ميراج
20-07-2011, 10:22 PM
من البديهيات ان هنالك دول انقسمت وانشطرت حسب ارادة المحتل الغاشم أبان الاحتلال البريطاني للوطن العربي
وقد تمت هذه التقسيمات بشكل مجحف ، ومن هذه الدول هي الدولة العراقية ، فالعراق هو محافظة سعودية اصلا وفصلا وارضا وتاريخا
حتى ان المدونات السومرية تؤكد على ان أبن نبوخذ نصر كان اسمه ( متعب ) والاخر ( عابد وهو الاكبر ) لذلك نقراء في مسلة حمورابي قول الالهة ( حصة ) وهي تناغي أنكيدو العنزي بقولها ( يا أنكيدو العزيز كيف حالك وما هي اخبار ابو متعب ) أشارة الى حمورابي المقدس
وهناك دلائل كثيرة تدل على ان العراق هو بالحقيقة قرية صغيرة كان ( العيال ) يسرحون ويمرحون فيها حتى من قبل الخليقة
وللامانة نذكر ان هناك دويلات كقطر والامارات والبحرين كانت قريبة على السعودية ولكنها لم تحكم من قبل سلالة أنكيدو العظيم لان اهلها أحرار
أما العراق فلم يكن بالدولة الكبيرة بحيث يعلن استقلاله بعد الطوفان ، لذلك بقى هذا البلد او القرية الصغيرة تابعة اداريا وأجتماعيا للملكة العربية السعودية . الا ان جاء الحاكم برسي كوكس وقطع اوصال الوطن العربي الى اجزاء صغيرة واعلن ان العراق ( على رغم صغره ) قد أصبح دولة .
وعليه ومن هذا المكان المبارك أطالب المجتمع الدولي بضم العراق الى اصله في السعوديه لكي نرتاح من المشاكل المترتبة على صعود المد الايراني ، والاجتياح الفارسي الصهيوني الماسوني السنسكريتي العفلقي للعراق
وكبداية لتقبل دمج العراق مع الاصل اقترح على الحكومة توزيع 2 ( دشداشة قصيرة لكل رجل ) و باگة سواك ولحى ( ام الاصبع )
وعمل مؤتمر للمصالحة الوطنية تحت شعار ( هاي الرادها وهاي التمناها )
وشكرا
وقد تمت هذه التقسيمات بشكل مجحف ، ومن هذه الدول هي الدولة العراقية ، فالعراق هو محافظة سعودية اصلا وفصلا وارضا وتاريخا
حتى ان المدونات السومرية تؤكد على ان أبن نبوخذ نصر كان اسمه ( متعب ) والاخر ( عابد وهو الاكبر ) لذلك نقراء في مسلة حمورابي قول الالهة ( حصة ) وهي تناغي أنكيدو العنزي بقولها ( يا أنكيدو العزيز كيف حالك وما هي اخبار ابو متعب ) أشارة الى حمورابي المقدس
وهناك دلائل كثيرة تدل على ان العراق هو بالحقيقة قرية صغيرة كان ( العيال ) يسرحون ويمرحون فيها حتى من قبل الخليقة
وللامانة نذكر ان هناك دويلات كقطر والامارات والبحرين كانت قريبة على السعودية ولكنها لم تحكم من قبل سلالة أنكيدو العظيم لان اهلها أحرار
أما العراق فلم يكن بالدولة الكبيرة بحيث يعلن استقلاله بعد الطوفان ، لذلك بقى هذا البلد او القرية الصغيرة تابعة اداريا وأجتماعيا للملكة العربية السعودية . الا ان جاء الحاكم برسي كوكس وقطع اوصال الوطن العربي الى اجزاء صغيرة واعلن ان العراق ( على رغم صغره ) قد أصبح دولة .
وعليه ومن هذا المكان المبارك أطالب المجتمع الدولي بضم العراق الى اصله في السعوديه لكي نرتاح من المشاكل المترتبة على صعود المد الايراني ، والاجتياح الفارسي الصهيوني الماسوني السنسكريتي العفلقي للعراق
وكبداية لتقبل دمج العراق مع الاصل اقترح على الحكومة توزيع 2 ( دشداشة قصيرة لكل رجل ) و باگة سواك ولحى ( ام الاصبع )
وعمل مؤتمر للمصالحة الوطنية تحت شعار ( هاي الرادها وهاي التمناها )
وشكرا