قال الجاحظ : كيف يكون الصمت أنفع من الكلام ، ونفعه لا يكاد يجاوز صاحبه ونفع الكلام يعمم ويخص ، والرواة لم ترو سكوت الصامتين كما روت كلام الناطقين ، فبالكلام أرسل الله تعالى أنبياءه لا بالصمت ، ومواضع الصمت المحمودة قليلة ، ومواطن الكلام المحمودة كثيرة ...
رغم وجاهة كلام الجاحظ ، فأن قول الرسول صل الله عليه وعلى آل بيته وصحبه وسلم هو الحق : (( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت )) صدق رسول الله

اذا كان الكلام من فضه فالسكوت من ذهب وخير الكلام ماقل ودل يسلموا

شكرا للرائع ابو حمودي

هناك اوقات الصمت فيها ابلغ واقيم من الكلام

اذا كان الكلام جارح او نفاق او مجامله

فالصمت افضل بكثير

سلمت يداك ابو حمودي

كالعاده مميز في العطاء

تحياتي وودي

مشكورين على هذا المرور الطيب تحياتي واحترامي لكم يا احبتي
الرائعة قمر زماني
نور الفرات الوهاج نور الشرق العزيزة

علي السلطاني
يسلمووو
طرح مميز ورائع
دمت بود
تحياتي

مشكور على الموضوع المميز
ولكن المقارنة مستحيلة
فالصمت حين لابد من الكلام هوا الاستكانة المذمومة
والكلام حين لابد من الصمت هو الغباء بعينه
لكل من الصمت والكلام اهميتة التى لابد وان تكون فى مكانها وزمانها

http://akhawat.islamway.com/forum/uploads/monthly_01_2010/post-119532-1263216433.gif
تقبل مروري اخي الفاضل

السلام عليكم..
لا أعتقد ان الجاحظ فيما قال عنى عكس ما ورد في الحديث أو حتى بعد عنه.. فهو كان يردد في كل مرة أن النفع في الكلام.. أي الخير الذي نبه عليه رسولنا الكريم في قوله فيقل خيراً او ليصمت..
جزاك الله خيراً..
تحياتي

ممنون الكم يا احباب الروح على مروركم الرائع ربي ما يحرمني منك ، تحياتي واحترامي لمن شرف موضوعي بردوده
نورنا العزيزة نور القمر2
الغالي حادي الارواح
الرائعة عاشقة الرافدين
أمل الفرات نجاة امل

قال الرسول محمد(ص)
من راى منكم منكرا فليغيره بيده وان لم يستطع فبلسانه وان لم يستطع فبقلبه وذ
لك اضعف الايمان
صدق رسول الله