عاشقة ضوء القمر
01-08-2010, 06:53 AM
[HTML]
ْكِثْرِ صَدْمَآتِيْ بٍ نَآسٍ قِرِيبِينْ
صِرْتَ آتِحَرَى صَدْمِتِيْ مِنْ ظِلآلِيْ
http://dc04.arabsh.com/i/00130/fqg4bag0aseg.jpg
في حياتنا آلكثير من آلبشر ممكن أن
ننصدم بهم
وَلَكِنْ لا تنصدم عند لحظه حدوثْ آلصَدمَهْ بل تمالكْ
نفسكْ
وَلآ
تسقط آٍلا وَاقفا ~ً
•°آٍحْتٍمَآلْ °• أن
يغرس آحدهم شوكاً في جسدكْ
وأن
يغرس أنيابه في قلبكْ
مُحتَمَل
جِداً أن يَضحَكْ آخرون لأنكَ تبكِي .!
•
مُحْتَمَلْ
جِدَاً..!
ان
يُهَاجمكَ عدوٌ بٍ أنيابٍ ضاربهْ فِيْ لَحْظةِ مُبَاغَتَهْ .!
فً
ترَى عَالمَكَ غَابَةً مُتَوَحِشَهْ ~
مِنَ
آلطبيعِيْ أن تسَأل نفسُكَ :
*..مَاذَا فَعَلتْ مَعْ هَؤلاَءْ؟
آٍلإجَابَة مَعْرُوفَهْ /
{ لَمْ
أكُنْ سِوَى إنْسَاناً طَيِبَاً وَاضِحَاً بَسِيطاً
*.. آلنَتِيجَهْ ..
{ تَحْتَارْ فِيْ وَاقِعَكَ آلغَرِيبْ .! } }
http://dc01.arabsh.com/i/00064/i4q6xrq1rlj0.jpg
.?.•° تَتَسَآءَلْ°•.?.
هَلْ تنتظر أمْ تُبَادِرْ بِ آلإنتِقآمْ ؟
آمْ
تكْتَفِيْ بٍ آلكَرَاهِيَة وَآلحِقْدْ عَلَى مَنَابِعْ آلأذَى ؟
كَيفَ
تُقَاوِمْ الَشرْ وَتُحَارِبْ آلكَرَاهِيَهْ ْ ؟
كَيفَ
وَسِلاحُكَ آلحُبْ وَآلنَقَاءْ وَآلبَرَاءَهْ ؟
*..آلبَقَآءْ لٍ آلأقْوَى آمْ آلأصْلَحْ .!
آمْ لٍ
آلأكْثَر طِيبَةً وَنقَاءً .!
{ تَسْتَخْلِصْ آنَهُ لآتُوجَدْ قَاعِدَهْ
لِذَلِكْ .! }
ولكن ..قِفْ .! /
فِيْ
كُلِ آلاحْيَانْ تَحَسَسْ قَلْبَكَ كُلَ يَومْ ~
لآ
تَترُكْ عَلَيْهِ آيْ ذَرَآتٍ سَوْدَاءْ بٍ فِعْلِ آلأحْقَادِ
آلمُدَمَِرَهْ ؛
حَآفِظْ
عَلَيهِ نَظِيفَاً طَيِبَاً بَرِيئَاً ~
عَلِمُنَا آلبَعْضْ أحْيَاَناً آلكَرَاهِيَهْ ْ وَحُبُ
الإنْتِقَامْ
فً نُصْبِحْ صُورَهْ طِبقَ آلأصْلِ مِنْهُمْ .!
وَحِينَ
نُحَاوِلْ آلعَودَهْ كَمَآ كُنَآ /×نَفْشَلْ×
وَنَكْتَشِفْ
مَوتَ آلجَمَآلِ فِينَآ بٍ آيدِينَآ .!
•° دَآئِمَاً °•
إذا
كَانَ فِيْ حَيَاتِكَ نَمُوذَجْ قَبِيحْ لِلِبَشَرْ
حَاوِلْ
هَجْرَ أَوكَارِ آلقُبْحْ وَآبْحَثْ عَنْ آلجَمَآلْ ~
فً
مُجَرَدْ آلتَفْكِيرْ فِيمَا تَكْرَهْ يُسَجِلْ لَكَ آعْلَى مُعَدَلْ
لِلِخَسَارَهْ ..
وَآنْتَ
آكْبَرْ مِنْ هَؤلاءِ آلصِغَارْ بٍ عُقُولِهِمْ وَضِيقِ مَدَآرِكِهِمْ ~
وَقلْبُكَ
آلكَبِيرْ آكْبَرْ وَآكْبَرْ /
وَتَذَكَرْ
بٍ آنَ رَبُكَ سً يَنْصُرُكَ وَيَحمِيكْ
فَقَطْ/ ثِقْ بٍ اللهِ تَعَآلىْ ..}
ثَمَ / ثِقْ فِيْ نَفْسِكَ
ثُمَ
فِيْ آلخَيْرِ وَآلحُبِ فِيْ آلحَيَآةْ ..}
مُحْتَمَلْ جِدَاً أنْ تُضَيِعْ آلحَقِيقَهْ وَسَطَ
آلزِحَامْ .!
وَتَجِدْ
آلفَ شَاهِد عَلَى آنَكَ لَسْتَ آٍنْسَانَاً
وَلَسْتَ
مُجْتَهِدَاً وَلَسْتَ مُسْتَحٍقَاً مِنْ آلحَيَآةْ
سِوَى
آلتَجَآهُلْ .!
تُحَاوِلْ أن تُقْسِمْ :
أنا بريء
أنا
إنسان مكافح مثابر /
ولكن .!
سَيُغْلِقْ
آلكَثِيرُونَ
هم وقلوبهم وآذانهم
ستعلق أقوالكَ فِيْ مَشْنَقَةِ الزَيْفْ ..!
مَاذا تفْعَل إِنْ ضَاعَ حَظُكََ وَحَقُكَ وَكَيَآنُكْ
وَآٍجْتِهَآدُكْ؟
http://dc04.arabsh.com/i/00167/5jzuet25o2az.jpg
أنْ تُخْدَعْ
فِيْ آلحُبْ
فً تُحِبْ مَنْ لاَ يَسْتَحِقْ حُبُكْ ~
آوْ
يَتَسَلَى بٍ صِدْقِ مَشَآعِرِكْ
آوْ
يَلْهُو بٍ طُهْرٍ نَبَضَآتِكْ
آوْ
يَنْتَقِمْ مِنْ آحْدَآثِ آلأيَآمِ بِكْ .!
مُحْتَمَلْ
جِدَاً آنْ تُصْدَمْ بٍ هَذِهِ آلحَقِيقَةِ بَعدَ آيَآمْ
http://www.r15r.com/data/media/121/man39_L.jpg
•° يَحْدُثْ °•
زِلْزَالٌ
فِيْ قَلبِكَ وَعَقْلِكْ وَكَيَانِكْ
تُفَاجَأ بٍ حَرِيقٍ يَلْتَهِمُ
آطْرَافَ ثَوبِكْ وَآعْمَاقِ قَلْبِكْ
/ آٍنَهَآ وَللأَسَفِ آلشَدِيدْ آلحَقِيقَهْ .!
قُلْ لٍ
نَفْسِكَ مَنِ آلمُخْطِئْ .!
مَنِ
آلظَآلِمْ .!
فً آٍنْ
لَمْ تَكُنْ ظَآلِمَاً
وَلَكِنْ
مَخْدُوعَاً /
فً مِنْ
حَقِكَ آنْ تَبْكِيْ قَلِيلاً مِنْ جَرَآءْ مَرَآرَةِ آلأخَدِيعَهْ ؛
ثُمً
آٍبْحَثْ فِيْ آلحَيَآةْ
سً تَجِدَ
آلمُخْلِصُونَ كَثِيرُونْ وَ آلأوفِيَآءْ كَذًلِكْ ..}
وَتَذَكَرْ /
بٍ آنَ
آلحُبَ يَبْقَى فِيْ آلنِفُوسِ آلطَيِبَهْ
وَيَضِيعْ مِنْ
آلنُفُوسِ آرَدِيئَهْ ..
فً ترى دُنيَآكَ شديدة
آلقَسْوَهْ ؛
ْكِثْرِ صَدْمَآتِيْ بٍ نَآسٍ قِرِيبِينْ
صِرْتَ آتِحَرَى صَدْمِتِيْ مِنْ ظِلآلِيْ
http://dc04.arabsh.com/i/00130/fqg4bag0aseg.jpg
في حياتنا آلكثير من آلبشر ممكن أن
ننصدم بهم
وَلَكِنْ لا تنصدم عند لحظه حدوثْ آلصَدمَهْ بل تمالكْ
نفسكْ
وَلآ
تسقط آٍلا وَاقفا ~ً
•°آٍحْتٍمَآلْ °• أن
يغرس آحدهم شوكاً في جسدكْ
وأن
يغرس أنيابه في قلبكْ
مُحتَمَل
جِداً أن يَضحَكْ آخرون لأنكَ تبكِي .!
•
مُحْتَمَلْ
جِدَاً..!
ان
يُهَاجمكَ عدوٌ بٍ أنيابٍ ضاربهْ فِيْ لَحْظةِ مُبَاغَتَهْ .!
فً
ترَى عَالمَكَ غَابَةً مُتَوَحِشَهْ ~
مِنَ
آلطبيعِيْ أن تسَأل نفسُكَ :
*..مَاذَا فَعَلتْ مَعْ هَؤلاَءْ؟
آٍلإجَابَة مَعْرُوفَهْ /
{ لَمْ
أكُنْ سِوَى إنْسَاناً طَيِبَاً وَاضِحَاً بَسِيطاً
*.. آلنَتِيجَهْ ..
{ تَحْتَارْ فِيْ وَاقِعَكَ آلغَرِيبْ .! } }
http://dc01.arabsh.com/i/00064/i4q6xrq1rlj0.jpg
.?.•° تَتَسَآءَلْ°•.?.
هَلْ تنتظر أمْ تُبَادِرْ بِ آلإنتِقآمْ ؟
آمْ
تكْتَفِيْ بٍ آلكَرَاهِيَة وَآلحِقْدْ عَلَى مَنَابِعْ آلأذَى ؟
كَيفَ
تُقَاوِمْ الَشرْ وَتُحَارِبْ آلكَرَاهِيَهْ ْ ؟
كَيفَ
وَسِلاحُكَ آلحُبْ وَآلنَقَاءْ وَآلبَرَاءَهْ ؟
*..آلبَقَآءْ لٍ آلأقْوَى آمْ آلأصْلَحْ .!
آمْ لٍ
آلأكْثَر طِيبَةً وَنقَاءً .!
{ تَسْتَخْلِصْ آنَهُ لآتُوجَدْ قَاعِدَهْ
لِذَلِكْ .! }
ولكن ..قِفْ .! /
فِيْ
كُلِ آلاحْيَانْ تَحَسَسْ قَلْبَكَ كُلَ يَومْ ~
لآ
تَترُكْ عَلَيْهِ آيْ ذَرَآتٍ سَوْدَاءْ بٍ فِعْلِ آلأحْقَادِ
آلمُدَمَِرَهْ ؛
حَآفِظْ
عَلَيهِ نَظِيفَاً طَيِبَاً بَرِيئَاً ~
عَلِمُنَا آلبَعْضْ أحْيَاَناً آلكَرَاهِيَهْ ْ وَحُبُ
الإنْتِقَامْ
فً نُصْبِحْ صُورَهْ طِبقَ آلأصْلِ مِنْهُمْ .!
وَحِينَ
نُحَاوِلْ آلعَودَهْ كَمَآ كُنَآ /×نَفْشَلْ×
وَنَكْتَشِفْ
مَوتَ آلجَمَآلِ فِينَآ بٍ آيدِينَآ .!
•° دَآئِمَاً °•
إذا
كَانَ فِيْ حَيَاتِكَ نَمُوذَجْ قَبِيحْ لِلِبَشَرْ
حَاوِلْ
هَجْرَ أَوكَارِ آلقُبْحْ وَآبْحَثْ عَنْ آلجَمَآلْ ~
فً
مُجَرَدْ آلتَفْكِيرْ فِيمَا تَكْرَهْ يُسَجِلْ لَكَ آعْلَى مُعَدَلْ
لِلِخَسَارَهْ ..
وَآنْتَ
آكْبَرْ مِنْ هَؤلاءِ آلصِغَارْ بٍ عُقُولِهِمْ وَضِيقِ مَدَآرِكِهِمْ ~
وَقلْبُكَ
آلكَبِيرْ آكْبَرْ وَآكْبَرْ /
وَتَذَكَرْ
بٍ آنَ رَبُكَ سً يَنْصُرُكَ وَيَحمِيكْ
فَقَطْ/ ثِقْ بٍ اللهِ تَعَآلىْ ..}
ثَمَ / ثِقْ فِيْ نَفْسِكَ
ثُمَ
فِيْ آلخَيْرِ وَآلحُبِ فِيْ آلحَيَآةْ ..}
مُحْتَمَلْ جِدَاً أنْ تُضَيِعْ آلحَقِيقَهْ وَسَطَ
آلزِحَامْ .!
وَتَجِدْ
آلفَ شَاهِد عَلَى آنَكَ لَسْتَ آٍنْسَانَاً
وَلَسْتَ
مُجْتَهِدَاً وَلَسْتَ مُسْتَحٍقَاً مِنْ آلحَيَآةْ
سِوَى
آلتَجَآهُلْ .!
تُحَاوِلْ أن تُقْسِمْ :
أنا بريء
أنا
إنسان مكافح مثابر /
ولكن .!
سَيُغْلِقْ
آلكَثِيرُونَ
هم وقلوبهم وآذانهم
ستعلق أقوالكَ فِيْ مَشْنَقَةِ الزَيْفْ ..!
مَاذا تفْعَل إِنْ ضَاعَ حَظُكََ وَحَقُكَ وَكَيَآنُكْ
وَآٍجْتِهَآدُكْ؟
http://dc04.arabsh.com/i/00167/5jzuet25o2az.jpg
أنْ تُخْدَعْ
فِيْ آلحُبْ
فً تُحِبْ مَنْ لاَ يَسْتَحِقْ حُبُكْ ~
آوْ
يَتَسَلَى بٍ صِدْقِ مَشَآعِرِكْ
آوْ
يَلْهُو بٍ طُهْرٍ نَبَضَآتِكْ
آوْ
يَنْتَقِمْ مِنْ آحْدَآثِ آلأيَآمِ بِكْ .!
مُحْتَمَلْ
جِدَاً آنْ تُصْدَمْ بٍ هَذِهِ آلحَقِيقَةِ بَعدَ آيَآمْ
http://www.r15r.com/data/media/121/man39_L.jpg
•° يَحْدُثْ °•
زِلْزَالٌ
فِيْ قَلبِكَ وَعَقْلِكْ وَكَيَانِكْ
تُفَاجَأ بٍ حَرِيقٍ يَلْتَهِمُ
آطْرَافَ ثَوبِكْ وَآعْمَاقِ قَلْبِكْ
/ آٍنَهَآ وَللأَسَفِ آلشَدِيدْ آلحَقِيقَهْ .!
قُلْ لٍ
نَفْسِكَ مَنِ آلمُخْطِئْ .!
مَنِ
آلظَآلِمْ .!
فً آٍنْ
لَمْ تَكُنْ ظَآلِمَاً
وَلَكِنْ
مَخْدُوعَاً /
فً مِنْ
حَقِكَ آنْ تَبْكِيْ قَلِيلاً مِنْ جَرَآءْ مَرَآرَةِ آلأخَدِيعَهْ ؛
ثُمً
آٍبْحَثْ فِيْ آلحَيَآةْ
سً تَجِدَ
آلمُخْلِصُونَ كَثِيرُونْ وَ آلأوفِيَآءْ كَذًلِكْ ..}
وَتَذَكَرْ /
بٍ آنَ
آلحُبَ يَبْقَى فِيْ آلنِفُوسِ آلطَيِبَهْ
وَيَضِيعْ مِنْ
آلنُفُوسِ آرَدِيئَهْ ..
فً ترى دُنيَآكَ شديدة
آلقَسْوَهْ ؛