kadish
16-04-2011, 07:23 AM
هنالك ازدياد في وتيرة موجة من الاغتيالات في الجيش العراقي وقوات الامن في الايام الماضية . لذا أدعو أولئك الذين يحبون العراق ان يكون واعين ان قوات الامن و لحد هذا اليوم قد حققوا انجازات و نجاحات في محاربة الارهابين الذين يسعون لنشر العنف والفوضى.
و من هذه الجرائم , قال مصدر في شرطة محافظة الانبار، إن ضابطا في الشرطة برتبة ملازم قتل وجرح شرطيان اثر انفجار قنبلة موقوتة زرعت في سيارة الضابط قرب مديرية شرطة الفلوجة و في حادث اخر في بغداد أن "مسلحين مجهولين أطلقوا من أسلحة كاتمة للصوت النار على العقيد في وزارة الداخلية مصطفى سعيد حمزة عندما كان في سيارته على طريق محمد القاسم قرب منطقة النعيرية (جنوب شرق بغداد)، وأردوه قتيلا".
كواتم الصوت والقنابل اللاصقة هي أدوات يستخدمها المجرمين وتشكل واحدة من أخطر التهديدات اليوم في المعركة ضد الارهاب, حيث تزايد استخدمها
أخوتي وأخواتي ، الجيش العراقي وقوات الأمن ضحوا و إلى حد كبير من أجل حفظ الامن و السلام في العراق. لذا لا يمكن ان نخدع بهؤلاء الشرذمة و اساليبهم القذرة. ويجب علينا مقاومة الإرهابيين والمتمردين الهادفين الى الهيمنة على المنطقة و ردعهم من التدخل و اختراق قواتنا و بلدنا. نحن المواطنين ، من واجبنا أن نتأكد من ان هؤلاء المجرمين لن ينجحوا أبدا في الانتصار او الاستحواذ على إرادة الشعب. ويجب علينا الابلاغ عن الأنشطة المشبوهة أو المعادية للموظفين المكلفين بواجبهم لحفظ الامن و القانون.
ويجب علينا أن نسعى جاهدين لمنع عودة أي عنف ، سواء من الميليشيات والمنظمات الإرهابية ، أو مجرد بلطجية الشوارع. لقد بدأنا نلمس تحسن و زيادة الأمن والاستقرار في العامين أو الثلاثة الماضية. وعلينا ألا نسمح بان نزلق إلى العنف الرهيب الي عشناه في 2005 حتي 2007. ويجب علينا أن لا نتسامح مع أولئك الذين يريدون العودة بنا إلى دوامة من العنف. ويجب علينا أن نكون مخلصين الى بلدنا و ان يكون العراق حرا ومستقلا وليس لأولئك الذين يريدون سرقة بلادنا منا. يجب علينا أن ندعم قوى الأمن الداخلي. لغة القتل والتفجيرات هي لغة الشياطين ، ونحن يجب أن نرفض الافكار المليئة بالكراهية ومساعدة قواتنا الامنية في محاربة الارهاب واجتثاثها من بلادنا. العمل معا يمكننا ان نجعل من العراق آمنا للأجيال القادمة. لا نريد ان تصل الامور الى هذه المرحلة و ان تتكرر حوادث مثل هذه و تحصد ارواح اخواننا الابرياء.
أن الجميع في الحكومة والقوات الأمنية والمواطنين مستعد للعمل من أجل الخلاص من هؤلاء وأن قوات الأمن بالتعاون مع كل الشرفاء من العراقين سوف تلاحق هؤلاء الجبناء حتى تتمكن من طردهم من بلدنا الحبيب .
و من هذه الجرائم , قال مصدر في شرطة محافظة الانبار، إن ضابطا في الشرطة برتبة ملازم قتل وجرح شرطيان اثر انفجار قنبلة موقوتة زرعت في سيارة الضابط قرب مديرية شرطة الفلوجة و في حادث اخر في بغداد أن "مسلحين مجهولين أطلقوا من أسلحة كاتمة للصوت النار على العقيد في وزارة الداخلية مصطفى سعيد حمزة عندما كان في سيارته على طريق محمد القاسم قرب منطقة النعيرية (جنوب شرق بغداد)، وأردوه قتيلا".
كواتم الصوت والقنابل اللاصقة هي أدوات يستخدمها المجرمين وتشكل واحدة من أخطر التهديدات اليوم في المعركة ضد الارهاب, حيث تزايد استخدمها
أخوتي وأخواتي ، الجيش العراقي وقوات الأمن ضحوا و إلى حد كبير من أجل حفظ الامن و السلام في العراق. لذا لا يمكن ان نخدع بهؤلاء الشرذمة و اساليبهم القذرة. ويجب علينا مقاومة الإرهابيين والمتمردين الهادفين الى الهيمنة على المنطقة و ردعهم من التدخل و اختراق قواتنا و بلدنا. نحن المواطنين ، من واجبنا أن نتأكد من ان هؤلاء المجرمين لن ينجحوا أبدا في الانتصار او الاستحواذ على إرادة الشعب. ويجب علينا الابلاغ عن الأنشطة المشبوهة أو المعادية للموظفين المكلفين بواجبهم لحفظ الامن و القانون.
ويجب علينا أن نسعى جاهدين لمنع عودة أي عنف ، سواء من الميليشيات والمنظمات الإرهابية ، أو مجرد بلطجية الشوارع. لقد بدأنا نلمس تحسن و زيادة الأمن والاستقرار في العامين أو الثلاثة الماضية. وعلينا ألا نسمح بان نزلق إلى العنف الرهيب الي عشناه في 2005 حتي 2007. ويجب علينا أن لا نتسامح مع أولئك الذين يريدون العودة بنا إلى دوامة من العنف. ويجب علينا أن نكون مخلصين الى بلدنا و ان يكون العراق حرا ومستقلا وليس لأولئك الذين يريدون سرقة بلادنا منا. يجب علينا أن ندعم قوى الأمن الداخلي. لغة القتل والتفجيرات هي لغة الشياطين ، ونحن يجب أن نرفض الافكار المليئة بالكراهية ومساعدة قواتنا الامنية في محاربة الارهاب واجتثاثها من بلادنا. العمل معا يمكننا ان نجعل من العراق آمنا للأجيال القادمة. لا نريد ان تصل الامور الى هذه المرحلة و ان تتكرر حوادث مثل هذه و تحصد ارواح اخواننا الابرياء.
أن الجميع في الحكومة والقوات الأمنية والمواطنين مستعد للعمل من أجل الخلاص من هؤلاء وأن قوات الأمن بالتعاون مع كل الشرفاء من العراقين سوف تلاحق هؤلاء الجبناء حتى تتمكن من طردهم من بلدنا الحبيب .