هدار سامي شياع المنصوري
14-12-2010, 01:50 AM
لك ياحبيبتي
من مقلتي دموع مجروح الفؤاد
يشكو الى عينيك آلام الشهاد
ضمئان لا ترويه غير يداك
لوشائت يداك
هي كلمة خضراء ماأرتجت بها شفتاً سواك
اهواك
لاكن الف معنى في صداها
ياليتها قيلت وكنت انا فداها
وانا المغامر ياحبيبتي ببعض قلبي
مازلت التهم الدروب ولست اعلم اين دربي
بل اين امضي
مايكون مصير حبي
وكما ترين اطوف من واد الى واد
مازلت ضائعك المعذب ياسعاد
لا لن اكون كما تريد الناس مني
سأضل اوهم قلبي المجروح ماأستقصيت عني
ويضل عمري رهن أوهامي وحزني
ونضل رغم جراحنا رغم التجني
نهواك وليكن الردى مابين عيني
فهواك قد ملكته مافي يديا
وازيده مهما قسى حبي عليا
وأنشاء اعطيه الذي ماليس ليا
فهواك علمني المحبه والشعورا
وأراني الايام نيرانا ونورا
فرئيت قلبي في الاسى يمتص ايامي
ويتركني قتيلا
وأقول مبتسما وفي عيني السهاد
مازلت ضائعكي المعذب يا سعاد
قالت وهي تدني ثغرها الضامئ لثغري
اصحيح انت لم تعشق ياشاعر غيري
هل انا الاولى التي الهمتك الشعر بسحري
ان اكن علمتك الحب فلما افشيت سري
قلت لها يابهجة ايامي ويا فرحة عمري
بالذي افزع في مبسمك الغسيان خمري
والذي اودع في صدرك اثماري وزهري
لا تعجبي ان قيل ضائعك المعذب بأنتضارك
انا للهوى للحزن للذكرى لنارك
انا دون حبك
ليس لي قلب وروح
مالحزن مالألام مالقلب الجريح
لا تقلقي وكني كما تهوين
يااغلى حبيبه
فأنا غريب شاء ان يهوى غريبه
لا تعجبي فسواك كم احببت لاكن ليس الا
احببت طفلا ثم عدت فلم ازل في الحب طفلا
لاكن حبك زارني ليلا
وعند الصبح قد شوهدت كهلا
فمتى ارجع كيف ارجع عن هوايا
وهو الذي ملكته قلبي وملكني شقايا
وسقاني الألام اقداحا وقلت سقى الوداد
وانا كما تدرين ضائعك المعذب ياسعاد
كم قيل لي اهوى سواك
وكم اقول لهم محالا
ويريني الشك الذي انا فيه صدقا لاخيالا
واراك انتي ومن سوى وفي يديك غفت يداه
واراكما تتعانقان وقد رمى في فيك فاه
وبرغم ذاك اظل منتضرا وان اغنيت عمري
لا تسأليني اي سر في بقائي لست ادري
وكذلك ليس يهمني ماانتي فيه
فأنا احببتك قبل ان تمضي اليه
واضل احيا في عسى ان يستعاد
عهد الهوى ويحول عن عيني السهاد
واقول ملئ فمي بانغام الوداد
ماعدت ضائعك المعذب ياسعاد
لكي ياسعاد
من مقلتي دموع مجروح الفؤاد
يشكو الى عينيك آلام الشهاد
ضمئان لا ترويه غير يداك
لوشائت يداك
هي كلمة خضراء ماأرتجت بها شفتاً سواك
اهواك
لاكن الف معنى في صداها
ياليتها قيلت وكنت انا فداها
وانا المغامر ياحبيبتي ببعض قلبي
مازلت التهم الدروب ولست اعلم اين دربي
بل اين امضي
مايكون مصير حبي
وكما ترين اطوف من واد الى واد
مازلت ضائعك المعذب ياسعاد
لا لن اكون كما تريد الناس مني
سأضل اوهم قلبي المجروح ماأستقصيت عني
ويضل عمري رهن أوهامي وحزني
ونضل رغم جراحنا رغم التجني
نهواك وليكن الردى مابين عيني
فهواك قد ملكته مافي يديا
وازيده مهما قسى حبي عليا
وأنشاء اعطيه الذي ماليس ليا
فهواك علمني المحبه والشعورا
وأراني الايام نيرانا ونورا
فرئيت قلبي في الاسى يمتص ايامي
ويتركني قتيلا
وأقول مبتسما وفي عيني السهاد
مازلت ضائعكي المعذب يا سعاد
قالت وهي تدني ثغرها الضامئ لثغري
اصحيح انت لم تعشق ياشاعر غيري
هل انا الاولى التي الهمتك الشعر بسحري
ان اكن علمتك الحب فلما افشيت سري
قلت لها يابهجة ايامي ويا فرحة عمري
بالذي افزع في مبسمك الغسيان خمري
والذي اودع في صدرك اثماري وزهري
لا تعجبي ان قيل ضائعك المعذب بأنتضارك
انا للهوى للحزن للذكرى لنارك
انا دون حبك
ليس لي قلب وروح
مالحزن مالألام مالقلب الجريح
لا تقلقي وكني كما تهوين
يااغلى حبيبه
فأنا غريب شاء ان يهوى غريبه
لا تعجبي فسواك كم احببت لاكن ليس الا
احببت طفلا ثم عدت فلم ازل في الحب طفلا
لاكن حبك زارني ليلا
وعند الصبح قد شوهدت كهلا
فمتى ارجع كيف ارجع عن هوايا
وهو الذي ملكته قلبي وملكني شقايا
وسقاني الألام اقداحا وقلت سقى الوداد
وانا كما تدرين ضائعك المعذب ياسعاد
كم قيل لي اهوى سواك
وكم اقول لهم محالا
ويريني الشك الذي انا فيه صدقا لاخيالا
واراك انتي ومن سوى وفي يديك غفت يداه
واراكما تتعانقان وقد رمى في فيك فاه
وبرغم ذاك اظل منتضرا وان اغنيت عمري
لا تسأليني اي سر في بقائي لست ادري
وكذلك ليس يهمني ماانتي فيه
فأنا احببتك قبل ان تمضي اليه
واضل احيا في عسى ان يستعاد
عهد الهوى ويحول عن عيني السهاد
واقول ملئ فمي بانغام الوداد
ماعدت ضائعك المعذب ياسعاد
لكي ياسعاد