عراقي هواي وميزة فينا الهوى
17-04-2007, 02:58 PM
<HR style="COLOR: #ffffff" SIZE=1><!-- / icon and title --><!-- message -->
سأذكر لكم بعضاً من قصص الحب التي مررت بها للعبرة....
ذات يوم كنت أعمل كموظفـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ وكانت تعمل معنا فتاة حماه الله وسترنا وإياها في الدنيا والآخرة، أحببتها بشغف وأحبتني بشغف وصدق أكثر مني، أعترف لكم كما إعترفت لها من قبل، لم أكن في ذلك العمر أقدر حواء كما أقدرها وأعشقها الآن، كنت مثل باقي الشباب الذين يتباهون بأنهم قادرون على إيقاع الجميلات بشباكهم، كنت أصطحبها في الذهاب والإياب للعمل، كنا نقضي أوقاتاً أكثر من رائعة، كانت من فرط حبها لي مستعده لأن تقدم لي نفسها، في ذلك الوقت لم يكن الخوف من الله دافعي لرفض ذلك، ولكن الخوف من نتائجها هو الذي منعني من ذلك، كنا يوماً في منزل أهلها وكانوا قد غادرو لحضور حفلة ولم تذهب معهم حيث خططنا لهذا مسبقاً، وإنفردت بها وتعرت تماماً أمامي، وفعلت مثلها، ثم تذكرت أهلي وأهلها، وتذكرت الفضيحة، تذكرت كل شيء إلا النار، فلم أقوى على عمل أي شيء معها، خفت بصراحة وكم كنت أتمنى أن يكون خوفي ساعتها من الله فأدخل الجنة به، ولكنه الجهل، أخذت تهزأ بي، وأنني لست رجلاً، وأنني المفروض أن أذهب للعلاج قبل أن أحضر عندها، تملكني خوف شديد، لم أعي كلامها ساعتها، وforaten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? الله على ذلك، تركتها وغادرت المكان، وصلت بيتي وأنا في حالة يرثى لها، بدأ الشيطان يعيد شريط الحادثة، وبدأت أتندم لماذا لم أفعل ما تريد، لماذا قبلت بأن تصفني بعدم الرجولة، لماذا لم أثبت لها رجولتي، لم أنم ليلتها، وذهبت من دونها للعمل، كانت هناك حيث وصلت متأخراً ووصلت هي قبلي، عندما رأتني أخذت تضحك وتقول لي: راجعت الدكتور، بإسلوب إستفزازي ساخر، لم أجيبها، وإنقطعت علاقتنا وتركت العمل هناك، لأنني أصبحت أشعر أن كل الموظفين علموا بالأمر وأنهم يتغامزون كلما مررت بهم، ومرت الأيام والأشهر وأنا مشغول بها، أفكر بها، أتمناها، وكلما غفلت لحظة أعاد الشيطان صورتها أمامي وهي عارية... أما الآن فعندما أتذكر تلك اللحظة... أقول ياليتني تركتها لله، وخوفاً من الله، وأسأل الله أن يغفر لي ولها.
سأذكر لكم بعضاً من قصص الحب التي مررت بها للعبرة....
ذات يوم كنت أعمل كموظفـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ وكانت تعمل معنا فتاة حماه الله وسترنا وإياها في الدنيا والآخرة، أحببتها بشغف وأحبتني بشغف وصدق أكثر مني، أعترف لكم كما إعترفت لها من قبل، لم أكن في ذلك العمر أقدر حواء كما أقدرها وأعشقها الآن، كنت مثل باقي الشباب الذين يتباهون بأنهم قادرون على إيقاع الجميلات بشباكهم، كنت أصطحبها في الذهاب والإياب للعمل، كنا نقضي أوقاتاً أكثر من رائعة، كانت من فرط حبها لي مستعده لأن تقدم لي نفسها، في ذلك الوقت لم يكن الخوف من الله دافعي لرفض ذلك، ولكن الخوف من نتائجها هو الذي منعني من ذلك، كنا يوماً في منزل أهلها وكانوا قد غادرو لحضور حفلة ولم تذهب معهم حيث خططنا لهذا مسبقاً، وإنفردت بها وتعرت تماماً أمامي، وفعلت مثلها، ثم تذكرت أهلي وأهلها، وتذكرت الفضيحة، تذكرت كل شيء إلا النار، فلم أقوى على عمل أي شيء معها، خفت بصراحة وكم كنت أتمنى أن يكون خوفي ساعتها من الله فأدخل الجنة به، ولكنه الجهل، أخذت تهزأ بي، وأنني لست رجلاً، وأنني المفروض أن أذهب للعلاج قبل أن أحضر عندها، تملكني خوف شديد، لم أعي كلامها ساعتها، وforaten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? الله على ذلك، تركتها وغادرت المكان، وصلت بيتي وأنا في حالة يرثى لها، بدأ الشيطان يعيد شريط الحادثة، وبدأت أتندم لماذا لم أفعل ما تريد، لماذا قبلت بأن تصفني بعدم الرجولة، لماذا لم أثبت لها رجولتي، لم أنم ليلتها، وذهبت من دونها للعمل، كانت هناك حيث وصلت متأخراً ووصلت هي قبلي، عندما رأتني أخذت تضحك وتقول لي: راجعت الدكتور، بإسلوب إستفزازي ساخر، لم أجيبها، وإنقطعت علاقتنا وتركت العمل هناك، لأنني أصبحت أشعر أن كل الموظفين علموا بالأمر وأنهم يتغامزون كلما مررت بهم، ومرت الأيام والأشهر وأنا مشغول بها، أفكر بها، أتمناها، وكلما غفلت لحظة أعاد الشيطان صورتها أمامي وهي عارية... أما الآن فعندما أتذكر تلك اللحظة... أقول ياليتني تركتها لله، وخوفاً من الله، وأسأل الله أن يغفر لي ولها.