kadish
20-03-2011, 11:10 AM
أفاد مصدر في شرطة محافظة ديالى، الأربعاء، بأن قوة أمنية اعتقلت ستة مطلوبين يكونون خلية مرتبطة بتنظيم النقشبندية خلال عملية أمنية نفذتها شرق بعقوبة، مؤكدا أن زعيم الخلية السائق السابق لعزة الدوري.
وقال المصدر في حديث لـ "السومرية نيوز"، إن "قوة أمنية من الجيش العراقي والشرطة نفذت، عملية دهم وتفتيش في الأحياء الشرقية لمدينة بعقوبة، ما أسفر عن اعتقال خلية مؤلفة من ستة اشخاص مرتبطة بتنظيم النقشبندية بينهم قائد الخلية المدعو (ش . م)، مبينا أن "قائد الخلية كان يعمل سائقا لدى نائب رئيس مجلس قيادة الثورة المنحل عزت الدوري قبل العام 2003".
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "العملية استندت إلى معلومات استخبارية دقيقة"، مشيرا إلى أن "القوة نقلت المعتقلين إلى احد المراكز الأمنية للتحقيق معهم".
قواتنا اثبتت أنها قادرة على تأمين مدننا والقبض على الارهابيين. من واجبنا كمواطنين لمواصلة تقديم العون و اية معلومات الى قواتنا الشجعان. معا ، يمكننا كسر سلسلة من أعمال العنف. لقد تحملنا ما يكفي من البؤس، لذلك يجب علينا ان نتحد لطردهم. وعلينا ألا ندع الارهابيين إشعال نار الطائفية. واجبنا أن نقاتل هؤلاء المجرمين. لا يمكننا تحمل وجودهم في بلادنا أو في المنطقة ككل. فهم المسؤول عن اراقة الكثير من الدماء و ما زالت هذه المجاميع الارهابية تعمل على اعاقة حياتنا اليومية. حقيقة نحن اغلقنا الطريق في وجوه أعدائنا، و اثبتنا قدرتنا على حماية بلدنا. ويجب علينا الاستمرار في التعاون مع قواتنا الامنية لمحاربة والقبض على هؤلاء الخونة الفاعلين ولتخليص وطننا من الوحشية و الارهاب. وما زلنا في طريقنا نحو الديمقراطية والأمن والازدهار. إن الإرهابيين أبدا لن يهزمونا
انه من المفرح أن نرى الجهود التي تضطلع بها قواتنا الامنية اليومية. لقد قدموا الكثير من التضحيات لاستعادة أمن واستقرار بلدنا .
وقال المصدر في حديث لـ "السومرية نيوز"، إن "قوة أمنية من الجيش العراقي والشرطة نفذت، عملية دهم وتفتيش في الأحياء الشرقية لمدينة بعقوبة، ما أسفر عن اعتقال خلية مؤلفة من ستة اشخاص مرتبطة بتنظيم النقشبندية بينهم قائد الخلية المدعو (ش . م)، مبينا أن "قائد الخلية كان يعمل سائقا لدى نائب رئيس مجلس قيادة الثورة المنحل عزت الدوري قبل العام 2003".
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "العملية استندت إلى معلومات استخبارية دقيقة"، مشيرا إلى أن "القوة نقلت المعتقلين إلى احد المراكز الأمنية للتحقيق معهم".
قواتنا اثبتت أنها قادرة على تأمين مدننا والقبض على الارهابيين. من واجبنا كمواطنين لمواصلة تقديم العون و اية معلومات الى قواتنا الشجعان. معا ، يمكننا كسر سلسلة من أعمال العنف. لقد تحملنا ما يكفي من البؤس، لذلك يجب علينا ان نتحد لطردهم. وعلينا ألا ندع الارهابيين إشعال نار الطائفية. واجبنا أن نقاتل هؤلاء المجرمين. لا يمكننا تحمل وجودهم في بلادنا أو في المنطقة ككل. فهم المسؤول عن اراقة الكثير من الدماء و ما زالت هذه المجاميع الارهابية تعمل على اعاقة حياتنا اليومية. حقيقة نحن اغلقنا الطريق في وجوه أعدائنا، و اثبتنا قدرتنا على حماية بلدنا. ويجب علينا الاستمرار في التعاون مع قواتنا الامنية لمحاربة والقبض على هؤلاء الخونة الفاعلين ولتخليص وطننا من الوحشية و الارهاب. وما زلنا في طريقنا نحو الديمقراطية والأمن والازدهار. إن الإرهابيين أبدا لن يهزمونا
انه من المفرح أن نرى الجهود التي تضطلع بها قواتنا الامنية اليومية. لقد قدموا الكثير من التضحيات لاستعادة أمن واستقرار بلدنا .