عراقي هواي وميزة فينا الهوى
11-04-2007, 10:03 PM
ستة إضاءات و قبلة..
<HR style="COLOR: #ffffff" SIZE=1><!-- / icon and title --><!-- message -->(إضاءة1)
عشقتكِ قبل أن أراكِ أو أسمع صوتكِ ، ولستُ متوقعاً إن كنتُ سألتقي بكِ أم لا..!!
و انه سيأتي يوم و أسمع به صوتكِ..!؟ وبالرغم من ذلك ها أنا أعترف لكِ بحبي.
(إضاءة2)
أحببتكِ بواسطة جاذبية كلماتكِ ، التي تشعرني بالدفىء اللامتناهي عند قراءتها ، وتجعلني أشبّهُ كل حرف فيها بقصيدة بابلية أو سومرية قديمة قِدم التاريخ ، و رائعة روعة الوجود ،
و أتلذذ بنكهتها كما أتلذذ بنكهة أول تفاحة آشوريــة في موسم التفاح.
(إضاءة3)
منحتُكِ من الحب و الحنان و طيب الكلام ، ما لم أمنحه لإمرأة قبلكِ ولن أمنحه لإمرأة بعدكِ ، لأنكِ إمرأة ليس قبلها قبل ولا بعدها بعد..
ولكنكِ في الآونة الأخيرة ، وضعتني في اللامكان..! معلقاً بين السماء والاءرض ، تائهاً في صحراء مليئة بالرمال ، متوتراً في ظلامٍ حالك.
(إضاءة4)
أوضحتُ أموراً لم يكن من داعي لإيضاحها ، ولم أكن مجبوراً على فعل ذلك ، ولكنني فعلت.
لأبني علاقتنا على أسس متينة ، و مبادىء صادقة ، و حب إسطوري أزلي..
وليس على أسس هشة..قابلة للإنحدار أمام أول منعطف يعترض طريقنا و مسيرتنا.
(إضاءة5)
قصدتُ أن أعترف لكِ بديانتي و نبيي ، قصدتُ ذلك لأنني أردتُ أن أُري للعالم بأن الدين هو دين الله و أن الحب هو لله و للعالم أجمع..وجميعنا بالآخر يسجد لله و يحب الله.
أردتُ أن أوضّح لكِ بأن الحب لا يقاس إلا بمقياس واحد وهو الحب المرادف للحب ، و ليس من المنطق أن نقيسه بأشياء أخرى..!
لأننا بذلك نقضي عليه من أساسه و نولد مكانه ، الحقد .. و الكره .. و الهجران.. .
(إضاءة6)
لا تدعي تلك المصادفة الرفيعة رفعة الشعرة ، التي جمعتنا سوياً ، أن تنقطع لأنها ستقطع بذلك كل السلاسل التي ربطنا نفسينا بها ، من أجل الحب الحقيقي .. و الشعور الصادق.
(قبلة..!)
الآن إقتربي مني قليلاً ... إقتربي لأقبلكِ قبلة أبديــة ، تبقي نكهتها على شفاهي ما حييت فلربما تكون هي ذاتها القبلة الأولى و الأخيرة.
سيظل إسمكِ منقوش على صفحة قلبي ، كوشم غجري لا يمحوه شيء.
<HR style="COLOR: #ffffff" SIZE=1><!-- / icon and title --><!-- message -->(إضاءة1)
عشقتكِ قبل أن أراكِ أو أسمع صوتكِ ، ولستُ متوقعاً إن كنتُ سألتقي بكِ أم لا..!!
و انه سيأتي يوم و أسمع به صوتكِ..!؟ وبالرغم من ذلك ها أنا أعترف لكِ بحبي.
(إضاءة2)
أحببتكِ بواسطة جاذبية كلماتكِ ، التي تشعرني بالدفىء اللامتناهي عند قراءتها ، وتجعلني أشبّهُ كل حرف فيها بقصيدة بابلية أو سومرية قديمة قِدم التاريخ ، و رائعة روعة الوجود ،
و أتلذذ بنكهتها كما أتلذذ بنكهة أول تفاحة آشوريــة في موسم التفاح.
(إضاءة3)
منحتُكِ من الحب و الحنان و طيب الكلام ، ما لم أمنحه لإمرأة قبلكِ ولن أمنحه لإمرأة بعدكِ ، لأنكِ إمرأة ليس قبلها قبل ولا بعدها بعد..
ولكنكِ في الآونة الأخيرة ، وضعتني في اللامكان..! معلقاً بين السماء والاءرض ، تائهاً في صحراء مليئة بالرمال ، متوتراً في ظلامٍ حالك.
(إضاءة4)
أوضحتُ أموراً لم يكن من داعي لإيضاحها ، ولم أكن مجبوراً على فعل ذلك ، ولكنني فعلت.
لأبني علاقتنا على أسس متينة ، و مبادىء صادقة ، و حب إسطوري أزلي..
وليس على أسس هشة..قابلة للإنحدار أمام أول منعطف يعترض طريقنا و مسيرتنا.
(إضاءة5)
قصدتُ أن أعترف لكِ بديانتي و نبيي ، قصدتُ ذلك لأنني أردتُ أن أُري للعالم بأن الدين هو دين الله و أن الحب هو لله و للعالم أجمع..وجميعنا بالآخر يسجد لله و يحب الله.
أردتُ أن أوضّح لكِ بأن الحب لا يقاس إلا بمقياس واحد وهو الحب المرادف للحب ، و ليس من المنطق أن نقيسه بأشياء أخرى..!
لأننا بذلك نقضي عليه من أساسه و نولد مكانه ، الحقد .. و الكره .. و الهجران.. .
(إضاءة6)
لا تدعي تلك المصادفة الرفيعة رفعة الشعرة ، التي جمعتنا سوياً ، أن تنقطع لأنها ستقطع بذلك كل السلاسل التي ربطنا نفسينا بها ، من أجل الحب الحقيقي .. و الشعور الصادق.
(قبلة..!)
الآن إقتربي مني قليلاً ... إقتربي لأقبلكِ قبلة أبديــة ، تبقي نكهتها على شفاهي ما حييت فلربما تكون هي ذاتها القبلة الأولى و الأخيرة.
سيظل إسمكِ منقوش على صفحة قلبي ، كوشم غجري لا يمحوه شيء.