kadish
19-06-2011, 09:24 AM
يؤكد المسؤولون وعلى رأسهم رئيس الوزراء بان جاهزية القوات الوطنية (جيش وشرطة) لم تكتمل بعد، كما ان قوات الشرطة لايمكن لها لا ان تضبط الامن وتحافظ على الاستقرار النسبي في الوقت الحالي.
وحسب مسؤولين في قيادة الجيش والنخبة السياسية بان الجيش غير قادر على حفظ السيادة الوطنية, فهناك رأيين مختلفين في اتجاه تمديد القوات الامريكية المحتملة : غالبية العراقيين يرغبون في تمديد جزء من القوات الامريكية بعد موعد الانسحاب لتفادي أوجه القصور والثغرات في مجال الأمن ، والبعض الآخر من يعتقد أن العراق سيكون قادرا على الحفاظ على الامن و الاستقرار عند مغادرة القوات الامريكية.
لقد طرحت الكتل السياسية والنيابية للبحث الجاد للوصول الى قرار وطني تؤيده الغالبية للتعامل مع هذه المعضلة وحسمها،ولكن ما يزال الجميع على اقل من مهله ولايستعجل نفسه قبل الوقوع في اخطاء جديدة. اخواني اتمنى جميعا ان ننظر بعقلانية الى الوضع و نحلل الامور بصورة صحيحة لانه بلدنا بحاجة الى قرار صائب يكفل سلامة البلاد . ان الضغط الذي تمارسه بعض المليشيات على الحكومة سوف يؤدي الى اتخاذ قرارات سوف يندم عليها الجميع .
ان من يريد ان يبدي رأيه في في علاقات العراق مع الوجود العسكري الامريكي الساند للعراق عليه ان يفهم جيدا ان بقاء الامريكان قرار تقرره الحكومة و هو قرار يتعلق بقضايا و امور كثيرة يفهمها القادة و الجيش
علينا نحن العراقيين أن نعطي الأولوية لما هو في صالح العراق بدون ضغوط داخلية عندما نحاول أتخاذ قرار مهم بشأن المستقبل العراقي. الأخوة الاعزاء عمر الديمقراطية في العراق الجديد حديث العهد . نحن بحاجة إلى الوقت والجهد والصبر لبناء جيش قوي قادر على ردع الارهاب والميليشيات والمتمردين الذين تدعمهم بعض الدول المجاورة. الى ان نصبح قادرون على الحفاظ على أنفسنا تماما ، علينا أن نكون حكماء والاستفادة من البلدان القوية الأخرى وخبرتهم. ان قادتنا السياسين و الخبراء في المجال العسكري , هم من يقرر ذلك لسلامة البلاد و الشعب , العراقيين اليوم يدركون جيدا علاقتنا مع امريكا الدولة العظمى سوف يدعمنا و يعطينا الفرصة لبناء بلد قوي و يتمتع بجيش قوي .
وحسب مسؤولين في قيادة الجيش والنخبة السياسية بان الجيش غير قادر على حفظ السيادة الوطنية, فهناك رأيين مختلفين في اتجاه تمديد القوات الامريكية المحتملة : غالبية العراقيين يرغبون في تمديد جزء من القوات الامريكية بعد موعد الانسحاب لتفادي أوجه القصور والثغرات في مجال الأمن ، والبعض الآخر من يعتقد أن العراق سيكون قادرا على الحفاظ على الامن و الاستقرار عند مغادرة القوات الامريكية.
لقد طرحت الكتل السياسية والنيابية للبحث الجاد للوصول الى قرار وطني تؤيده الغالبية للتعامل مع هذه المعضلة وحسمها،ولكن ما يزال الجميع على اقل من مهله ولايستعجل نفسه قبل الوقوع في اخطاء جديدة. اخواني اتمنى جميعا ان ننظر بعقلانية الى الوضع و نحلل الامور بصورة صحيحة لانه بلدنا بحاجة الى قرار صائب يكفل سلامة البلاد . ان الضغط الذي تمارسه بعض المليشيات على الحكومة سوف يؤدي الى اتخاذ قرارات سوف يندم عليها الجميع .
ان من يريد ان يبدي رأيه في في علاقات العراق مع الوجود العسكري الامريكي الساند للعراق عليه ان يفهم جيدا ان بقاء الامريكان قرار تقرره الحكومة و هو قرار يتعلق بقضايا و امور كثيرة يفهمها القادة و الجيش
علينا نحن العراقيين أن نعطي الأولوية لما هو في صالح العراق بدون ضغوط داخلية عندما نحاول أتخاذ قرار مهم بشأن المستقبل العراقي. الأخوة الاعزاء عمر الديمقراطية في العراق الجديد حديث العهد . نحن بحاجة إلى الوقت والجهد والصبر لبناء جيش قوي قادر على ردع الارهاب والميليشيات والمتمردين الذين تدعمهم بعض الدول المجاورة. الى ان نصبح قادرون على الحفاظ على أنفسنا تماما ، علينا أن نكون حكماء والاستفادة من البلدان القوية الأخرى وخبرتهم. ان قادتنا السياسين و الخبراء في المجال العسكري , هم من يقرر ذلك لسلامة البلاد و الشعب , العراقيين اليوم يدركون جيدا علاقتنا مع امريكا الدولة العظمى سوف يدعمنا و يعطينا الفرصة لبناء بلد قوي و يتمتع بجيش قوي .