سالم عطية
25-07-2011, 08:10 AM
بالرغم من تزايد اعمال العنف في الفترة الاخيرة و تزايد الهجمات الانتحارية التي استهدفت ارواح العراقيين,الا ان اداء قوات الامن يتحسن باستمرار و تزداد قدرتهم على احباط المحاولات الجبانة للتنظيمات الارهابية , ان كفة العدالة بدات بالفوز و بدات القوات الارهابية تترنح اثر الضربات التي و ستشهد الايام القادمة ان شاء الله انتصارات اكثر على قوى الشرو الظلام
لطالما تسالت عما اذا كان هذا التحدي والاستهتار من جانب الارهابيين، سيدفع الحكومة الى قطع الطريق على القوى الارهابية التي تستثمر اجواء التنافس والصراع السياسي لتمرير خططها الوحشية وتنفيذ عملياتها الدموية.
وتشهد مناطق محافظة الموصل خروقات امنية بين فترة واخرى ما يثير قلق المواطنين ويعرقل عملية الاستثمار والبناء في المحافظة بسبب العنف و التفجيرات و عدم استتباب الامن. و قد اعلن قائد الفرقة الثالثة للشرطة الاتحادية في الموصل موخرا عن فتح باب التطوع على ملاك الشرطة الاتحادية في مدينة الموصل بمحافظة نينوى لـ 1500 متطوع جديد.
وقال اللواء الركن مهدي الغراوي وبحضور عدد من ضباط الفرقة الثالثة واعضاء من مجلس محافظة نينوى ان "القائد العام للقوات المسلحة فتح ابواب التطوع لـ1500 متطوع من ابناء مدينة الموصل على ملاك الشرطة الاتحادية لزجهم بالعملية الأمنية وان شروط التطوع والتقديم بالامكان الاطلاع عليها على مواقع الانترنت تلافيا لعمليات الابتزاز والرشوة التي يقوم بها بعض اصحاب النفوس الضعيفة" من جانبه شدد الشيخ عبد الله حميدي عجيل الياور على "ضرورة تقديم خدمات امنية افضل للمواطن في نينوى وخصوصا في شهر رمضان المبارك"
بغض النظر عن اتجاهاتنا السياسية او معتقداتنا الدينية بامكاننا جميعا ان نتفق على شي واحد, الا هو حبنا للعراق و حرصنا على سلامته و سلامة اهله. و لا يمكن ان يكون هناك اي شخص يدعي حب العراق و المواطنة الحقيقية ويقوم في الوقت نفسه باستهداف اي مواطن عراقي مهما كان معتقده الديني او السياسي.
خلاصة قولي ان ان جميع منتسبي الامن و الجيش العراقي هم يمثلون العراق و يعملون على تدعيم القانون العراقي و الوحدة للعراق باجمعه و انهم يؤدون واجبا مشرفا لذلك فان من واجبنا ان نقدم لهم الدعم المعنوي و التعاون و المساعدة في القضاء على الارهابيين و المجرمين سواء بالمعلومات ام باتباع تعليماتهم في نقاط التفتيش. بتعاوننا سوف يتقدم العراق و يتجاوز جميع ازماته ان شاء الله.
لطالما تسالت عما اذا كان هذا التحدي والاستهتار من جانب الارهابيين، سيدفع الحكومة الى قطع الطريق على القوى الارهابية التي تستثمر اجواء التنافس والصراع السياسي لتمرير خططها الوحشية وتنفيذ عملياتها الدموية.
وتشهد مناطق محافظة الموصل خروقات امنية بين فترة واخرى ما يثير قلق المواطنين ويعرقل عملية الاستثمار والبناء في المحافظة بسبب العنف و التفجيرات و عدم استتباب الامن. و قد اعلن قائد الفرقة الثالثة للشرطة الاتحادية في الموصل موخرا عن فتح باب التطوع على ملاك الشرطة الاتحادية في مدينة الموصل بمحافظة نينوى لـ 1500 متطوع جديد.
وقال اللواء الركن مهدي الغراوي وبحضور عدد من ضباط الفرقة الثالثة واعضاء من مجلس محافظة نينوى ان "القائد العام للقوات المسلحة فتح ابواب التطوع لـ1500 متطوع من ابناء مدينة الموصل على ملاك الشرطة الاتحادية لزجهم بالعملية الأمنية وان شروط التطوع والتقديم بالامكان الاطلاع عليها على مواقع الانترنت تلافيا لعمليات الابتزاز والرشوة التي يقوم بها بعض اصحاب النفوس الضعيفة" من جانبه شدد الشيخ عبد الله حميدي عجيل الياور على "ضرورة تقديم خدمات امنية افضل للمواطن في نينوى وخصوصا في شهر رمضان المبارك"
بغض النظر عن اتجاهاتنا السياسية او معتقداتنا الدينية بامكاننا جميعا ان نتفق على شي واحد, الا هو حبنا للعراق و حرصنا على سلامته و سلامة اهله. و لا يمكن ان يكون هناك اي شخص يدعي حب العراق و المواطنة الحقيقية ويقوم في الوقت نفسه باستهداف اي مواطن عراقي مهما كان معتقده الديني او السياسي.
خلاصة قولي ان ان جميع منتسبي الامن و الجيش العراقي هم يمثلون العراق و يعملون على تدعيم القانون العراقي و الوحدة للعراق باجمعه و انهم يؤدون واجبا مشرفا لذلك فان من واجبنا ان نقدم لهم الدعم المعنوي و التعاون و المساعدة في القضاء على الارهابيين و المجرمين سواء بالمعلومات ام باتباع تعليماتهم في نقاط التفتيش. بتعاوننا سوف يتقدم العراق و يتجاوز جميع ازماته ان شاء الله.