أرجوك لا تكن غبياً



لو أنه رجل أصابه الفقر والاحتياج , ولم يرى في أفق ليله للفجر انبلاج , ثم جلس بعيداً عن الدائنين والهم والإحراج , ثم وقع في حجره طائر مربوط به كيس يحوي الجواهر والذهب والعاج , يبشر بغنى بعد فقر وانشراح وانفراج , ليترك الطير يطير وقد كان في حضنه دون أن ينعم بما يطرز حياته بالسرور و الإنبهاج .


ماذا تقولون عن هذا الرجل ؟؟؟ هل هو مخبول أم مجنون أم في فكره انعواج ؟؟؟

ينطبق على كثير من الناس في وقتنا ما ينطبق على هذا الغبي , الذي أتته الدنيا على طبق من ذهب ثم تركها ليعود للفقر والحاجة , وقد كان بإمكانه أن يصلح حاله ومآله ويسعد نفسه وأولاده , لو أنه مد يديه فقط ونزع الكيس .
كيف ذلك ؟
سأخبركم كيف ذلك .

أنه لمن الغباء … أن تنصرف بعد الصلاة مباشرة والإمام يقول الصلاة على الميت .. قال الرسول صلى الله عليه وسلم (( من صلى على ميت فله قيراط …. )) والقيراط كجبل أحد , تخيل جبل عظيم ضخم من الحسنات .. لم تحصل عليها وهي جاهزة أمامك .. لأنك تكاسلت أن تقوم مع الإمام لثواني وتصلي على الميت !!!!!!


أنه لمن الغباء …. أن يفتح الله لك بابين إلى الجنة فلا تدخل عن طريقهما … هذان هما أمك وأباك .. أتعجز عن القيام بحقهما وأن تبالغ في الإحسان والبر وأن تكسب رضاهما .. وكيف لا تكسب رضاهما وأنت زهرة قلبهما وحبيبهما .. يكفي منك تجاههما القليل لتجد منهما الكثير , و لو أنك قبلت يد والدتك ووضعتها على جبهتك احتراما وتبجيلاً وتذللاً ثم قلت دعوتكِ يأماه , هل سترفض ؟ بل ستدعو فرحة وترفع يداها للسماء , ودعوة الوالدين مستجابة , فرب دعوة من أم راضية تفتح لك أبواب السماء بالقبول والرضا .(( ارجوك لا تكن غبيا ويضيع ذلك منك ))


أنه لمن الغباء …. أن لا تكسب صدقة كلما قابلت مسلم…… كم تقابل في يومك من المسلمين في الشارع والسوق والعمل والمسجد وهنا وهنا ؟ هل تقابل مائة مسلم ؟ أم مائتين ؟ أم أكثر ؟ كم تقابل في الحج حين الطواف والسعي والوقوف في عرافات والمشعر الحرام ملايين ؟ … تحسب لك حسنة لكل مسلم تبتسم في وجهه فقط !!!! قال الرسول صلى الله عليه وسلم (( الابتسامة في وجه أخيك صدقة )) أتعجز عضلات فكيك وشفتيك وعينيك عن الابتسام ؟؟ فقط الابتسام ؟


أنه لمن الغباء …… أن تترك فضل صيام سنة كاملة بصيفها وخريفيها وربيعها وشتائها … عندما تترك صيام الست من شوال قال الرسول صلى الله عليه وسلم (( من صام رمضان وأتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر كله )) فقط تصوم ستة أيام بعد رمضان مقابل هذه الستة يحسب لك أجر بقية أيام السنة صياماً , ويفتح لك باب في الجنة لا يدخله إلا الصائمون .


أنه لمن الغباء … ألا تختم القرآن في دقائق … وذلك بقراءة سورة الإخلاص (( قل هو الله أحد )) فأجر قراءتها يعادل ثلث القرآن , تستطيع أن تكررها أكثر من مرة في غضون دقائق لتحصل على أجر قراءة القرآن كاملاً .. فهل هذا يعجز لسانك ويتعب حنجرتك ويستقطع من وقتك الغالي الكثير ؟؟؟؟ وأنت تعلم أنه فضل عظيم وأجر كبير أن يمن الله عليك أن تتلو القرآن وكل حرف فيه بحسنة والحسنة عند الكريم المنان تتضاعف إلى ما يشاء سبحانه .


أنه لمن الغباء ….. أن تترك من الحسنات مالا يعد ويحصى بكم أو كيف … وذلك في قولك وأنت تسبح الله (( سبحان الله وبحمده عدده خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته ))أن كانت كلمة سبحان الله حبيبة إلى الرحمن ثقيلة في الميزان .. فكيف بهذه الكلمة وقد رددتها بعدد ما خلق الله وبرضا نفسه جل في علاه وبزنة عرشه التي تحمله ملائكة عظام وبمداد كلماته التي ينفذ البحر قبل أن تنفذ …. كم وكم و كم من الحسنات ستكسب في غضون ثواني ؟؟؟

هنالك الكثير والكثير لو سردته لا أتضح مدى غبائنا وجهلنا وحمقنا وسفاهتنا في عدم اغتنامه , فلا يؤهلنا لرحمة الله ثم للجنة غير تلك الحسنات , التي يخلو رصيدنا منها , هل نعجز أن نملئ هذا الرصيد بتلك الحسنات الذهبية بأعمال يسيره بسيطة لا تكلفنا شيئاً مقابل أن نسعد وننعم في نعيم أزلي لا شقاء ولا حزن ولا دموع ولا هم ولا غم ,فقط فرح وسرور وسعادة ومحبة ورضا وطمأنينة في ظل عرش الرحمن .


أنه لعمل يسير بسيط مقابل أمر عظيم … والله أننا لا أشد غباء من الرجل المحتاج الذي وقع الطير في حجره بالذهب ثم تركه ولم يمسكه وكان بإمكانه ذلك , فهل ننتظر ونسوف حتى يأتي أمر الله فلا توبة تقبل ولا حسنات للرصيد تضاف … وما وقتنا في الدنيا بأطول من انتظار الطير في حجر الرجل .


منقول للامانه

أنه لمن الغباء …. أن يفتح الله لك بابين إلى الجنة فلا تدخل عن طريقهما … هذان هما أمك وأباك .. أتعجز عن القيام بحقهما وأن تبالغ في الإحسان والبر وأن تكسب رضاهما .. وكيف لا تكسب رضاهما وأنت زهرة قلبهما وحبيبهما ..
------------------
يا ام فيصل
وليس فخرا اقولها بل ليس فضلا مني عليهما
كان والدي ( رحمه الله ) مقعدا في فراشه فاقد النطق والحركة لخمس سنين عن مرض مزمن ..
لا يستطيع الحراك وكان علينا ابناءه ان نقوم بتمرين يديه ورجليه يوميا بتوصية من طبيبه المختص ..
كنت يا ام الفيصل .. عندما امرر يدي ّ على رجليه من اجل عمل التمرين اليومي ..
كنت أأخذ بباطن رجليه وأقبلهما .. وكان يحاول يسحبهما مني ولا يرضى ...
كنت حينها أشعر بإحساس جميل وان اقبل تلك القدمين واليدين اللتين سعيا عمرا طويلا من اجل توفير لقمة العيش الكريمة ..
كان دينا علينا ان نوفيه لآبائنا وامهاتنا عند كبرهم وهم في اواخر ايام عمرهم يتجرعون مرارة الصبر على المرض ..
كنت احس ان عملي البسيط هذا معه .. لا يوازي ساعة تعب واحدة قضاها من اجل سعادتنا ، اسرته وعياله ..
ارجوا وادعوا الله ان يتقبل منا ومنكم قليل الووفاء الذي يستحقه كل اب وكل ام ضحوا بحياتهم
وساعات ايامهم سهرا وجهدا من اجل ان نكون فكنا ، والحمد لله
فبالفعل اختي ، هما بابان للجنة
على المسلم ان يعمل جاهدا إرضائهم لأن رضائهم هو رضا الله
والرحمة لا تأتي الا بهما ..
كل الشكر لكم ام فيصل هذا الطرح المبارك الطيب
واسأل الله لنا ولكم ان الرحمة والمغفرة في هذه الايام الشريفة
وقبول صالح الاعمال والطاعات
دمتى ودام لنا عطائك الطيب
ولكى مني اطيب التحايا واعطرها

الله على هذه الكلمات والموضوع الرائع
بوركت ايتها الغالية على هذا الطرح
جزاك الله خير الجزاء ووفقك وانار دربك في الدنيا والاخرة

كل عام وانت بخير
ورمضان كريم

مشكورة اختى وجزيتى خير ماكو احسن من عمل الخير

الغالية ام فيصل
حقا
انه لمن الغباء
ان لا نظرق هذه الابواب
ومن الغباء ايضا ان لا ندعو
لمن ارشدنا اليها
بارك الله لك يا غالية
وجزاك خير النواب
وادخلك فسيح جناته بغير حساب

بارك الله فيك يبو علي
فالوالدان جنتنا ونارنا
ورضاهما من رضا الله سبحانه وتعالى
تقبل الله منك هذا البر بحق والدك
فهم يستحقون منا اكثر من ذلك

وفق الله وانالك رضاه

مع تحياتي لك وللمرور والتعقيب الطيب
مع تحياتي لك

كلام في منتهى الجمال والحكمه
بارك الله بكِ ام فيصل وجزاكِ الله كل خير
http://www.w99of.com/vb/uploaded/folder2/184_01211110973.gif (http://www.w99of.com/vb/uploaded/folder2/184_01211110973.gif)

البتول

جزيل شكري وامتناني لك عزيزتي
ولجميل حضورك وردك المميز دوما

ارق التحايا لك

شكرا لمرورك عزيزي ابو صلاح
وردك الطيب
ودام لنا هذا التواصل
مع تحياتي لك

كلام كله حكم
معاني غاية في الروعه عزيزتي
موضوع اعجبني كثيرا
دمتي بهذا العطاء
تقبلي مروري المتواضع

شكرا على الموضوع

موضوع رائع وطرح مميز ........موفقة اختي على هذا الطرح

معك ان شاء الله ياسلمى
شكرا للمرور الطيب والرد الجميل
لك كل الود واطيب التحايا عزيزتي

جزيل شكري للمرور العطر ياايليا
نورت الموضوع عزيزي
ولاحرمنا هذه الاطلالة
مع تحياتي لك

أرجوك لا تكن غبياً





لو أنه رجل أصابه الفقر والاحتياج , ولم يرى في أفق ليله للفجر انبلاج , ثم جلس بعيداً عن الدائنين والهم والإحراج , ثم وقع في حجره طائر مربوط به كيس يحوي الجواهر والذهب والعاج , يبشر بغنى بعد فقر وانشراح وانفراج , ليترك الطير يطير وقد كان في حضنه دون أن ينعم بما يطرز حياته بالسرور و الإنبهاج .


ماذا تقولون عن هذا الرجل ؟؟؟ هل هو مخبول أم مجنون أم في فكره انعواج ؟؟؟

ينطبق على كثير من الناس في وقتنا ما ينطبق على هذا الغبي , الذي أتته الدنيا على طبق من ذهب ثم تركها ليعود للفقر والحاجة , وقد كان بإمكانه أن يصلح حاله ومآله ويسعد نفسه وأولاده , لو أنه مد يديه فقط ونزع الكيس .
كيف ذلك ؟
سأخبركم كيف ذلك .

أنه لمن الغباء … أن تنصرف بعد الصلاة مباشرة والإمام يقول الصلاة على الميت .. قال الرسول صلى الله عليه وسلم (( من صلى على ميت فله قيراط …. )) والقيراط كجبل أحد , تخيل جبل عظيم ضخم من الحسنات .. لم تحصل عليها وهي جاهزة أمامك .. لأنك تكاسلت أن تقوم مع الإمام لثواني وتصلي على الميت !!!!!!


أنه لمن الغباء …. أن يفتح الله لك بابين إلى الجنة فلا تدخل عن طريقهما … هذان هما أمك وأباك .. أتعجز عن القيام بحقهما وأن تبالغ في الإحسان والبر وأن تكسب رضاهما .. وكيف لا تكسب رضاهما وأنت زهرة قلبهما وحبيبهما .. يكفي منك تجاههما القليل لتجد منهما الكثير , و لو أنك قبلت يد والدتك ووضعتها على جبهتك احتراما وتبجيلاً وتذللاً ثم قلت دعوتكِ يأماه , هل سترفض ؟ بل ستدعو فرحة وترفع يداها للسماء , ودعوة الوالدين مستجابة , فرب دعوة من أم راضية تفتح لك أبواب السماء بالقبول والرضا .(( ارجوك لا تكن غبيا ويضيع ذلك منك ))


أنه لمن الغباء …. أن لا تكسب صدقة كلما قابلت مسلم…… كم تقابل في يومك من المسلمين في الشارع والسوق والعمل والمسجد وهنا وهنا ؟ هل تقابل مائة مسلم ؟ أم مائتين ؟ أم أكثر ؟ كم تقابل في الحج حين الطواف والسعي والوقوف في عرافات والمشعر الحرام ملايين ؟ … تحسب لك حسنة لكل مسلم تبتسم في وجهه فقط !!!! قال الرسول صلى الله عليه وسلم (( الابتسامة في وجه أخيك صدقة )) أتعجز عضلات فكيك وشفتيك وعينيك عن الابتسام ؟؟ فقط الابتسام ؟


أنه لمن الغباء …… أن تترك فضل صيام سنة كاملة بصيفها وخريفيها وربيعها وشتائها … عندما تترك صيام الست من شوال قال الرسول صلى الله عليه وسلم (( من صام رمضان وأتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر كله )) فقط تصوم ستة أيام بعد رمضان مقابل هذه الستة يحسب لك أجر بقية أيام السنة صياماً , ويفتح لك باب في الجنة لا يدخله إلا الصائمون .


أنه لمن الغباء … ألا تختم القرآن في دقائق … وذلك بقراءة سورة الإخلاص (( قل هو الله أحد )) فأجر قراءتها يعادل ثلث القرآن , تستطيع أن تكررها أكثر من مرة في غضون دقائق لتحصل على أجر قراءة القرآن كاملاً .. فهل هذا يعجز لسانك ويتعب حنجرتك ويستقطع من وقتك الغالي الكثير ؟؟؟؟ وأنت تعلم أنه فضل عظيم وأجر كبير أن يمن الله عليك أن تتلو القرآن وكل حرف فيه بحسنة والحسنة عند الكريم المنان تتضاعف إلى ما يشاء سبحانه .


أنه لمن الغباء ….. أن تترك من الحسنات مالا يعد ويحصى بكم أو كيف … وذلك في قولك وأنت تسبح الله (( سبحان الله وبحمده عدده خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته ))أن كانت كلمة سبحان الله حبيبة إلى الرحمن ثقيلة في الميزان .. فكيف بهذه الكلمة وقد رددتها بعدد ما خلق الله وبرضا نفسه جل في علاه وبزنة عرشه التي تحمله ملائكة عظام وبمداد كلماته التي ينفذ البحر قبل أن تنفذ …. كم وكم و كم من الحسنات ستكسب في غضون ثواني ؟؟؟



هنالك الكثير والكثير لو سردته لا أتضح مدى غبائنا وجهلنا وحمقنا وسفاهتنا في عدم اغتنامه , فلا يؤهلنا لرحمة الله ثم للجنة غير تلك الحسنات , التي يخلو رصيدنا منها , هل نعجز أن نملئ هذا الرصيد بتلك الحسنات الذهبية بأعمال يسيره بسيطة لا تكلفنا شيئاً مقابل أن نسعد وننعم في نعيم أزلي لا شقاء ولا حزن ولا دموع ولا هم ولا غم ,فقط فرح وسرور وسعادة ومحبة ورضا وطمأنينة في ظل عرش الرحمن .


أنه لعمل يسير بسيط مقابل أمر عظيم … والله أننا لا أشد غباء من الرجل المحتاج الذي وقع الطير في حجره بالذهب ثم تركه ولم يمسكه وكان بإمكانه ذلك , فهل ننتظر ونسوف حتى يأتي أمر الله فلا توبة تقبل ولا حسنات للرصيد تضاف … وما وقتنا في الدنيا بأطول من انتظار الطير في حجر الرجل .


منقول للامانه

أشكرك لهذه الامانة التي أديتها بكل تقو ى
وهذا التنويه عن الرجل الغبي الذي أذهب كيس الذهب وهو في حجره
لتدخلي من خلال ذلك الى غباء الانسان الذي غاب في ملكو ت الدنيا الفانية ونسي أشياء
هامة يدخل بها الجنة وربما النعيم من أبسط الاشياء
لانه من الغباء أن تنصرف بعد الصلاةللميت والامام يقول الصلا ة
ومن الغباء ان يفتح لك بابين الى الجنة بأبويك
وانه من الغباء ان لاتكسب صدقة مسلم
وانه من الغباء ترك صيام الست من شوال
ومن الغباء ألا تختم القر آن في دقائق بصور ة الاخلاص ق راءتها عدة مرا ت
ومن الغباءان لاتدخل الجنة بتسبيحة(سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته
وبالنهاية كان استحضارك للرجل الغبي لتدخلي للعبرة
و ما وقتنا بالدنيا أطو ل من انتظار الطير في جحر الرجل
أضت وافدت
سلمت وسلم عقلك الراجح
هذه مواضيع تستحق القراءة فنحن بحاجة اليها في هذا الزمن الجبان
أشكرك

شكرا للزير
ودام لنا هذا الحضور المتألق دوما

لك اطيب تحياتي عزيزي

وشكرا لمرورك عزيزتي جله نار
ولك اطيب تحياتي

عزيزي الغريبة
شكرا لمرورك الكريم وردك الطيب
ودام لنا حضورك
مع تحياتي لك

دائمن تخجلني كتاباتك
موضوع شيق وختيار صوابه الحكمه
ابدعتي

شكرا لك على هذه الدرر التي لالئت هدوء الغفلة والاستخفاف
تحياتي لك وجزاك خيرا وجعلك من العاملين

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد


قال رجل : اني كل يوم صباحاً ومساءاً أُقبل الجنة.
سأل كيف ذلك ؟
قال : أُقبل باطن قـدم والدتي ، لان الجنة تحت اقدام الامهات .


ام فيصل : وفقك الله لكل خير ، وبارك الله فيك
حقاً موضوع مميز




http://winbmi.persiangig.com/Hosain/ASALAM%28wWw.Juyom.2ir.ir%29.GIF

شكرا لك عزيزي foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? العتبي
على المرور والتواصل
مع تحياتي لك

أشكرك لهذه الامانة التي أديتها بكل تقو ى
وهذا التنويه عن الرجل الغبي الذي أذهب كيس الذهب وهو في حجره
لتدخلي من خلال ذلك الى غباء الانسان الذي غاب في ملكو ت الدنيا الفانية ونسي أشياء
هامة يدخل بها الجنة وربما النعيم من أبسط الاشياء
لانه من الغباء أن تنصرف بعد الصلاةللميت والامام يقول الصلا ة
ومن الغباء ان يفتح لك بابين الى الجنة بأبويك
وانه من الغباء ان لاتكسب صدقة مسلم
وانه من الغباء ترك صيام الست من شوال
ومن الغباء ألا تختم القر آن في دقائق بصور ة الاخلاص ق راءتها عدة مرا ت
ومن الغباءان لاتدخل الجنة بتسبيحة(سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته
وبالنهاية كان استحضارك للرجل الغبي لتدخلي للعبرة
و ما وقتنا بالدنيا أطو ل من انتظار الطير في جحر الرجل
أضت وافدت
سلمت وسلم عقلك الراجح
هذه مواضيع تستحق القراءة فنحن بحاجة اليها في هذا الزمن الجبان
أشكرك




وسلم لنا هذا الحضور المتألق دوما والتعقيب والمداخلة الرائعة
بارك الله فيك وجزاك الله عنا خير الجزاء عزيزتي مرشدة

مداخلة اضفت للموضوع الكثير
كل الشكر لك وللرد الطيب
مع خالص تحياتي لك

الابداع في مرورك الكريم عزيزي مجتبى
طاب لي هذا الحضور والرد الجميل

كن بخير
ولك اطيب تحياتي عزيزي

نورت الموضوع ياهيثم
الف شكر لك على مرورك وردك الطيب
بارك الله فيك
مع تحياتي لك

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد



قال رجل : اني كل يوم صباحاً ومساءاً أُقبل الجنة.
سأل كيف ذلك ؟
قال : أُقبل باطن قـدم والدتي ، لان الجنة تحت اقدام الامهات .


ام الفيصل : وفقك الله لكل خير ، وبارك الله فيك
حقاً موضوع مميز





http://winbmi.persiangig.com/Hosain/ASALAM%28wWw.Juyom.2ir.ir%29.GIF









وبارك الله فيك
مع شكري الجزيل لجميل وتواصلك عزيزي

مع اكيب تحياتي

بارك الله فيك يام فيصل وجعلها في ميزان الحسنات
ننتظر المزيد من الابداع والتالق

احسنت ام فيصل موضوع جميل ورائع
وهو بنفس الوقت يكشف كثرة الاغبياء
المتهافتيت على العالم المادي فقط ونسوا العالم الاخروي
الذي لاينفع به مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم
تقبلي مروري المتواضع

مشكور عزيزي الفرات الاوسط
على مرورك الكريم وردك الطيب
مع تحياتي لك

شاكر الشمري
اسعدني مرورك وتعقيبك الطيب عزيزي
دام لنا هذا الحضور
ولك خالص تحياتي

الحمد لله تحية نيرة ام فيصل جزاكي الله خير الجزاء على هذه الدرر والمواعظ البليغة جعلنا الله واياكم ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه و اعاننا واياكم على ذكره وشكره وطاعته و حسن عبادته والدال على الخير كفاعله والله لا يضيع اجر من احسن عملا دمتم بخير وعافية والسلام عليكم ورحمة الله

طاب لي حضورك ورد العطر يامحمد
كل الشكر والامتنان لك عزيزي
وفقك الله لكل خير
مع اطيب تحياتي