قد تم اغتيال ضابط عراقي في رتبة عميد عندما انفجرت عبوة ناسفة بالقرب من منزله في شمال غرب بغداد يوم الثلاثاء.

قد أصبح استخدام القنابل اللاصقة ، والتي يتم تصنيعها في ايران من قبل الإرهابيين شائعا في العمليات التي تستهدف ضباط الجيش والشرطة والمسؤولين في الحكومة.

تشارك المجموعات الخاصة في عمليات الخطف والقتل وتشريد العراقيين ، بالإضافة إلى استهداف قوات الامن العراقية والقوات الامريكية فايران تقوم بتصدير العبوات الناسفة الخارقة للدروع. نسمع ايران يقولون انهم يريدون عراقا أمن و عراق قوي وعراق مستقر. ولكن ما هي أفعالهم.
فإيران تحاول أن تصبح اللاعب الأساسي للسياسية في العراق ، و يسعون بتدمير كل زاوية و كل شارع ، في كل مدينة من خلال دعم الميليشيات .

ايران لم تتخل أبدا عن استراتيجيتها ب "تصدير الثورة الاسلامية" في العراق. يجب أن نفهم أن العراق بلد ذو سيادة ، لا يحتاج جداول مبرمجا من الأجانب. وينبغي على إيران أن تهتم بشعبها وتتركنا وشأننا. أنها تتدخل دائما في شؤوننا الداخلية ، والشيء المحزن هو أن هناك الكثير من المؤيدين لهم هنا في العراق.

لدينا تراث كبير. واجبنا الوطني يتطلب منا أن نقاوم النفوذ الإيراني في السياسة والاقتصاد