في يوم ما عندما كنت عند احد اقربائي حكت حكاية ولد جارهم قد رغب بالزواج من بنت عمه طبعا هو الوحيد لأهله لكن الكل معارضين لزواجه اصر على على الزواج فبعد اصراره وذا ببنت عمه تظهر في الحقيقه اخته:
حيث عمه كان عقيما وعندما ولدالطفل اعطي لعمه لكن بعد مافهم الحقيقة غادر البلد ولم يعد ,
السؤال هنا لومريت/مريتي بكذا موقف ماهو احساسكم وردة فعلكم؟
تقبلوا تحياتي مع خالص امنياتي

بالنسبة لي أصبر و أفوض أمري إلى الله عسى أن يبدلني خيرا لأنني أأمن بقضاء الله و قدره فما شاء الله كان و ما لم يشأ لم يكن
و الواقع أن نسبة التحمل تختلف من شخص لآخر فقد يصل الأمر لدى البعض إلى حد الإنتحار و ليعذ بالله
و أنه بخصوص تصرف الشاب المذكور في القصة و بغض النظر عن توجهاته في أنه تصرف طبيعي و منطقي
شكرا لك أستاذتي الفاضلة على الموضوع الهام و الممتع
و تقبلي أختاه مروري

اخ غزير اشكر مرورك القيم طاب لي التواصل

مأساة فعلا ،،، تلك الحالة التي مر بها هذا الشاب
كان المفروض من اهله ان يعرّفون ان تلك هي اخته .. حتى لا يقع مالا يحمد عقباه ...
اعتقد ان الذي يمر بمثل تلك الحالة سوف يعتاد الامر وينساه يوما بعد يوم
بعد ان عرف الحقيقة ..

جهد جميل دائما مشرفتنا المبدعة المهاجرة
بارك الله فيك اختي ورعاك

اخي السالم اشكر مرورك القيم طاب التواصل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة مؤلمة حقا بل فاجعة الله يكون بعونهم
لكن المفروض من الاهل يحسون بهذا الشي لان اذا كان هاوي البنت اكيد راح يبين علي فمن واجب الاهل ان ينبهوا قبل لتتحرك مشاعرة وتاخذ غير اتجاه
اما عن تصرفة فهو عين الصواب الابتعاد عن البنت الى ان يجد البديل بحيث يختفي احساسه هذا الى الابد وتستقر مشاعره وتاخذ غير اتجاه
شكرا لكي اختي العزيزة على طرحك لهذا الموضوع لكي يكون عبرة ونتعظ من امور كانت خافية عنا
دمت بخير وسعادة
تحياتي

حبيبتي البتول يسلم لي مرورك الطيب شككرا لكي طاب التواصل

السلام عليكم:
قصة غريبة نوعا ما وفي الوقت نفسه كثيرا ما تحدث في مجتمعاتنا نتيجة البعد عن تعاليم السماء، المفروض ان لا يتسجل الطفل الا باسم والديه الحقيقيين، لذلك فكرة التبني يجب أن لا تتجاوز على نسب الطفل الحقيقي خوفا من الوقوع في الحرام، لنتصور وقوع الزواج ثم يكتشف بعد ذلك أنه تزوج اخته ما موقفه في تلك الحظة؟؟؟ ومن يتحمل الذنب؟؟؟ وما مصير الأبناء؟؟؟، كل هذه أسئلة وغيرها تحتاج لأجوبة.
أعاذنا الله وإياكم من هذه الوقوع في الحرام .
تقبلوا مروري.

لاحول الله
قصه مؤلمه جدا
والابتعاد هو الدواء
شكرا لك غاليتي
موضوع معبر وقيم
لاحرمنا جديدك
لك ودي

الحقيقه موقف لايحسدعليه
اهاجرولااعودلوكنت مكانه
موظوع جيدشكراألاخت
المهاجره

اخي الحسيني
الغاليه ام علاوي
الاخ ابوحيدر
يسلم لي مروركم الطيب دام التواصل