْن عِنْدَكُم الْقُدْرَة وَالْخَيَال الْكَافِي لِكَي تُبْدِعْوْن
وَبِإِذْن الْلَّه سَأَكُوْن أَوَّل الْمُشَارِكِيْن
سَتَقُوْمُوْن بِإِنْزَال خَاطِرَة فِيْهَا مِن الْإِبْدَاع مَايَكْفِي سّوْاء مِن حُرُوْف
أَو صُوَر أَو تَخَطِّي حُدُوْد الْخَيَال أَو مُتَنَاقِضَات أَو دَمْج وَمَا يَخْطُر فِي بَالُكُم
سَيَكُوْن الْتَّنَافُس عَلَى هَذَا الْنَّحْو
ستَسَمِتّر الْمَرْحَلَة الْأُوْلَى لِمُدَّة أُسْبُوْع وَبَعْدَهَا
{الْمَرْحَلَة الْثَّانِيَة}
سَيَتِم تَرْشِيْح أَفْضَل عَشْرَة خَوْاطِر تَم إِنْزَالِهَا وَتَقَدُّمِهَا إِلَى الْمَرْحَلَة الْثَّانِيَة
وَبَعْدَهَا لَن يَكُوْن الْإِبُدَاع فِي كِتَابَة الْخَوَاطِر
بَل أَصْعَب مِن ذَلِك
سَيَكُوْن الْإِبُدَاع فِي مُحَاوَلَة الْوُصُول لِلْقِمَّة مِن خِلَال كِتَابَة
قِصَّة قُلُوْبِكُم سِوَاء كَانَت مُفْرِحَة أَو مُحْزِنَة
وَأَفْضَل خَمْسَة سَيَتِم تَرْشيحَهَا وَتَقَدُّمِهَا لِلْمَرْحَلَة الْأَخِيرَة
{الْمَرْحَلَة الْثَّالِثَة}
سَيَكُوْن الْتَنَافُس بَيْن أُخَر خَمْسَة أَعْضَاء
وَسَتَكُوُن الْمَرْحَلَة الْثَّالِثَة هِي الْأَصْعَب
إِذ سَيَكُوْن عَلَى الْأَعْضَاء الْخَمْسَة الْتَّنَافُس عَلَى إِيْجَاد شَرِيْك فِي الْمُنْتَدَى وَكِتَابَة خَاطِرَة سَوِيَّا وَلَكَن سَيَكْتُب الْأَوَّل الْخَاطِرَة وَيُنَزِّلُهَا وَيَأْتِي شَرِيْكِه وَيُكَمِّلُهَا
وَمَن تَكُوْن خَاطَرَتِهُما الْأَفْضَل سَتُرَشِّح لِلمَرَاكِز الْأُوْلَى
سَيَكُوْن هُنَاك سِتَّة أَعْضَاء قَد أَبْدِعْو بَاالفِعّل وإِسْتَحَقُوا عَن جَدَارَة مَاوَصَلُوا إِلَيْه
أَتَمَنَّى أَن أَكُوْن قَد أَلْمَمْت بِجَمِيْع الْنَّوَاحِي فِي هَذِه الْمُسَابَقَة وَمَن لَدَيْه أَي إِسْتِفْسَار فَلْيَتَفَضَّل
http://www.alforat.org/imgcache/2/6953_alforat.org.jpg
http://www.alforat.org/imgcache/2/6954_alforat.org.jpg
http://www.alforat.org/imgcache/2/6027_alforat.org.png