بسم الله الرحمن الرحيم
بعد أن أصبحت كل بلدان الوطن العربى
كقنبلة عنقودية تفجرت بالشقيق تونس
لتتطاير أشلاؤها بباقى البلدان فتتوالى
الإنفجارات الواحدة تلو الأخرى
حتى عم الدمار والخراب
وسادت الفوضى بكل
الدول العربية
تسيل دماء
الشهداء
بالأروقة والطرقات وتتناثر الأشلاء بكل مكان
بيد الأخ يقتل الأخ بسلاح غادر وفكر متطرف
فأين قول رسول الإنسانية (ص)
كل المسلم على المسلم حرام
دمه وماله وعرضه
صدق رسول الله
(ص)
فإذا كان العالم يقوم على منحنيات
من إنخفاض إلى قمم ومن قمم إلى إنخفاض
فهل العالم العربى كان قد وصل إلى أدنى المنحنيات وسوف ترفعه تلك الثورات
إلى القمة
أم أنه كان قد وصل إلى أقصى القمم والأحداث
المواتية سوف تنحدر به أسفل سافلين
وهل هذه علامات الساعة
أم أنه مخطط صهيونى
لإشعال الفتنة
وزعزعة
الأمن
وإستنزاف للثروات وإهدار للأموال وتدهور
للإقتصاد

تساؤلات مشروعه

فكل الاحدايث تنص على الحرمه

وناسف لما وصل الحال عليه

يحتاج لوقف جاده من كل الاطراف

ليستوعبوا حجم المسؤوليه


اخيتي

طرح موفق

بارككِ الرب

ودي وورووودي

موضوع جميل ورائع للأخت darling
تصوري البسيط والذي ليس بالضرورة ان يكون متفق مع كل الاطراف
الصمت الطويل للشعوب وتمرد الحكام العرب وزندقتهم أجبر الكثير على ألانتفاض على واقعهم المر وطلب التغير
أستحواذ فئلت معينة وشرائح محددة من المجتمع بالكل والكثير وحرمان أغلبية الشعب
من كل ماهو ممكن .
الوهج الاول والذي أعتقد أنه كان السبب الرئيسي لقتل الخوف
هو البطل الذي يستحق وبكل فخر أن يكون علم عربي نصنع له نصب شبيه بنصب الحرية
البطل ( البوعزيزي ) الذي أذهب الخوف عن الشعوب
التغير كما أعتقد جاء لترسيخ الحقوق المسلوبة والمحتركة بأيدي باتت غير نزيهة ...
ولابد من دفع وجوه جديدة وأكثر حيوية لقيادة البلدان العربية
أما مايحدث من قتل وأعتداء فأن كل عمل كبير تكون فيه هفوات وزلات ولابد من وجود بعض المارقين وأزلام السلطة المقهورة والمنتفعين السابقين الذين يحاولون تشويه الثورات
أذا لابد أن نعترف ونقول أن الزمن الحالي زمن الثورات الحقيقية
ونفخر بأننا شعوب ظنوا أننا متنا ولكن ....
صنعنا الحياة من جديد

أأسف للأطالة
تحياتي

تساؤلات مشروعه



فكل الاحدايث تنص على الحرمه


وناسف لما وصل الحال عليه


يحتاج لوقف جاده من كل الاطراف


ليستوعبوا حجم المسؤوليه



اخيتي


طرح موفق


بارككِ الرب



ودي وورووودي




صاحب الحرف النزيه
والفكر الجرئ
أخى فاضل
لحرفك الإحترام والتقدير
ولروحك الياسامين
دمت بكل الود

موضوع جميل ورائع للأخت darling

تصوري البسيط والذي ليس بالضرورة ان يكون متفق مع كل الاطراف
الصمت الطويل للشعوب وتمرد الحكام العرب وزندقتهم أجبر الكثير على ألانتفاض على واقعهم المر وطلب التغير
أستحواذ فئلت معينة وشرائح محددة من المجتمع بالكل والكثير وحرمان أغلبية الشعب
من كل ماهو ممكن .
الوهج الاول والذي أعتقد أنه كان السبب الرئيسي لقتل الخوف
هو البطل الذي يستحق وبكل فخر أن يكون علم عربي نصنع له نصب شبيه بنصب الحرية
البطل ( البوعزيزي ) الذي أذهب الخوف عن الشعوب
التغير كما أعتقد جاء لترسيخ الحقوق المسلوبة والمحتركة بأيدي باتت غير نزيهة ...
ولابد من دفع وجوه جديدة وأكثر حيوية لقيادة البلدان العربية
أما مايحدث من قتل وأعتداء فأن كل عمل كبير تكون فيه هفوات وزلات ولابد من وجود بعض المارقين وأزلام السلطة المقهورة والمنتفعين السابقين الذين يحاولون تشويه الثورات
أذا لابد أن نعترف ونقول أن الزمن الحالي زمن الثورات الحقيقية
ونفخر بأننا شعوب ظنوا أننا متنا ولكن ....
صنعنا الحياة من جديد


أأسف للأطالة
تحياتي




شاعر المشاعر
الذى ينبض حرفه
بأنشودة الحياة
أخى يحيى
أخشى ما أخشاه
أن نفيق من كابوس
السلب والنهب وقمع الحريات
وقد فرشنا للعدو طريقا وردى اللون
بدماء فلذات أكبادنا
لنا الله عونا ومددا
لحرفك كل الإحترام والتقدير
ولروحك الياسامين
دمت بكل الود