kadish
12-04-2011, 02:54 PM
ان مقتدى يختبىء في ايران لكنه يصدر اوامره الى الشعب العراقي ليملي اوامره .حسب مصادر اكدت ان مقتدى الصدر يفتح باب التطوع امام الشباب للانظمام الى جيشه , ان العراق بعد سنين من العذاب, قد تعافي و بدأ يرسم سياسة للبلاد بعيدة عن الطائفية و التحزب ليعود مقتدى الصدر و يعلن حالة تطوع الى جيش المهدي. افادت مصادر مطلعة وشهود عيان ان مكاتب الشهيد الصدر في بغداد استقبلت اليوم اعدادا غفيرة من المتطوعين فيما واوضحت المصادر
ان المكاتب تقوم بتوزيع استمارات خاصة فيها اسم المتطوع وعمره ومنطقته ويتم بعدها تقسيمهم الى صفة مقاتل في جيش المهدي اماالقسم الاخر يكون بصفة معتصم.
هذا ومن جهة عبر التحالف الكردستاني، عن قلقه من عودة الطائفية والمظاهر المسلحة في الشواراع في حال رفع التجميد عن جيش المهدي، داعيا الصدريين إلى العمل من خلال الحكومة العراقية ومجلس النواب على خروج القوات الأمريكية
القيادي الكردي اعتبر ان أسلوب التهديد هذا يذكر الشعب العراقي بالماضي، ويثير القلق من عودة الطائفية والمظاهر المسلحة في الشوارع ، مؤكدا أن التيار الصدري جزء من الحكومة والبرلمان، وله مشاركة فاعلة يستطيع من خلالها المطالبة بسحب القوات الأمريكية من العراق.
العراقيون لا يريدون العودة الى الوراء. اتمنى ان شبابنا يدركون الانانية و الطائفية التي يتحث بها الصدر و الاجندة التي يحملها و يعمل على الترويج لها . اخواني لا نريد العراق ان يرجع الى نقطة البداية ليكون الشباب واعين الى اهدافه حيث يختبىء هو في ايران و يرسل مندوب عنه ليخطب في الشعب المتظاهرين ليخدعهم مرة اخرى اي جنون هذا الذي يمارسه . و لنسال انفسنا ماذا سيعمل الصدر بعد رحيل الامريكان و ما هي نواياه و لماذا هو يختبي اليوم في ايران ؟
وكان زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر هدد وحذر من أن أنصاره سوف تستأنف المعارضة المسلحة في حالة القوات الاميركية لم تلتزم في تاريخ المغادرة.
على جميع العراقيين إن يتحدوا ويقفوا مع حكومتهم ضد الإرهاب ويقدموا لها الدعم العام والكامل في محاربتها للارهاب ومكافحتها للفساد وان يحافظوا على ما تم تشييده من بناء دولتهم وما تم انجازه على المستوى الامني وان لا يسمحوا لمن يحاول اعادة حالة عدم الاستقرار و العودة الى الطائفية و التعصب الديني و الكراهية , لان العنف لا يقودنا الا الى طريق مسدود و العراقيون يحلمون بمستقبل زاهر , لذا يجب ان نقف بوجه الارهاب و المليشيات و لا نخاطر بمستقبل بلدنا لارضاء و تنفيذ اجندة خارجية .
ان المكاتب تقوم بتوزيع استمارات خاصة فيها اسم المتطوع وعمره ومنطقته ويتم بعدها تقسيمهم الى صفة مقاتل في جيش المهدي اماالقسم الاخر يكون بصفة معتصم.
هذا ومن جهة عبر التحالف الكردستاني، عن قلقه من عودة الطائفية والمظاهر المسلحة في الشواراع في حال رفع التجميد عن جيش المهدي، داعيا الصدريين إلى العمل من خلال الحكومة العراقية ومجلس النواب على خروج القوات الأمريكية
القيادي الكردي اعتبر ان أسلوب التهديد هذا يذكر الشعب العراقي بالماضي، ويثير القلق من عودة الطائفية والمظاهر المسلحة في الشوارع ، مؤكدا أن التيار الصدري جزء من الحكومة والبرلمان، وله مشاركة فاعلة يستطيع من خلالها المطالبة بسحب القوات الأمريكية من العراق.
العراقيون لا يريدون العودة الى الوراء. اتمنى ان شبابنا يدركون الانانية و الطائفية التي يتحث بها الصدر و الاجندة التي يحملها و يعمل على الترويج لها . اخواني لا نريد العراق ان يرجع الى نقطة البداية ليكون الشباب واعين الى اهدافه حيث يختبىء هو في ايران و يرسل مندوب عنه ليخطب في الشعب المتظاهرين ليخدعهم مرة اخرى اي جنون هذا الذي يمارسه . و لنسال انفسنا ماذا سيعمل الصدر بعد رحيل الامريكان و ما هي نواياه و لماذا هو يختبي اليوم في ايران ؟
وكان زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر هدد وحذر من أن أنصاره سوف تستأنف المعارضة المسلحة في حالة القوات الاميركية لم تلتزم في تاريخ المغادرة.
على جميع العراقيين إن يتحدوا ويقفوا مع حكومتهم ضد الإرهاب ويقدموا لها الدعم العام والكامل في محاربتها للارهاب ومكافحتها للفساد وان يحافظوا على ما تم تشييده من بناء دولتهم وما تم انجازه على المستوى الامني وان لا يسمحوا لمن يحاول اعادة حالة عدم الاستقرار و العودة الى الطائفية و التعصب الديني و الكراهية , لان العنف لا يقودنا الا الى طريق مسدود و العراقيون يحلمون بمستقبل زاهر , لذا يجب ان نقف بوجه الارهاب و المليشيات و لا نخاطر بمستقبل بلدنا لارضاء و تنفيذ اجندة خارجية .