غزير
13-08-2010, 08:10 PM
http://www.echoroukonline.com/ara/thumbnail.php?file=culture/sintia_620886107_478603158.jpg&size=article_medium
صورة من الأرشيف
في حادثة هي الثالثة في ظرف شهرين، شهد بحر هذا الأسبوع مسجد أنس بن مالك بمدينة تبسة، اعتناق الفرنسية "كووي كارين جيزيل برناديت" دين الله لإسلام، بحضور جمع من المصلين...
وتحت إشراف إمام المسجد محمد زغداني، السيدة "برناديت" البالغة من العمر 33 سنة، منشطة ألعاب ترفيهية للأطفال بمركز اصطياف بفرنسا، اهتدت للإسلام بعد رحلة بحث بدأت في الثالثة عشر من عمرها، حيث قالت ـ وهي تحكي عن قصة إسلامها ـ : "كان والداي مسيحيين، وكانا يذهبان إلى الكنيسة كل أحد، ويطلبان مني مرافقتهما، في البداية وعندما لم أكن أتجاوز العاشرة من العمر، كنت أرافقهما، ولكن ببلوغ الثالثة عشر، كلما دخلت الكنيسة انتابني شعور غريب، بأن ما يقوم به كل الحاضرين خاطئ، وأنهم يعبدون إلها غير الذي يجب أن يعبد، وأن طقوس المسيحية لا تتوافق مع الفطرة البشرية، ومن ذلك الوقت امتنعت عن الذهاب للكنيسة، وبدأت بعد سنوات رحلة البحث عن المعبود الحق، إلى أن اكتشفت الدين الإسلامي، الذي وجدت فيه الطمأنينة والسكينة النفسية، فقررت أن أتعرف عليه عن كثب، ثم قررت عن قناعة تامة اعتناق الإسلام، و لله الحمد.
السيد "برناديت" اختارت لنفسها اسم "فاطمة"، تيمنا بالسيدة فاطمة الزهراء، ابنة خير خلق الله صلى الله عليه وسلم.
صورة من الأرشيف
في حادثة هي الثالثة في ظرف شهرين، شهد بحر هذا الأسبوع مسجد أنس بن مالك بمدينة تبسة، اعتناق الفرنسية "كووي كارين جيزيل برناديت" دين الله لإسلام، بحضور جمع من المصلين...
وتحت إشراف إمام المسجد محمد زغداني، السيدة "برناديت" البالغة من العمر 33 سنة، منشطة ألعاب ترفيهية للأطفال بمركز اصطياف بفرنسا، اهتدت للإسلام بعد رحلة بحث بدأت في الثالثة عشر من عمرها، حيث قالت ـ وهي تحكي عن قصة إسلامها ـ : "كان والداي مسيحيين، وكانا يذهبان إلى الكنيسة كل أحد، ويطلبان مني مرافقتهما، في البداية وعندما لم أكن أتجاوز العاشرة من العمر، كنت أرافقهما، ولكن ببلوغ الثالثة عشر، كلما دخلت الكنيسة انتابني شعور غريب، بأن ما يقوم به كل الحاضرين خاطئ، وأنهم يعبدون إلها غير الذي يجب أن يعبد، وأن طقوس المسيحية لا تتوافق مع الفطرة البشرية، ومن ذلك الوقت امتنعت عن الذهاب للكنيسة، وبدأت بعد سنوات رحلة البحث عن المعبود الحق، إلى أن اكتشفت الدين الإسلامي، الذي وجدت فيه الطمأنينة والسكينة النفسية، فقررت أن أتعرف عليه عن كثب، ثم قررت عن قناعة تامة اعتناق الإسلام، و لله الحمد.
السيد "برناديت" اختارت لنفسها اسم "فاطمة"، تيمنا بالسيدة فاطمة الزهراء، ابنة خير خلق الله صلى الله عليه وسلم.