امير الربيعي
03-10-2010, 10:14 AM
طَاب يَوْمِكُم بِخَيْر وَعَافِيَه
الْمَوْضُوْع مَفْتُوْح وَيُحِق لِلْجَمِيْع المُشَارَكَه فِيْه فَمَن يُرِيْد أَن يُضِيْف شَيْء أَو يُنَاقِش
فَلْيَتَفَضَّل
سَنَتَنَاوَل فِي هَذَا الْمَوْضُوْع
فِكْرَة الأَبْتِعَاث لِلْخَارِج
لِلْفَتَيَات وَالْشَّبَاب
طَبْعَا لَو كَان بِمَحْرَم او غَيْر مُحَرَّم
وهل لك نظرة خاصة للفكرة نفسها
الإبْتِعَاث لِلْخَارِج بِحَد ذَاتِه لَيْسَت مُشْكِلَه
وَلَكِن الْمُشْكِلَه تَكْمُن فِي الْمُبْتَعَثِين أَنْفُسِهِم سَوَاء مِّن (الْشَبَاب أَو الْفَتَيَات)
وَمُالهَدف مِن وَرَى سَفَرِهِم لِلْخَارِج
هُم مِن يُشَوِّهُوا الْصُوْرَه بِشَكْل مُنَفِّر أَمَام الْجَمِيْع
وَهُم مِن يَسْتَطِيْعُوْا أَن يَجْعَلُوْهَا بَيْضَاء تَسُر الْنَّاظِرِيْن
كُلّا بِحَسَب نِيَّتِه مِن هَذِه الَبَعَثَه
بَعْضُهُم يَرَوْا فِيْهَا فُرْصَه لَاتُعَوَّض لِلْتَّحَرُّر مِن الْقَيَوووُوّد
وَالرَّغْبَه بِالْإِنْفِتَاح بِشَكْل شَنَيْع
وَالتَسَلَيْه و وّوّوّو الْخ00
وَالْبَعْض الْأُخَر ذَاهِب لِيُحَقِّق ذَاتِه وَيَزِيْد رَصِيْدِه الْعِلْمِي
لِيَكُوْن فَخْرَا لِدَوْلَتِه وَلِأَهْلِه
نَنْتَظِر مُنَاقَشَة الْمَوْضُوْع مِن جَمِيْع الْجَوَانِب بِكُل فِكْرَة
الْمَوْضُوْع مَفْتُوْح وَيُحِق لِلْجَمِيْع المُشَارَكَه فِيْه فَمَن يُرِيْد أَن يُضِيْف شَيْء أَو يُنَاقِش
فَلْيَتَفَضَّل
سَنَتَنَاوَل فِي هَذَا الْمَوْضُوْع
فِكْرَة الأَبْتِعَاث لِلْخَارِج
لِلْفَتَيَات وَالْشَّبَاب
طَبْعَا لَو كَان بِمَحْرَم او غَيْر مُحَرَّم
وهل لك نظرة خاصة للفكرة نفسها
الإبْتِعَاث لِلْخَارِج بِحَد ذَاتِه لَيْسَت مُشْكِلَه
وَلَكِن الْمُشْكِلَه تَكْمُن فِي الْمُبْتَعَثِين أَنْفُسِهِم سَوَاء مِّن (الْشَبَاب أَو الْفَتَيَات)
وَمُالهَدف مِن وَرَى سَفَرِهِم لِلْخَارِج
هُم مِن يُشَوِّهُوا الْصُوْرَه بِشَكْل مُنَفِّر أَمَام الْجَمِيْع
وَهُم مِن يَسْتَطِيْعُوْا أَن يَجْعَلُوْهَا بَيْضَاء تَسُر الْنَّاظِرِيْن
كُلّا بِحَسَب نِيَّتِه مِن هَذِه الَبَعَثَه
بَعْضُهُم يَرَوْا فِيْهَا فُرْصَه لَاتُعَوَّض لِلْتَّحَرُّر مِن الْقَيَوووُوّد
وَالرَّغْبَه بِالْإِنْفِتَاح بِشَكْل شَنَيْع
وَالتَسَلَيْه و وّوّوّو الْخ00
وَالْبَعْض الْأُخَر ذَاهِب لِيُحَقِّق ذَاتِه وَيَزِيْد رَصِيْدِه الْعِلْمِي
لِيَكُوْن فَخْرَا لِدَوْلَتِه وَلِأَهْلِه
نَنْتَظِر مُنَاقَشَة الْمَوْضُوْع مِن جَمِيْع الْجَوَانِب بِكُل فِكْرَة