السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الدماء من اكثر الاشياء التي اكد على حرمتها الاسلام

المحمد الاصيل وكد على حرمة المسلم

تحت اي ضرف او سبب لاكن مع الاسف نشاهد ونسمع

بعض ممن يدعي الاسلام زيف ودجل

اسلام القتل والتفجير والخطف وقتل الاطفال والشبان

والشيوخ والنساء اسلام الظواهري

والزرقاوي وابن لادن عليهم غضب الله ولعنته وغيرهم

والاسلام براء منهم والانسانيه براء

ونحن لن ننسى خطابات المجرم الملعون الزرقاوي

كيف كفر الشيعه بالعراق والسنه جعللهم

مرتدين وخونه وهو جاعل نفسه حاكم يكفر ويفسق

بالناس وهو يقول الله اكبر ويذبح المسلم

اين حرمة الدماء والايام هذه قتل الافعى ورئس الاجرام ابن

لادن على يد من دربه ورباء الى جهن وبئس المصير

وهذه عبره لكل العملاء والخونه لدينهم ولبلدانهم فهل يتعض

الغير منه ومن ما جرى له ولامثاله

رحم الله كل نفس زكيه ارتحلت الى باريها مظلومه تشكو الى رب العباد ماحل بها من يد اناس

اوغاد فسقه فاجرين

فمن ياترى يكون العميل الذي يحل مكان المجرم ابن لادن

سيدي الكريم

مساله التغيير واقعه لا محاله

ويوجد مثل هذا الملعون الف ملعون اخر

فلا نستغرب ان يظهر رامبو جديد يفزع الامنين باسم الاسلام

والاسلام براء منهم

طرحك موفق سيدي

محبتي لك

كن بخير

اخي الكريم

أن امريكا تربي أجيال واجيال من هؤلاء الملعونين في الدنيا قبل الاخرة
وسيظهر عما قريب ملعون اخطر واشرس من الفاسق الفاجر الخارج عن ملة الاسلام
أبن لادن عليه لعنة الله وملائكته
وماذا سيقول
ابن لادن
يوم ينادي المنادي
{ واذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت }

كل مافي الأمر أن هذه نهايـــة (( المسرحيــة )) وأُسدل الستار