انا متنفسكِ
انا مداد رئَتَيكِ
انا بسمة شفتيكِ
من دوني ما عساكِ تفعلين
فمجرد استدارة وجهي عنك تعودين جنين
أي بمعنى
ذكر ام انثى
لا تُعرفين
انا بوابة مجدك
يقرن كيانك بوجودي
ما ان ارحل
ستعدمين
ابحثي او جربي
تستنتجين
انك من دوني لاشيئ.

كلمات في قمة الروعة
احساس مبدع
تحياتي

طرحت فابدعت ,,
جعلت للبوح معنى آخر
يدخلنا إلى عوالم من الجمال و المتعة و الدهشة
دمت ودام هذا العطاء

كلمات في قمة الروعة

احساس مبدع

تحياتي

شكرا" للذائقه والتواجد

من يتوحد مع القلم
يتوقف عنده الزمن
و تأتي اليه المعاني
تقدم له فرائض الطاعة
ليشكلها كيفما يشاء
.
أخي ساجد الناصري
قلمك يجسد هكذا قدرة
و البرهان
تعابيرك المميّزة
لك كل التقدير و الاحترام
:66 (46):

انا بوابة مجدك
يقرن كيانك بوجودي
ما ان ارحل
ستعدمين
ابحثي او جربي
تستنتجين
انك من دوني لاشيئ..كم انت رائع شكرا لك ولهذا الابداع ارجو تقبل مروري..مع ودي

الحبيبان يمثلان بوابة المجد لكليهما

فالحبّ خارج حدود كلّ شيء لأنه الوجه الآخر للحرب

ساجد

خاطرتك جميلة وممتعة

تحيتي لكَ




جمال

انى منك وبك أكون
وبدونك ماوجدت حتى اكون
انى منك وانت منى
اراك فى عينيى كل البشر
اراك بقلبي عبير العمر
لانى منك وانت منى
فالو بعدت عنك لحظه.. فانك تموت الف مرة
فاحبي يسكن فؤادك
واسكن كالحلم فى مقلتيك
فان حييتُ انا فقد حييتُ انت
**********
سلمت يداك وكلماتك التى تنثر كل ماهو جميل

ما ان ارحل
ستعدمين
ابحثي او جربي
تستنتجين
انك من دوني لاشيئ....

شكرا لك يات جميل..مع ودي

انا متنفسك
انا مداد رئتيك
انا بسمة شفتيك
من دونى ماعساك تفغلين
ربما دونك عرفت السعادة بعمرى
ربما دونك دخلت البهجة الى قلبى
ربما دونك وجدت من يضيئ شموعا بدربى
ربما دونك ازهرت عجائف بستانى
ربما ,,,,,,,,,ربما............ ربما
تاكد لن اعود تانى
اخى ساجد طرح رائع
ننتظر منك المزيد
خالص التحايا

انا متنفسكِ
انا مداد رئَتَيكِ
انا بسمة شفتيكِ
من دوني ما عساكِ تفعلين
فمجرد استدارة وجهي عنك تعودين جنين
أي بمعنى
ذكر ام انثى
لا تُعرفين
انا بوابة مجدك
يقرن كيانك بوجودي
ما ان ارحل
ستعدمين
ابحثي او جربي
تستنتجين
انك من دوني لاشيئ.



هي من دونه زهرةٌ لا عطرَ لها


وبغيره لا تكون إلا فراشةً دون أجنحة


منه تستمدُّ ضوءها


وهو لها الحياة وماؤها


ومجهولةُ الهوية تبقى المرأةُ بدون رجل






الاخ الفاضل ساجد الناصري



كلمة بهية

ومعنىً مختلف


تقديري واحترامي لكم


مريم عودة

طرحت فابدعت ,,

جعلت للبوح معنى آخر
يدخلنا إلى عوالم من الجمال و المتعة و الدهشة
دمت ودام هذا العطاء




جزيل الشكر
لك
يامنى