مرشدة جاويش
30-12-2010, 10:52 AM
هاجس من الهمس
هذه الحالة من البوح كنت بحاجة لإستردادها منك؟؟؟
و هكذا أتجلى أما مك.أ نا....ذلك الوجه الذ ي أ لف ملامح رائعة دقت فصول الحيرة كما الأجراس علىأ رائك
الزمن.................
حالة استرداد الرغبة للفرح للأمل .كامنة في داخلك,وهذا ماحاولت استدعائه .في شخوص علائقنا....
اشرب خمرة الوجد .....فأ نت للوجد كله ....اقرع أجراس النبوءات علَ قيامة الحنين ...تجول من جديد حولك وبورك ذلك الصباح الذي عشته في تفاصيل ابتسامتك ..التي قرأت عهود أزلية ونسي التا ريخ كتابتها
أصبحت أغني كما ترى...أصحبت أندلع..كحرائق عشقك..اتلفظ الحنان على يديك ,استرد وئام الفصول التي لم تكتبها الحياة ....
أهذه ,؟.أنا بين يديك هل يمكن أن تتحقق ولادتي الخالدة في طقوس نجواك.هذا لأنك أبعد من الفضاء ,وأقرب إلى جسدي,الذي يتوق لحالات الولادة السماوية ,وأجنحة للحلم و التمرد,
تعال إلي من الوهم إن أردت ,أو من وردة الإنكشاف التي تهدر في أعالي جنو ني ,تعال إليَ من ذلك الإنتظار الذي ترامى بعيداً ,من ذلك الفجر الكسول .....الذي أخذ جرعة بقاءه من شفتيك.....من سطوة حضورك...إلى صوت روحي .............
أنت صحو الندى بين حروفي ,فليرأف العالم بضجيجي , ويمنحني أوج هدوئي,اتجاهك...سأفتفي مسيرة الأمكنة
التي ترهلت بحيرتي ,برعشتي ,باجتياحي...للإنعتاق ......باقتحام فوضاك؟
سأسيل على قلبك .....ولن أخاف الآتي.......
نعم...لن أخاف لأنك علمتني بابتسامتك كيف أقتحم معالم الرهبة ,و انتشل النور من دهاليز العدم.......................
أنت أحلى كتابات عمري ...فطوبى لروحك
طوبى لعمرك....
على سدرة السهد سأناديك.....لن أخاف...سأبقى شفيفة ,كسحرك..............سأموت على ذلك الم الذي يطمح أليه كل من باح لك ,بدفقة الضوء ,بانسياب الماء والحب والحنين .......
لنبع الوصال.....
فطوبى.....للتماهي والإنعتاق......
هكذا اعتدنا دائماً ~..~.الصداقة هي المعادل الموضوعي للإصلاح
و الحب هو المعادل الحقيقي للثورة ؟
بقلم:مرشدة جاويش
هذه الحالة من البوح كنت بحاجة لإستردادها منك؟؟؟
و هكذا أتجلى أما مك.أ نا....ذلك الوجه الذ ي أ لف ملامح رائعة دقت فصول الحيرة كما الأجراس علىأ رائك
الزمن.................
حالة استرداد الرغبة للفرح للأمل .كامنة في داخلك,وهذا ماحاولت استدعائه .في شخوص علائقنا....
اشرب خمرة الوجد .....فأ نت للوجد كله ....اقرع أجراس النبوءات علَ قيامة الحنين ...تجول من جديد حولك وبورك ذلك الصباح الذي عشته في تفاصيل ابتسامتك ..التي قرأت عهود أزلية ونسي التا ريخ كتابتها
أصبحت أغني كما ترى...أصحبت أندلع..كحرائق عشقك..اتلفظ الحنان على يديك ,استرد وئام الفصول التي لم تكتبها الحياة ....
أهذه ,؟.أنا بين يديك هل يمكن أن تتحقق ولادتي الخالدة في طقوس نجواك.هذا لأنك أبعد من الفضاء ,وأقرب إلى جسدي,الذي يتوق لحالات الولادة السماوية ,وأجنحة للحلم و التمرد,
تعال إلي من الوهم إن أردت ,أو من وردة الإنكشاف التي تهدر في أعالي جنو ني ,تعال إليَ من ذلك الإنتظار الذي ترامى بعيداً ,من ذلك الفجر الكسول .....الذي أخذ جرعة بقاءه من شفتيك.....من سطوة حضورك...إلى صوت روحي .............
أنت صحو الندى بين حروفي ,فليرأف العالم بضجيجي , ويمنحني أوج هدوئي,اتجاهك...سأفتفي مسيرة الأمكنة
التي ترهلت بحيرتي ,برعشتي ,باجتياحي...للإنعتاق ......باقتحام فوضاك؟
سأسيل على قلبك .....ولن أخاف الآتي.......
نعم...لن أخاف لأنك علمتني بابتسامتك كيف أقتحم معالم الرهبة ,و انتشل النور من دهاليز العدم.......................
أنت أحلى كتابات عمري ...فطوبى لروحك
طوبى لعمرك....
على سدرة السهد سأناديك.....لن أخاف...سأبقى شفيفة ,كسحرك..............سأموت على ذلك الم الذي يطمح أليه كل من باح لك ,بدفقة الضوء ,بانسياب الماء والحب والحنين .......
لنبع الوصال.....
فطوبى.....للتماهي والإنعتاق......
هكذا اعتدنا دائماً ~..~.الصداقة هي المعادل الموضوعي للإصلاح
و الحب هو المعادل الحقيقي للثورة ؟
بقلم:مرشدة جاويش