المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اعظم الاكتشافات والمكتشفين!!!



قرة العين
03-04-2007, 06:14 PM
أعظم الاكتشافات والمكتشفين

إسحاق نيوتن 1642-1727 إسحاق نيوتن هو أعظم العلماء أثاراً في تاريخ الإنسانية. ولد يوم الكريسماس سنة1642 وهي نفس السنة التي توفى فيها الفلكي الايطالي جاليليو. ولم تظهر عليه ملامح الذكاء وهوطفل ، ولكن ظهرت براعته في قدرته على استخدام يديه. فظنت أمه ممكن ان يكون ملاحاً بارعاً او نجاراً نشيطاً. فأخرجته من المدرسة بعد أن شكا مدرسوه انه لا يهتم كثيراً بما يقولون

رودولف ديزل مهندس ومخترع ألماني
ولد في باريس عام 1850، ومات غرقاَ وهو يعبر بحر المانش في عام 1913 هل تعلم أن المحرك المزود به كثير من السيارات والغواصات وبعض قاطرات السكك الحديدية، كان وليداً لتأمل قداحة صادفها في المدرسة الصناعية بأوبسبرج

لويجي جلفاني طبيب وفيزيائي إيطالي
ولد في بولونيا إيطاليا 1737- 1798 . أدت تجاربه الى اكتشاف العمود الجاف. كان جلفاني يقوم بأبحاث تشريحية . وفي أثناء تشريحه لإحدى الضفادع التي علقت رجلاها الخلفيتين بسلك نحاسي بالنافذة، لاحظ - لدهشته ان الرجلين كانتا تنكمشان كلما حركهما الرياح، ولا مستا سور الشرفة الحديدي كانت مجلفنة وكرر نفس التجربة بطرق مختلفة، وظن أن هذه الظاهرة كانت نتيجة للصدمات الكهربائية التي تحدثها الشحنة الموجودة بالجو، أو بجسم الضفدعة على عضلاتها

بيتر هنلاين - ساعاتي ألماني
ولد ومات بنورمبرج ( ألمانيا ) 1480-1542 اخترع أول ساعة. كان هنلاين يقوم بصناعة وإصلاح الساعات التي كانت تدار في ذلك الوقت " باستخدام ثـقـل موزون. وكان هذا العامل الفني الماهر، يبحث عن قوة أخرى يسهل استخدامها لإدارة الآلة. ونجح في تزويد ساعته بزنبرك، مما جعلها تدور، في جميع الأوضاع

ماركوني مخترع الراديو 1874-1937
اسمه جويلمو ماركوني مخترع الراديو . ولد في مدينة بولونيا بإطاليا سنة 1874. من أسرة غنية وقد تعلم في بيته. وعندما بلغ العشرين من عمره قرأ تجارب هنيريش هرتس التي قام بها قبل ذلك بسنوات . وتجارب هرتس قد أثبتت وجود موجات غير مرئية كهربية مغناطيسية. هذه الموجات تتحرك في الهواء بسرعة الضوء

لوى داجير مخترع الكاميرا 1787-1851
أنه لوى جاك مندى داجير، وهو واحد من الذين استطاعوا أن يطوروا التصوير الفوتوغرافي سنة 1830 ومابعدها. ولد في سنة 1787 في مدينة كورجى شمال فرنسا ، وقد بدأ حياته رساماً ، وفي الثلاثين من عمره اخترع طريقة لعرض اللوحات الفنية مستخدماً أسلوباً معيناً في الاضاءة ، وعندما كان مشغولا بهذا الفن حاول ان يجد طريقه لنقل مناظر الطبيعة بصورة آلية - أي تصويرها وليس رسمها


بيكريل مكتشف الاشعاع 1852-1908
انطوان هنري بيكريل مكتشف الاشعاع. ولد في باريس بفرنسا سنة 1852 حصل على الدكتوراه سنة 1888 وفي سنة 1892 أصبح استاذ الفيزياء التطبيقية في متحف التاريخ الطبيعي بباريس. ومن الطريف أنه شغل منصب أبوه وجده لتدريس الفيزياء، وكذلك فعل ابنه من بعده

جاليليو مكتشف علم الفلك 1564-1642
جاليليو جاليلى هو العالم الإيطالي والمسؤل الأول عن تطوير المناهج العلميه أكثر من أي انسان آخر . ولد في مدينة بيزا سنة 1564 . ودرس في جامعاتها ثم توقف عن إكمال دراسته لأسباب مالية. ورغم ذلك فقد حصل على وظيفة مدرس في الجامعة في 1589 وبعدها بسنوات التحق بالتدريس في كلية بادوا وظل هناك حتى سنة 1610 وفي تلك الفترة أنتج أعظم أعماله العلمية


الإخوان رايت
هذان الأخوان حياتهما متشابكة ومترابطة، ولذلك سوف يكون الحديث عنهما معاً كأنهما شخص واحد. فدخولهم عالم الخلود جاء في خطوة واحدة، وكلاهما تعلم في المدارس الإبتدائية والثانوية، وإن لم يحصلا بعد على أية مؤهلات عالية. وكلاهما موهوب في الفنون الميكا***ية، وكلاهما مشغول بالطيران أو بطيران الإنسان، وفي سنة 1892 افتتحا دكاناً لبيع الدرجات وقطع الغيارها. وقد ساهم هذا الدكان في تمويل مشروعهما الذي يحلمان به. وقد قرأ الاثنان مؤلفات أناس آخرين انشغلوا بالطيران مثل: أوفو ليلنتال وأو كتاف وصمويل لانجلي


يوهان جوتنبرج مخترع الطابعة 1400-1468
أيهما يستحق أن يجىء أسبق في ترتيب : تسى آى لون أو هذا المخترع الألماني جوتنبرج؟ إن جوتنبرج قد اخترع الطباعة .. أو على الأصح قد أخترع الحروف التي توضع الى جوار بعضهم البعض، ثم يوضع فوقها الورق ثم يضغط عليه فتكون الصحيفه المطبوعة. إن يكون عظيما لو لم يكن هناك ورق. فالورق يجئ قبل الطباعة. ومخترع الورق أسبق في سلم العظمة من مخترع الطباعة


تسى آى لون مخترع الورق 105
هذا الرجل هو الذي اخترع الورق، ولم يرد اسمه كثيراً في الموسوعات الكبرى ولكن ليس معنى ذلك أنه نكرة . أو لم يكن له وجود حقيقي . ولكن تسى آى لون كان موظفاً بالبلاط الإمبراطوري الصيني. وانه بسبب اختراعه للورق قد لقى الكثير من التقدير الإمبراطوري العظيم


إدوارد جنر مكتشف اللقاح 1749-1823
إنه الطبيب الإنجليزي الذي أفلح في تطوير أساليب التلقيح كإجزاء وقائي ضد الجديري


رنتجن مكتشف الاشعة السينية 1845-1923
إنه فلهلم كونراد رنتجن مكتشف الأشعة السينية، وقد ولد في سنة 1845 في مدينة لينب بألمانيا. حصل على دكتوراه الفلسفة سنة 1869 من جامعة زيوريخ بسويسرا. وفي الـ19 عاماً التالية اشتغل في جامعات مختلفة ، عالماً من العلماء النابهين. وفي سنة 1888 عين أستاذاً للفيزياء ومدير لمعهد الفيزياء في جامعة فير تسبورج وفي هذا المعهد اكتشف زنتجن أشعة أ** ( الأشهة السينية ) سنة 1895. هذا الا كتشاف هو الذي جعله شهيراً في التاريخ


ليستر مخترع التعقيم 1827-1912
هو يوسف ليستر الجراح البريطاني الذي اخترع التعقيم في عمليات الجراحة، وقد ولد في ابتون بإنجلترا سنة 1827. وفي سنة 1852 حصل على درجة طبية من جامعة لندن .. وكان طالباً متوفقاً. وفي سنة 1861 أصبح جراحاً في مستشفى جلاسجو الملكي. وفي هذا الوقت اهتدى ليستر الى استخدام التعقيم والتطهير أثناء العمليات الجراحية


وليم هارفي مكتشف الدورة الدموية 1578-1657
إنه الطبيب الإنجليزي الذي اكتشف الدورة الدموية، ووظيفة القلب، ولد سنة 1578 في مدينة فول**تون


وليم مورتون مكتشف التخدير 1819-1868
ربما كان هذا الاسم غريباً على آذان الناس، ولكن هذا الرجل كان أعمق أثراً من كثيرين من المشاهير لأن هذا الرجل هو المسؤل الأول عن إدخال التخدير في عمليات الجراحية


ليفنهيك مكتشف الميكروبات 1632-1723
هو انطواني فان ليفيك الذي اكتشف الميكروب. وقد ولد في مدينة دفنت سنة 1632 بهولندا، أرته متوسطة وأمضى حياته كلها موظفاً صغيراً قي الحكومة. أما سبب اكتشافه للمكروب فلأنه كان هاوياً للنظر في الميكروسكوب ولم يكن من السهل في ذلك الوقت شراء الميكروسكوب من المحال العام. ولذلك قام بتركيب ميكروسكوب لاستعماله الخاص. ولم يتعلم صناعة العدسات ولا عرف فن جلاء الزجاج تمهيدا لصناعة العدسة المناسبة. واستطاع ليفنهيك عن طريق تركيب العدسات بعضها فوق بعض أن يحصل على كفاءة للابصار ليست في استطاعة أي ميكروسكوب مستخدم في ذلك الوقت . ومن بين العدسات التي صنعها واحدة كانت قادرة على تكبير الأشياء 270 مرة وهناك مايدل على أنه صنع عدسات ذات قدرة على تكبير الأشياء أضعاف ذلك


منقول

toni
08-04-2007, 04:47 PM
وليم هارفي مكتشف الدورة الدموية 1578-1657
ليس هو من اكتشف الدور الدموية.............
أول من اكتشف الدورة الدموية طبيب عربي ابن سينا

قرة العين
09-04-2007, 12:08 AM
مشكور اخي توني على مرورك الكريم

ان موضوعي (منقول) عن طريق منتدى اخر حسب ماذكرته في اخر موضوعي !!!
ومشكور جداً على انتباهك لهذا المكتشف وليم هارفي !!
لانني تاكد من المعلومه بعد ردك الكريم عليه ,,, عن طريق (كوكله) اعذرني على هذا الخطا الجسيم

وهذه النبذه عن مؤلفات وكتب ( ابن سينا )

ابن سينا
في بلاد ما وراء النهر، في (أفشنة) تلك القرية من بخارى الواقعة في جمهورية أوزبكستان حاليا، ولد (أبو علي حسين بن عبدالله بن علي بن سينا)
سنة 370هـ/ 980م، فاعتنى والده بتربيته وتعليمه، واهتم به اهتمامًا بالغًا، وكان الأبُ سعيدًا بولده غاية السعادة، فقد حفظ ابن سينا القرآن وسنَّه لم تتجاوز العاشرة، وأتم دراسة الفقه والحديث، كما درس العلوم المختلفة مثل
الرياضيات، والفلك والطبيعة، والفلسفة والمنطق.
كان ابن سينا يصحب والده إلى قصر الأمير نوح بن منصور الساماني حيث يدور الحوار والنقاش في السياسة والدين واللغة، وهو يستمع بشغف إلى العلماء، حتى يتوقف الحديث عند منتصف الليل، وكانت بخارى مدينة عامرة بالقصور والمساجد والمكتبات، فكان العلماء يأتون إليها ضيوفًا في قصر الأمير نوح أو عند عبد الله والد ابن سينا، فكان الصبي يستغل هذه الفرصة ويذهب إلى العلماء يتعلم على
أيديهم، وينهل من علمهم.
وأخذ ابن سينا يقرأ ويطالع في فروع العلم المختلفة، لكنه شعر بميل شديد إلى علوم الطب؛ فكان يعتمد على نفسه في دراسته تارة، أو يذهب إلى أبي سهل المسيحي وأبي منصور الحسن بن نوح؛ طبيبي الأمير نوح، يسألهما فيما غمض عليه من المسائل الطبية، انقضت أربع سنوات تفرغ خلالها ابن سينا لدراسة الطب، وفي تلك الأيام انتشرت الأمراض بين الناس في مدينة بخارى واشتد فتكها بالفقراء، ولما كان الأطباء في بخارى قليلي العدد؛ فكانوا يبالغون في أجورهم، لكن ابن سينا كان يبذل جهده في علاج الفقراء في المساجد والمنازل، فاشتهر بين أهل بخارى لرحمته وفضله، وأصبح مصدرًا للدهشة والإعجاب بين أصدقائه وبني قومه، وأقبل عليه الأطباء ليستفيدوا من علمه الغزير، ويتعلموا منه أشياء جديدة في الطب لم يعرفوها ولم يدرسوها من
قبل وسنه حينذاك لم تتجاوز السادسة عشرة.
وذاعت شهرة ابن سينا أكثر، عندما مرض الأمير نوح بن منصور ويئس طبيباه من علاجه، فاستدعيا ابن سينا ولم يجدا مفرًّا من استشارته، فجاء الطبيب الصغير إلى مجلس الأمير وقد تغير لون وجهه من الخجل، وقال لأستاذيه: كيف أعالج أميرًا أنتما طبيباه وكلاكما لي أستاذ؟! فقالا له: يا أبا علي، لقد صرت من الطب في مكانة رفيعة ونحن نعرف تواضعك، فذهب وفحص نوحًا، واستطاع أن يصف العلاج الصحيح الذي جعله الله سببًا في شفاء الأمير، فقربه الأمير من مجلسه، وأذن له بالاطلاع على دار كتبه.
ثم خرج ابن سينا من بخارى إلى مدينة الجرجانية بعد أن فقد أباه والأمير نوحًا، وفي الجرجانية ألف كتبًا عدة؛ منها: (الأرصاد الكلية في الفلك، والحكمة العروضية)
وبدأ في تأليف كتابه الشهير في الطب: (القانون)، ولم يكد ينتهي من الجزء الأول حتى اضطر إلى الخروج إلى (همدان) حيث قربه الأمير (شمس الدولة)؛ فأعطاه قصرًا وألح عليه ليكون كبيرًا لوزرائه، لكن (ابن سينا) لم ينشغل عن العلم لحظة، فكان ينظم ساعات يومه؛ في النهار يشغل نفسه بأمور الدولة، وفي الليل يكتب ويؤلف ويقرأ الكتب.
وكان ابن سينا دائمًا شارد الذهن، طويل التفكير، قلقًا مضطربًا، لانشغاله بقضية صعبة من القضايا الفلسفية أو العلمية التي تحير العقل وتشتت الذهن، طويل التفكير وكلما حدث له هذا، توضأ وخرج إلى المسجد؛ فيقضي نهاره في صلاة وعبادة وتضرع إلى الله، ثم يعود إلى داره بعد صلاة العشاء، فيشعل مصباحه ويراجع كتبه ويظل طوال الليل يفكر في الموضوع الذي يحيره، ومن شدة حرصه على إيجاد حل له كان يقرأ حتى يغلبه النوم.
ومما يدل على شدة حرصه على العلم ما حكاه عن نفسه من أنه قرأ كتابًا للفارابي فلم يفهمه، وذات يوم وهو في السوق عرض عليه أحد البائعين كتابًا، فلم يلتفت إليه، فلما ألح البائع عليه، وعرضه بثمن رخيص اشتراه؛ فإذا به شرح لكتاب الفارابي، فأسرع ابن سينا إلى داره، وأخذ يقرأ الشرح، حتى فهم كل ما فيه، وقال في ذلك: وفرحت بذلك وتصدقت في ثاني يوم بشيء كثير على الفقراء شكرًا لله تعالى.
لقد كانت حياة ابن سينا حافلة بالنشاط والعمل، حتى إنه ترك لنا الكثير من المؤلفات في الرياضيات والمنطق والطبيعة والإلهيات والفلك والطب والصيدلة والأخلاق والسياسة وغير ذلك من علوم كثيرة، ويعتبر كتابه (الشفاء) من أعظم الكتب في تاريخ الفلسفة؛ فقد درسها ابن سينا دراسة عميقة، وقرأ الكثير من كتب الفلاسفة القدماء من العرب والعجم، أما كتابه (القانون في الطب) فيعتبر من أعظم مؤلفاته على الإطلاق، وقد تناول فيه علم وظائف الأعضاء، وعلم الأمراض ومعالجتها
وعلم الأدوية، كما بين فيه أخطاء الأطباء السابقين عليه من يونان
وهنود.. وغيرهم.
وقد درس الأوربيون كتاب ابن سينا، وطوروا الطب من خلاله، ولشدة اهتمامهم بهذا الكتاب طبعوا منه ست عشرة طبعة في القرن الخامس عشر، ثم طبعوا منه عشرين طبعة في القرن السادس عشر، ثم تسعًا وثلاثين طبعة في النصف الأول من القرن السابع عشر، في الوقت الذي لم يطبعوا فيه من كتب (جالينوس) الطبيب اليوناني غير طبعة واحدة.
وبفضل جهود ابن سينا في مجال الطب، تقدمت تلك المهنة بسرعة كبيرة، وظهرت أجيال أخري من عباقرة الطب الإسلامي الذين طوروا الكثير من الأجهزة العلمية واكتشفوا الكثير من الأمراض مع بيان طرق علاجها والوقاية منها، ولابن سينا العديد من الاكتشافات، فقد اكتشف الديدان المعوية والدود المستدير (وهي ما نسميه الآن الإنكلستوما) وكان أول من نبه إلى أثر حالة المريض النفسية على جهازه الهضمي، وقرحة المعدة،( والدورة الدموية) وسرعة النبض، كما استطاع ابن سينا أن يصنف بدقة الأعضاء المختلفة لجسم الإنسان، كذلك سمى كل عضلة وعرق وعصب باسمه المشهور به، وابتكر عملية التخدير التي يجب أن تتم قبل إجراء أية عملية جراحية.
ولم يقتصر اهتمام ابن سينا على الطب، لكنه اهتم بعلم المنطق الذي ينظم تفكير الإنسان، وكتب في علمي النبات والحيوان، وكتب أيضًا في علم الكيمياء، كما كانت له دراسات في علم الفلك؛ فقد قرر حركة دوران الأرض وانجذابها إلى مركز العالم، كما تحدث عن سرعة الضوء والصوت، ولم يقف اهتمام ابن سينا على هذا الكم من العلوم، فقد اهتم أيضًا بدراسة النفس الإنسانية، وكانت أقواله في علم النفس ذات شأن كبير في العالم الإسلامي والأوربي، وقد استفاد من كتبه النفسيَّة كل من اطلع عليها في الشرق والغرب، وشهد أهل زمانه من العلماء والمفكرين بعلمه وفضله؛ حتى لقبوه بالشيخ الرئيس، ولقبه علماء الغرب (أبو الطب).
وفي(همدان) مرض ابن سينا واشتد عليه المرض، فاشتاق للقاء ربه وتصدق
بكل ماله، ولفظ أنفاسه الأخيرة في يوم الجمعة الأولى من رمضان
سنة 428هـ/1037م.

مع التحيه
اختك
قرة العين