kadish
21-07-2011, 08:01 AM
تضاربت اراء مقتدى الصدر و تصريحاته في الفترة الاخيرة لكن الهدف او المغزى من كل ذلك واحد هو التصعيد الامن و العنف . ان اراء و تصريحات مقتدى المتناقضة واضحة بالنسبة الى العراقيين و انهم لن يخدعوا بها مرة اخرى . هي تكملة الى تصريحات ايران و تنفيذ الى مخطاطتهم في العراق ، انه لن يستغفل احد ان جميع التجهيزات من اموال و سلاح تاتي من ايران, حيث ان العراقيين واعين و يعرفون الحقيقة و يدركون اين يكمن ولاء الصدر.
المتحدث عن التيار الصدري صالح العبيدي في تصريح ان زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر، اعتبر تصريحات وزير الدفاع الأميركي الجديد ليون بانيتا خيانة للشعب العراقي والمقاومة ونصرة للكافرين على المؤمنين في حال موافقة الحكومة العراقية عليها، في حين توعد بجعل البلاد مقبرة للأميركيين وإرسال جنودهم بتوابيت إلى بلدانهم، أكد أن التيار الصدري يتربص بهم الموت او العار.
و اعتبر بيان وزير الدفاع الامريكي ليون بانيتا انه سخرية من القيادات السياسية والعسكرية للعراق ، لأنه يشكل خرقا للاتفاقية الأمنية سيئة السمعة وانتهاكا للسيادة الوطنية
في الواقع ، فإن اعمال مقتدى الصبيانية والمفاخرة لم تتوقف بعد في حين انها لا تؤثر على أي شخص ما عدا العراقيين أنفسهم ، والذي هو سبب تدمير العراق والشعب العراقي حيث ان اعماله قادت و سوف تقود البلاد الى ظلام دامس. الصدر وجماعته تتصرف وكأنها دولة مستقلة داخل العراق حيث لم يستمع الى رأي العراقيين الآخرين اي انه الوصي على العراقيين و ان اعمال مقتدى الصدر ما هي الا مخالفة الى الدستور وتجاهل للحكومة.
يتذكر العراقيون جيدا كيف حكومتنا دحرت التيار الصدري في عام 2008 ، واليوم حكومتنا وشعبنا سنكون يدا واحدة في إلحاق الهزيمة به مرة أخرى إذا استمر بتهديد العراقيين والتدخل في شؤون البلاد باعتبارها الوصي على العراق.
الصدر يتجاهل إرادة الشعب العراقي ، ويدير ظهره الى العملية الديمقراطية في العراق الجديد ، ولذا فإننا يجب ألا نسمح لمقتدى الصدر لتجاوز الحكومة وتدمير انجازات الحكومة العراقية في اعادة الامن الى البلاد وبناء ديمقراطية قوية.
مقتدى وأتباعه مجموعة مرتزقة تستخدم الاحتلال و مقاومته كذريعة من أجل جمع المال والثروة و لتنفيذ الأجندة الإيرانية أنها تخاطر بحياة العراقيين ، وتهدد الآخرين من كل الذي يقدمون دعما لنا. مقتدى يعلم جيدا أن القوات الأميركية تعمل جنبا إلى جنب مع القوات العراقية للحفاظ على الامن واستكمال التدريب قبل مغادرتهم .
اليوم ، فإن العراقيين يريدون العيش بكرامة مثل باقي شعوب العالم ، كافي الموت والقتل ، لقد عانينا كثيرا أما اليوم كلنا نرفض و ننكر تصريحات مقتدى و أدعاءته التي لا تجدي نفعا لاننا نعرف غايته . الرجاء منك يا سيد مقتدى ان تتركنا و تدع العراقيون أن يعيشوا حياتهم بعيدا عنك.
المتحدث عن التيار الصدري صالح العبيدي في تصريح ان زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر، اعتبر تصريحات وزير الدفاع الأميركي الجديد ليون بانيتا خيانة للشعب العراقي والمقاومة ونصرة للكافرين على المؤمنين في حال موافقة الحكومة العراقية عليها، في حين توعد بجعل البلاد مقبرة للأميركيين وإرسال جنودهم بتوابيت إلى بلدانهم، أكد أن التيار الصدري يتربص بهم الموت او العار.
و اعتبر بيان وزير الدفاع الامريكي ليون بانيتا انه سخرية من القيادات السياسية والعسكرية للعراق ، لأنه يشكل خرقا للاتفاقية الأمنية سيئة السمعة وانتهاكا للسيادة الوطنية
في الواقع ، فإن اعمال مقتدى الصبيانية والمفاخرة لم تتوقف بعد في حين انها لا تؤثر على أي شخص ما عدا العراقيين أنفسهم ، والذي هو سبب تدمير العراق والشعب العراقي حيث ان اعماله قادت و سوف تقود البلاد الى ظلام دامس. الصدر وجماعته تتصرف وكأنها دولة مستقلة داخل العراق حيث لم يستمع الى رأي العراقيين الآخرين اي انه الوصي على العراقيين و ان اعمال مقتدى الصدر ما هي الا مخالفة الى الدستور وتجاهل للحكومة.
يتذكر العراقيون جيدا كيف حكومتنا دحرت التيار الصدري في عام 2008 ، واليوم حكومتنا وشعبنا سنكون يدا واحدة في إلحاق الهزيمة به مرة أخرى إذا استمر بتهديد العراقيين والتدخل في شؤون البلاد باعتبارها الوصي على العراق.
الصدر يتجاهل إرادة الشعب العراقي ، ويدير ظهره الى العملية الديمقراطية في العراق الجديد ، ولذا فإننا يجب ألا نسمح لمقتدى الصدر لتجاوز الحكومة وتدمير انجازات الحكومة العراقية في اعادة الامن الى البلاد وبناء ديمقراطية قوية.
مقتدى وأتباعه مجموعة مرتزقة تستخدم الاحتلال و مقاومته كذريعة من أجل جمع المال والثروة و لتنفيذ الأجندة الإيرانية أنها تخاطر بحياة العراقيين ، وتهدد الآخرين من كل الذي يقدمون دعما لنا. مقتدى يعلم جيدا أن القوات الأميركية تعمل جنبا إلى جنب مع القوات العراقية للحفاظ على الامن واستكمال التدريب قبل مغادرتهم .
اليوم ، فإن العراقيين يريدون العيش بكرامة مثل باقي شعوب العالم ، كافي الموت والقتل ، لقد عانينا كثيرا أما اليوم كلنا نرفض و ننكر تصريحات مقتدى و أدعاءته التي لا تجدي نفعا لاننا نعرف غايته . الرجاء منك يا سيد مقتدى ان تتركنا و تدع العراقيون أن يعيشوا حياتهم بعيدا عنك.