السيستاني مع الحكومة لا مع الشعب؟؟؟




بعد العناء الذي يمر به الشعب العراقي في فقدان الخدمات كالكهرباء والمستلزمات الصحية وتعيين البطالة من فرص عمل وغيرها من امور الشعب العراقي بحاجة ماسة إليها ، والذي يثير الاستغراب ان السيستاني لم ولن يطالب بحقوق الشعب العراقي ويدافع عنهم كما كان امير المؤمنين علي ( عليه السلام ) يدافع عن المساكين والمطالبة بحقوقهم الا ان السيستاني بعيد كل البعد عن الاسلام بصورة عامة والتشييع بصورة اخص ، ولماذا اجهض المظاهرات وصرح عن طريق وكلاءه في اخماد نار ها هل انه من المؤيدين لهذه الحكومة ام لا ؟؟؟
نعم انه هو من سلطهم على رقاب المساكين وامر الناس بانتخابهم واختيارهم بأعتبار قوائم شيعية كبيرة وماشاكل ذلك؟؟
ومن هذا المنطلق نريد موقف مرجعية السيستاني من الحكومة المرتزقة التي باتت تظلم هذا الشعب ولم يصدر أي بيان لادانة الحكومة في عدم مراعاتها للمواطنيين ولحد الآن لم ينفذ أي قرار او اعمار او استثمار لصالح البلد كأن السيستاني لم يكون في داخل العراق وكأن الشعب العراقي يعيش في خير ونعيم!!!
وعليه نحمله المسؤلية الكاملة على كل تقصير وسكوت عن حقوق الشعب العراقي المسلوبة والمطالبة بحقوقهم كاملة لأنه هو من أجهض المظاهرات في عموم المحافظات اذن اما ان يكون مع الشعب واما ان يكون مع الحكومة فايهما يختار!!!!!!!

انا لله وانا اليه راجعون.




بقلم / الباحث الستراتيجي

السيستاني مع الحكومة لا مع الشعب؟؟؟




بعد العناء الذي يمر به الشعب العراقي في فقدان الخدمات كالكهرباء والمستلزمات الصحية وتعيين البطالة من فرص عمل وغيرها من امور الشعب العراقي بحاجة ماسة إليها ، والذي يثير الاستغراب ان السيستاني لم ولن يطالب بحقوق الشعب العراقي ويدافع عنهم كما كان امير المؤمنين علي ( عليه السلام ) يدافع عن المساكين والمطالبة بحقوقهم الا ان السيستاني بعيد كل البعد عن الاسلام بصورة عامة والتشييع بصورة اخص ، ولماذا اجهض المظاهرات وصرح عن طريق وكلاءه في اخماد نار ها هل انه من المؤيدين لهذه الحكومة ام لا ؟؟؟
نعم انه هو من سلطهم على رقاب المساكين وامر الناس بانتخابهم واختيارهم بأعتبار قوائم شيعية كبيرة وماشاكل ذلك؟؟
ومن هذا المنطلق نريد موقف مرجعية السيستاني من الحكومة المرتزقة التي باتت تظلم هذا الشعب ولم يصدر أي بيان لادانة الحكومة في عدم مراعاتها للمواطنيين ولحد الآن لم ينفذ أي قرار او اعمار او استثمار لصالح البلد كأن السيستاني لم يكون في داخل العراق وكأن الشعب العراقي يعيش في خير ونعيم!!!
وعليه نحمله المسؤلية الكاملة على كل تقصير وسكوت عن حقوق الشعب العراقي المسلوبة والمطالبة بحقوقهم كاملة لأنه هو من أجهض المظاهرات في عموم المحافظات اذن اما ان يكون مع الشعب واما ان يكون مع الحكومة فايهما يختار!!!!!!!

انا لله وانا اليه راجعون.




بقلم / الباحث الستراتيجي




السلام عليكم اخي الباحث
ان الدين لا يتفق مع السياسه الا عند ابناء العامه

اخي


الشعب هو اختار الحكومه بطريقة الانتخاب

اخي الشعب هو اختار بدون اجبار وما علاقة رجال الدين فامن يسمع صوت الحق


اخي العراق بلد القوميات ومختلف الاديان فهل باقي الديات تكلمت او امرة فمن سمعها اذا تكلمت فالشعب اختار وهو المسؤل عن ذالك
اخي الاحزاب هم مختلفين ما مبينهم فكيف يسمعوا اصوات 20 مليون نسمه

هم لاسمع اصوات الشعب فكيف يسمه صوت واحد اخي كم حزب في العراق وهل هم تحت المرجعيه ام تحت الاموال المسروقه

اخي الباحث خليه على الله
اخي

اذا الشعب اراد الحياة فلا بده ان يستجيب القدر

في بعض الاحیان یترک المهم من اجل الاهم ولعل هذه من حکمه السید حفظه الله والله اعلم شکرا

يبدو ان الاخ ليس في العراق والا من يلتزم بما يصدر من رموز الدين اين كنت عندما كان ابنا الشعب العراقي يذبحون فيما بينهم ورموز الدين يدعون الى التهدئة وظبط النفس وايقاف الفتنة التي ارادها البعض!!!!!!!!!!!!!!!!!لتفتك بالشعب العراقي
ولولا حكمة العقلا لقلب عاليها سافلها ولما بقي ما يقال ولا حتى من يقول؟؟؟؟

يبدو ان الاخ ليس في العراق والا من يلتزم بما يصدر من رموز الدين اين كنت عندما كان ابنا الشعب العراقي يذبحون فيما بينهم ورموز الدين يدعون الى التهدئة وظبط النفس وايقاف الفتنة التي ارادها البعض!!!!!!!!!!!!!!!!!لتفتك بالشعب العراقي
ولولا حكمة العقلا لقلب عاليها سافلها ولما بقي ما يقال ولا حتى من يقول؟؟؟؟





اخي العزيز سعد الجابري سأريك حكمة العقلاء اين اوصلت البلد!!!
علما ان المالكي يقول ان السيد السيستاني يحبني ويحترمني وانني اجلس مع رجل دولة؟؟؟
ومن هنا نقول بالله عليكم اذا كان لديك مرشحا وهذا المرشح انك تحبه وتحترمه هل ستختار غيره للترشيح!!!
وهل عندما يسألك احد الى انتخاب الشخص هل ستشير الناس الى انتخاب من تحبه ام لا؟؟؟
وارجوا ان تجيبني اخ اسعد على حب السيستاني للماكي بما انه يعتبره رجل دولة اذن لا مناص من هذهالمسألة وهذا ان دل على شيء انما يدل على اختيار السيستاني لهذه الحكومة اخي العزيز وهذه هي الخلاصة تحياتي اخ اسعد المدافع عن شيء لا علم له به.


واليكم اليوتيوب ممكن الاطلاع

http://www.youtube.com/watch?v=JDbSuBMkadY

انا طبعا لست بالعراق وبالمناسبه بعید عن السیاسه کل البعد فقط من باب تجلیل واحترام السید حفطه الله ابدیت برایي لا اکثر لنا من القصص التي یذکرها لنا القران الکریم عبر لابد ان نعتبر بها مع فارق القیاس طبعا بین الانبیاء والمراجع ولکن لاباس ان اذکر مضمون هذه القصه التي یتحدث الکریم سبحانه وتعالی لعبده وحبیبیه الرسول الاکرم لتبقي کتاب یتلی اناء الیل واطراف النهار وهي قصة الخظر مع نبي الله موسی علی نیبینا وعلیه افضل الصلاة والسلام حیث یقول له الخظر علیه السلام( لن تستطع معي صبرا )لئنک لا تری مااری ولاتعلم ما اعلمه فمن هذا الباب اقول السید لعل یری الاهم بالخطر لهذا یضحي بالمهم .فقط وجهة نظر لا اکثر مع احترامي للجمیع وشکرا

اخى العزيز مانراه من واقع مؤلم للشعب العراقي ليس اليوم بل معانات العراق من الحكم الصدامي فهو من اوصل العراق الى يهذا الدمار وهو من فرق الشعب العراقي باسلوب طائفي عندما كان يقبل طالب من طائفه بمعدل 50 ارقى كليه والاخر لايقبل الى معاهد او جيش وتعدم شهادته عندما كان من يذهب الى بغداد يرتزق من اجل العيش يتم تسفيره وكانه داخل دوله اخرى وديون الحروب على شعبنا نتيجة تهوره وكثير من الجرائم واليوم نحن لسنا قابلين على الحكومه لكن هناك اشياء نتخوف منها وهى اولا القائمه العراقية هى قائمه مدعومه طائفيا وبعثيا ومانراه من عرقلة اى امور تخدم الشعب كى يظهران المالكى غير قادر على النهوض بالبلد وكذلك تدخلات الدول الاقليميه وكذلك لاننسى الدور الشيطانى الامريكى والسعودى فى العراق والمظاهرات حق مشروع لكن تدير هذه المظاهرات ايدى لها اجنده سياسيه وليس العراق لهذا المرجعيه لا تدعم المالكى وكل جمعه هى تطالب الحكومه بامور عدة لكن دمار العراق هو كل الاحزاب تعمل من اجل مصالحها وليس مصلحة الشعب الحل هو الشعب العراقي بالوحده والنيه الخالصه
ووضع يدا بيد من اجل العراق وذلك يتكرس ذلك برجال الدين وشيوخ العشائر والقضاء على الطائفيه بهذا يكون نجاحنا فلا تجعلوا المرجعية هى مصدر اللوم بل المرجعيه هى صمام الامان للعراق وانت تابع كل فتاوى اللمراجع تتكلم باسم المسلمين والعراقيين دون تفرقه والعكس تاتى من الجهه الاخرى فتاوى تكفير
ومرات ليسوا عربا بل فرس ومرات ليس لهم دين وانواع من الكلام الذى يمحون عراقيتنا كيف اذن اخى تلوم المرجعية ونحن نرى الافكار السوداء ضمن فرق تسد يهودى باسلوب سعودي تكفيرى بعثى
نحن نقول الله يفرجها عن شعبنا العراقي المبتلى منا شياطين الارض
وندعوا من الله ان يوحد شعبنا تحت راية الاسلام المحمدي

أنا شخصيا اعتقد ان السيد السيستاني ادى ويؤدي دورا داعما للعملية السياسية وليس لاشخاص معينين في الحكومة او في الاحزاب. وقد اراد بعض السياسيين استغلاله من خلال زياراتهم المتكررة اليه لاعطاء الانطباع انه يباركهم واعمالهم لكنه عرف هذه الخدعة فرفض استقبال اي منهم بعد ان رفضوا نداءاته ونصائحه المتكررة في خصوص محاربة الفساد وتطوير الخدمات وتقليص حجم الحكومة. وفوق كل هذا فهم (اي السياسيون) من اقحم الرجل في السياسة فهو لم يرم الولوج في هذا العالم واراد تركه للسياسيين, لكن فشل سياسيينا جعل الناس وبعص قادة الاحزاب تطلب تدخلا اكبر في السياسة من قبل السيستاني. انا شخصيا اتمنى على السيد السيستاني ان يلتزم الحيادية ويبقى داعما للعملية السياسية عن بعد ولايتدخل في الصغيرة والكبيرة وينأى بنفسه من الولوج في عالم السياسة الذي سيفقده احترامه على المدى البعيد وحسب علمي فان الرجل لازال محافظا في السير على هذا الخط