adnanaltikriti
31-08-2010, 07:51 AM
علينا أن نوحد جهودنا لاعادة بناء بلدنا الذي دمر من جراء الحرب والتفرقة الطائفية.
نحن أمة واحدة نشرك الاخوة التي لن تنكسر. و الحل الوحيد هو الحوار السلمي الديمقراطي لانه السبيل الوحيد لضمان وحدة شعبنا.
عانت لغة الحوار كثيرا وكان تحت ضغوط من قبل لغة العنف. جائت لغة العنف لنا من الخارج مع الارهابيين فلم يكن هناك أي مناقشة في عالمهم ، فان لم توافقهم ، بغض النظر عن مدى أدبك و اسلوبك فالقتل هو مصيرك ، ولكن الشعب العراقي قد عاد الى لغة الحوار.
فخلال السنوات الأربعين الماضية ثبت لنا أن جميع شرائح المجتمع العراقي ، كالمسلمين والمسيحيين والعلمانيين ، العرب والاكراد وغيرهم عاشوا لبلد واحد وليس من أجل مصالح شخصية أو دينية. نحن جميعا عراقيون وعشنا كأخوة منذ فجر التاريخ.
نحن أخوة في أرض واحدة ، وأمة حرة هي العراق. دعونا لا ننسى بأننا جميعا عراقيين وسنكون عراقيين إلى الأبد. وبالنسبة لأولئك الذين ينتظرون غدا أكثر إشراقا أريدكم أن تعرفوا أن غدا قريب. نحن نبني ديمقراطيتنا العراقية الخاصة التي ترتكز على الحرية واحترام حقوق الإنسان. ببطء ولكن بالتأكيد نعمل على تحسين أسلوب الحياة في بلدنا لجميع العراقيين.
العراق لديه قدرة لا تمتلكها البلدان الأخرى ، لأن العراق ليس لديه سعر وليس للبيع. سوف نعمل نحو مستقبل أفضل ، ونحو عراق مستقر ، وحياة سعيدة لنا ولأبنائنا ، وأحفادنا ، وكلها يمكن أن تتحقق من خلال الحوار والتفاهم المتبادل ، ودون تفرقة أو تمييز
نحن أمة واحدة نشرك الاخوة التي لن تنكسر. و الحل الوحيد هو الحوار السلمي الديمقراطي لانه السبيل الوحيد لضمان وحدة شعبنا.
عانت لغة الحوار كثيرا وكان تحت ضغوط من قبل لغة العنف. جائت لغة العنف لنا من الخارج مع الارهابيين فلم يكن هناك أي مناقشة في عالمهم ، فان لم توافقهم ، بغض النظر عن مدى أدبك و اسلوبك فالقتل هو مصيرك ، ولكن الشعب العراقي قد عاد الى لغة الحوار.
فخلال السنوات الأربعين الماضية ثبت لنا أن جميع شرائح المجتمع العراقي ، كالمسلمين والمسيحيين والعلمانيين ، العرب والاكراد وغيرهم عاشوا لبلد واحد وليس من أجل مصالح شخصية أو دينية. نحن جميعا عراقيون وعشنا كأخوة منذ فجر التاريخ.
نحن أخوة في أرض واحدة ، وأمة حرة هي العراق. دعونا لا ننسى بأننا جميعا عراقيين وسنكون عراقيين إلى الأبد. وبالنسبة لأولئك الذين ينتظرون غدا أكثر إشراقا أريدكم أن تعرفوا أن غدا قريب. نحن نبني ديمقراطيتنا العراقية الخاصة التي ترتكز على الحرية واحترام حقوق الإنسان. ببطء ولكن بالتأكيد نعمل على تحسين أسلوب الحياة في بلدنا لجميع العراقيين.
العراق لديه قدرة لا تمتلكها البلدان الأخرى ، لأن العراق ليس لديه سعر وليس للبيع. سوف نعمل نحو مستقبل أفضل ، ونحو عراق مستقر ، وحياة سعيدة لنا ولأبنائنا ، وأحفادنا ، وكلها يمكن أن تتحقق من خلال الحوار والتفاهم المتبادل ، ودون تفرقة أو تمييز