adnanaltikriti
04-05-2011, 12:18 PM
وأخيرا ، مات أسامة و زال كابوس ظل يراو العالم بسبب افكاره الارهابيه.. نعم قتل اسامه و هو الان يحاسب على ارواح الوف المسلمين فلقد تم قتل زعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لادن في عملية قادته الولايات المتحدة في باكستان. كل ما يمكنني قوله أن العدل قد ساد والحرب ما زالت في بدايتها.
مصيرهم جهنم و بئس المصير فالإرهابيين لن يدخلوا الجنة و التفجيرات الانتحارية والإرهاب أفعال غير اسلاميه ، ولكن شهدنا وجود بعض الناس المنحرفين ممن يغير حقائق القرآن الكريم واسامة كان واحد منهم فقد استخدم دين الاسلام و السلام للتحريض على العنف و القتل بمسميات الجهاد و أي جهاد كان يقصد به فقتل جميع الطوائف حلال عندهم... فوالله الاسلام بريء منه
حاولوا تشويه اعظم كتاب سماوي في الارض و فسروا القرأن و احاديث الرسول بما يبرر نشاطهم الاجرامي .
قد قتل تنظيم القاعدة الابرياء في العراق الحبيب و تم خداع ضعفاء الارادة و التفكير في الامتثال لسياسة تنظيم القاعدة الفاسدة والعنيفة و انه لواجب علينا أن ننهي هذا الفكر الذي أرهب و قتل من العالم ما لا يعد و يحصى.
الساعة تدق لأولئك المعنيين الذين شاركوا في أنشطة ارهابيه و قد تكون هذه فرصتهم الاخيرة فالوقت يمر بسرعة و في نهاية المطاف ستكونون في يد العدالة.
تنظيم القاعدة ليس له مكان في العراق ، لأسباب متعددة واضحة فالعنف دون تمييز ، وانخفاض الدعم العراقي ، و قتل اغلب قادتها و سرقتهم لمحلات المجوهرات والبنوك (التي تشير إلى أنهم يمرون بأوقات صعبة مالية ) ، والأهم من ذلك افتقارها إلى جدول أعمال بناء.
البعض منا ما زالوا يعتقدون ان أعضاء تنظيم القاعدة يختبئون في المناطق النائية ، ولكن أود أن أقول إنهم مخطئون. فهؤلاء المجرمين يراقبونا و علينا ان نكون حذرين
استخدام مصطلح الخلية النائمة لانهم نشطين للغاية، وعلينا أن نبذل قصارى جهدنا للقبض على آخر واحد منهم والقضاء على وجودهم
مصيرهم جهنم و بئس المصير فالإرهابيين لن يدخلوا الجنة و التفجيرات الانتحارية والإرهاب أفعال غير اسلاميه ، ولكن شهدنا وجود بعض الناس المنحرفين ممن يغير حقائق القرآن الكريم واسامة كان واحد منهم فقد استخدم دين الاسلام و السلام للتحريض على العنف و القتل بمسميات الجهاد و أي جهاد كان يقصد به فقتل جميع الطوائف حلال عندهم... فوالله الاسلام بريء منه
حاولوا تشويه اعظم كتاب سماوي في الارض و فسروا القرأن و احاديث الرسول بما يبرر نشاطهم الاجرامي .
قد قتل تنظيم القاعدة الابرياء في العراق الحبيب و تم خداع ضعفاء الارادة و التفكير في الامتثال لسياسة تنظيم القاعدة الفاسدة والعنيفة و انه لواجب علينا أن ننهي هذا الفكر الذي أرهب و قتل من العالم ما لا يعد و يحصى.
الساعة تدق لأولئك المعنيين الذين شاركوا في أنشطة ارهابيه و قد تكون هذه فرصتهم الاخيرة فالوقت يمر بسرعة و في نهاية المطاف ستكونون في يد العدالة.
تنظيم القاعدة ليس له مكان في العراق ، لأسباب متعددة واضحة فالعنف دون تمييز ، وانخفاض الدعم العراقي ، و قتل اغلب قادتها و سرقتهم لمحلات المجوهرات والبنوك (التي تشير إلى أنهم يمرون بأوقات صعبة مالية ) ، والأهم من ذلك افتقارها إلى جدول أعمال بناء.
البعض منا ما زالوا يعتقدون ان أعضاء تنظيم القاعدة يختبئون في المناطق النائية ، ولكن أود أن أقول إنهم مخطئون. فهؤلاء المجرمين يراقبونا و علينا ان نكون حذرين
استخدام مصطلح الخلية النائمة لانهم نشطين للغاية، وعلينا أن نبذل قصارى جهدنا للقبض على آخر واحد منهم والقضاء على وجودهم