هو الشوق أمواج.. تلتطم بأحجار البعد تنتثر قطرات في الفضاء..
وحروفاًعلى أوراقي..
فهل تعلم كيف يتفتت الوقت على أطراف قسوة الغياب..
ويرميني مجرد قطرة تحمل بحراً من الوجد..
أيا شوقي القائم في محراب حبي..
أيا نسمة الطيب في خريف الأوجاع..
أيا حلمي الأوحد وأملي الأكيد..
أتعرف كيف تشفى النفس من الأشواق..
أتعرف كيف تجتث الأيدي القلوب من الصدور..
أتراك تعرف كيف تفقد الأزهار ألوانها في عمري..
لا تذرني زهرة انتظار بوجع..
فلا تكتب بقسوتك وقد سبقك إليها فرط الحنين إليك..
أشجاني... وكبد وجعي
.
.
.
.
بعض شوق منثور..

وللحديث بقية..

أيا للشوق الذي اصبح منثوراً مثل النجوم في السماء



لا تنتهي على نهاية الأفاق



بل اصبحت انا كُلي أشتياق







يا لروعة الحرف الذي سُطر هنا



ويا للكلمات التي رسمت صورة الاشواق بألوان الرقه والابداع



وعلقتيها على جدران روحي التي راقت لها كلماتكِ غاليتي




كوني دوما للابداع عنوان








الهمس

اضناني الشوق واعياني
وبكيت اليوم خلاني
اذكركم احبتي
دروب تطوي اقدامي
............................
كلمات راقية..اثارت في النفس قشعريرة الشوق
استمري بهذا الابداع
وتذكري باننا دوماً بانتظار كلماتك الراقية
بصدور واسعة الرحاب
فائق الود مع مدائن من عطور الورد

وهنا عانقت الحرف وقبلته سطرا سطرا لانه كان صادق من عزيزتي نجاة أمل
ماذا وجدت هنا حكاية تحكى ام الم جرح القلب الصادق

سطورك اوجعتني
ولهذا قررت ان اهذي هنا

وانثر شوقي الباقي بين ضلوعي

اليه وحده اشتقت اليك كثيرااا
واتعبني الشوق
هل لي ساعه القاك فقط واضع همومي بين كفيفك واقول لك اشتقت اليك كثيرا
ودوما اتوسد وسادتي وابكي بحرقة الاطفال لشوقي اليك
انت قريب وبعيد
ولكن لا استطيع ان اصل اليك بسهولة
فابقى اشتاق بصمت
واحب بصمت
وابكي بصمت
هكذا انا

شوقا منثور على صفحات البوح


نجاة نتابعة لهذا الجمال سواء بالرد أو غيره قلمك مميز

سأعودُ ناثرة شوقي بين صفحاتك


ودي ولروحك عطر الياسمين

على صفحة الشوق همس الكلمات أنثى الكلمات مرت وكتبت جميل الحروف وتركت عطر يعلق في الذاكرة..

وكنور بالجوار حط طائر الحزن الطيب كبير القلب فريد.. أمير حزن يجيد زرع الفرح والابتسامة رغم حزنه..

وهي فراشة.. يفيض الجمال منها إلى سطروها يعانق القلوب ويلون فيها الآمال و يبعثها... فاتنة الروح كعيون المهى...

وتلك أشجان تعزف ألحانها التي تكلم الروح وتسكنها... تضم الجميع بوسع ساعديها.. بحنانها..

شكراً لحضوركم الأبيض.. لحضوركم الدافئ...
أكيد اني سانتظركم دائماً...
لكم من قلبي باقات بيضاء من الياسمين وسماءات من عطره..

مساءات الشوق وأنا.. مساءت البعد... وأنت..
ما تراني أروي الليلة عن وجدي وشجني..
وعن صمتك والشك..
مراراً أزمعت هجر الريشة وكسر زجاجة المداد..
في رحلة الشوق إليك
ولكن الشوق فارس..
بجواد ابيض..
يغريني..
يهزمني..
يحملني على رسمك..
يجبرني على كتابتك..
أسلك أن تجيب..
متى أعتق.. ومتى..
أشفى من لون عينيك..
ومن شكل وجهك...
متى أشفى من طغيانك.. رغم الطفل فيك..
أتراني الأميرة أم الأسيرة.. بك..
بعيدٌ اللحظة لن تجيب..
ولكن..
لابد أن تجيب يوماً..
فالمسافة..
بضع ليالٍ..
و بضع خطوات...
بضع حقول من الياسمين..
وأنا..

عيون الشوق هي عيوني فهل تعلم..
أرسل مع السماء لوني وأقداح حبِ معتق في زجاجات الهوى..
حمائم الروح ترفرف فوق سماك فالق ببصرك إلى حيث دق القلب رسم رسالة..
رسالة شوق..
كلوحة فنية يخلدها النوى..
فقط..
.
.
مشتاقة

نسيتُ بعض الحروف على ورقي..
عمداً تعلم أني أفعل ذلك ...
فهلا نظرت في كتبي؟؟
هلا قصرت الطريق.. ومسحت كل تعبي..
بشوق أنتظر..

واليوم..
بكيت عند المرفئ الأخير..
علمت الكثير عن موتي..
عملت عن وصولك المستحيل..
مشتاقة متعبة..
أنام معانقة بردي..
أنام في ظلمة الهجير..
أتعلم كيف يكون الهجير مظلماً..؟؟
يظلم حين يعمينا الشوق..

وها قد داهمني المساء..
وكل الحروف باتت أربعة..
****
تعني..
أنت.. أنت.. أنت... ثم.. أنت..

بعض فيضان شوق في ساعة هاربة نحو بعد السهر

سأترك اليوم الورق أبيضاً..
وأجعلك تسأل.. أين الحروف..
شوقي الصارخ بات أبكماً..
من جهد الكلام.. ضاع الكلام..
.
.
.
.
فقط
مشتاقة

أول الليل.. أسئلة.. وآخره دموع..
والشمس تشرق على تطلع.. لما خلف الربوع..
أتظهر.. أتأتي..؟؟
أم تراك تترك الشوق نهر.. يتدفق بغير خضوع..!!!؟

هل استمر بمتابعــتي واكتفي بالصمت في هذا البحــر
ام سأبحر في اعماقه واسراره

اعتبرت صمتي ضعف!!! وأنــا التي لو تحدثت لهزمتك...

لا أحب الجدال إلا مع العاقل ... لأنه سيقنعني وأقنعه..

ولكن الجدال معك لن ينتهي ... لهذا اخترت الصمت

أكرهك يا امرأة استوطنت خيالي




فيبدوا الهوى والكره معك يغري المعاني

فذلك الصمت لايعنيني

فأفمي وتنبهـــي
فانثاي تجاوزت كل الامـاني

وعدت إلى شوقي المنثور..
مررتَ أعلم ومسحت السطور.. لماذا؟؟؟
ملتاع هو الحضور لتلك النسائم..
نسائم الياسمين.. وخبثه..
آه...كم أكره فيك الغموض وآه... كم أعشقه..
كبيرة صغيرة.. بريئة محتالة.. حنونة قاسية...
كل النقائض باتت أنا..
منذ زمن ضيّعتُني.. فهلا أعتدني.. بحق الشوق ونثره..

قبل السهر أو حتى فيه..
جلست على حافة ورقة.. اتكأت على قلم.. لأتفرج على نهر الحبر..
أتوسله بعض سيل يسعف حرائق شوقي..
تطول الطريق إليك.. أو إلي..!!!
و القمر واحد نراه.. من نفس الأرض..
أعدل وجود ذلك السور..
كلمة منك تبعث السكينة في روحي..
وتحتضن لهيب شوقي..
انتظر..

بالقرب أنت!!!!
بالقرب..!!!؟
يا لشوقي واحتراقي..
يا لوجعي واترجافي..
مدّ يدك.. بضع همسات فقط..
آه بالقرب أنت..!!!
آه من عذاب القرب الموشح بالبعد..
ليل معطر بالياسمين..

حقول الياسمين تدلت هنا

وانتثر عبيرها
فعبقت المكان طيبا وسحرا

وكلماتا رقيقه كرقه لونها

زاد في القلب احتراقا وشوقا

فيا نجاة الامل
لك مني مدائن من زهور الياسمين
انثرها بين صفحاتك المشرقه
لك مني كل الود

الجميلة نور الهدى..
عبيرك الذي عم المكان زكيٌ ابيض كقلبك الطيب..
حضورك كان رقيقاً رقة مشاعرك..
مدائن الياسمين تلك.. سأجعلها مدني..
اطلالتك نور سأنتظره دوماً..
لك مني أجمل التحايا.. وباقات من الياسمين الأبيض

وللشوق الآن اقلام..
بأيها سأكتب..!!!؟
بقلم العتب.. أم الحزن أم التعب..
بقلم الألم أم الغضب؟؟
أم تراه فقط قلم الحب و الشوق كافِ..
مساءك ياسمين..
ومسائي أبيض..
همسات هاربة بشوقها..

ممكن يجيني اليوم محدن فيه يلقاني
غايبه من ظرف الوقت
ولا الموت أتاني
راحله عن عيون الناس
وعن قلوب خلاني
فأرجو العفو منكم
لأن الذنب بكاني
ومهما الزمن يذكرني
لا بد العقل ينساني

تسكن روحي ابتسامة..
وعيني مغلقة على صورتك..
أحمل قلبك الليلة.. اكثر من أي ليلة
واتحسس نبضه..
شوقي لا يهدئ رغم قربك..
غريبة هي المشاعر..
فقط ابتسم.. لأننا منذ ذلك اللقاء.. واحد..

وانا اركض الآن حول أشجار الصنوبر
شامخة تشبهك.. قوية تشبهك..
طفلة انا بكل ما في الطفل حولك أغني واقفز..
في حالة من الهذيان.. لأفرغ شحنات الشوق فيك ولك..
فتحمل..

لو كان قلبك يدرك حبي لتحطم
احببتك بروحي وكياني
فهل يوجد شيئا من الحب اعظم

ولا يكتفي قلبي بصوتك جرعة صبرٍ..
فأقوته بصورتك..
يحزن قلب أكثر فأكثر..
فما تلك الجرعات سوى حطب للهيب شوق مشاعر..

يا نائماً عن صوتي.. وغافلاً عن كل همسي..
ما عهدتك قاسياً!!!
أمثلي عليها يقسى..!!؟
فقط تساءل..

للنوم أسير مرغمة.. وأعلم أن ليلي طويل..
فرب حرف منك يعطر ليلةً.. ورب صمت يطليها بياضاً

واكتم حبك مكابرة
واخفي شوقي اليك على مضض....اطالع طيفك كل لحظة
لعل نورا منك يهديني .............
...............................................
نجاة امل
رائعا كان وممتعا
نثرك لهذا العبير والياسمين الابيض
فقد فاح عطره بيننا فوقفنا هنا
لنسجل اعجابنا وشكرنا......

ولاني اراك مختلف
رسمتك ملاكا في عالم يخلو من الملائكة

واكتم حبك مكابرة
واخفي شوقي اليك على مضض....اطالع طيفك كل لحظة
لعل نورا منك يهديني .............
...............................................
نجاة امل
رائعا كان وممتعا
نثرك لهذا العبير والياسمين الابيض
فقد فاح عطره بيننا فوقفنا هنا
لنسجل اعجابنا وشكرنا......

الراقي الغروب..
سعيدة جداً بتواجدي بين رائعين مثل اهل الفرات..
انا من تتدفى بعطر المكان..
شكراً لحضورك الرقيق الجميل..
ارقى تحياتي لك وباقات كبيرة من الياسمين الأبيض..

تجمد الدم في شراييني.. وقلبي توقف.. إلّا بعض نبض..!!
كان رغم الحزن والغضب.. يردد اسمك..
رغماً عني..!!

خدي على وسادة الانتظار مبلل..
ما اصعب ان اسمع صوتك ولا اجيب..
ما أصعب ان اتجاهل همسك..
ما اصعب كبح المشاعر وصبها في بحر الشوق

وتتمنعين وطيف العمر مدبر
وتتجبرين وجرح عمرك اكبر

وما أصعب أن أراك ولا اراك أحدثك بذات اللحظة وشوق يغمرني بل يقتلني بعدك لم تعي؟

هو الخريف يتعب الحياة بداخلي..
مدني من ربيع العمر فيك.. لأزهر به حدائقي..
كن معجزتي التي ستحدث..
كن بحر شوقي كما انت شاطئه..

هكذا عهدي بنجاة امل وما تنبأت به حدث
وها هي قلم جميل يتلألأ في ربوع
بيت الأدب الراقي الحديث الفرات
الذي أخذ بيد أبنائه الي رفعة المجد
وجعل من أقلامنا العادية
أقلام المبدعين ... شكرا للفرات
علي أن هدانا بالجميلة المبدعة
نجاة امل
تقبلي مروري وردي
مع خالص ورودي

هكذا عهدي بنجاة امل وما تنبأت به حدث
وها هي قلم جميل يتلألأ في ربوع
بيت الأدب الراقي الحديث الفرات
الذي أخذ بيد أبنائه الي رفعة المجد
وجعل من أقلامنا العادية
أقلام المبدعين ... شكرا للفرات
علي أن هدانا بالجميلة المبدعة
نجاة امل
تقبلي مروري وردي
مع خالص ورودي




الراقي.. علاء..
ايها الباحث عن الابداع و التألق..
شكراً لحضورك الكبير..
شكراً لكماتك الرقيقة..
نحاول أن نكون على قدر الفرات وأهله المبدعين..
كل تقديري واجمل تحياتي..
لك مني باقات ياسمين أبيض..

وهذه أواخر الليالي الدافئة..
أعلم أن البرد سيسكن كل مدني وشوارعي.. سيسكن طرقي..
سأكتب حروفاً لشوق آت..
ستمر وستعلم..
أنا حقاً آسفة

كل الحكاية انك لا تعرف..
ولن تعرف..
ولكني هنا كما أردتَ

عد تنازلي نحو المجهول.. مجهول أعلم أنك لست فيه..
ويحي..
آه من مكان لست فيه..
آه من زمن لست فيه..
ما أنا بدونك؟؟
ورقة بيضاء..!!!
قصة حزن..!!
رماد..!!!
صحراء..!!!
ما أنا؟؟ ما أنا؟؟ أجبني!!!

أجل سأرحل.. ليس اختياري..هو قدري..
أيضاً حروف لشوق آت..

ثقيلة هذه الساعات المتثاقلة فوق قارعة ليلي الطويل


تكاد نأكل من قلبي المنكمش من برد الغياب


وتعض أطرافي المتكورة في زوايا الصمت ..


إلى متى أصر خ على مرأىً من سخرية الظلام





اشتقتــــــــــــــك ..

كل الحكايه انني بدات اشتاق لك .......ان لم تستطيع ان تكون معي لاتدعني انتظر ايها الرائع حتى بتعذيبي

طاهرة هي لغة الروح

وعجبا يموت الجسد ويبقى القلب ينبض بحبك

الأسرار... لم يعد لي سر ولا بعضه..
كل حروفي حروف لذلك الشوق الآت.. ولما تخفيه الغياهب.. في قلب الوقت.. في قلب الوجع.. في قلب البعد.. في قلبي أنا!!
لست قوية.. عكس ما تعتقد..
لا تقل شيئاً..
يحكي لك شوقي الكثير الكثير.. لوقت سيأتي..

اشتياق عنيف يهزني


يدفع بقلبي نحو احضانك


وجنون يسترق بقايا عقل تلاعبت به ساعات الأنتظار


وأمواج حنين تخترق ثنايا الروح


لتأخذني اليك....

وابوح بما هو مني وليس بمشاعر مفتعلة لعل نبضات قلبي تحظى ببعض السكينة والهدوء

أشتاف اليك عند كلّ اشراقة شمس وغـروب ...
اشتاق اليك في كلّ زمان ومكان و كذلك أبقى ...
شوقي لك لا يموت رغم البـعد
أنت حيّ في ذاكرتي كيف أنساك ؟؟!!!

ان كنت حبيبي ساعدني كي ارحل عنك
ان كنت طبيبي ساعدني كي اشفى منك

ن.ق