العراق أكثر تعقيدا من البلدان الاخرى لوجود بعض المنظمات الارهابية ، مثل جيش المهدي والقاعدة و غيرها من عصابات الجرائم ، والكثير من البلدان التي تحاول عرقلة الوضع الأمني في العراق لخدمة أجندتها الخاصة ، و السبب معروف لانهم يخافون من ديمقراطيتنا . علينا واجب ، وهذا واجب هو التوحيد ، والايمان في حكومتنا المنتخبة ، بغض النظر عمن هو الفائز.

نحن جميعا عراقيون ، نتفق ونختلف ولكننا لن نكره بعضنا البعض لأنه إذا فعلنا ذلك فأعداء العراق سيفوزون. فعلينا التعاون في لمواجهة الإرهاب ، علينا أن نواصل فعل ذلك لحماية جميع العراقيين.

اليوم ، حصلنا على الكثير من حقوقنا كبشر . فيمكننا التحدث عن كل شيء تقريبا وأي شيء. ويمكننا اختيار من يمثلنا بشكل جيد ويأخذ بعناية جيدة لمصالحنا. ويمكننا أن نختار عدم قبول الوضع والاحتجاج. يمكننا أن نستخدم عقولنا بدلا من وجود آخرين يرشدونا إلى ما ينبغي أن نفعله

يجب علينا جميعا العودة إلى المرحلة التالية و هي مرحلة إعادة البناء السياسي والاقتصادي ، ويجب علينا الحفاظ على ما حققناه ، لا شيء في هذا العالم أكثر قيمة من الروح الوطنية.
وبالنسبة لأولئك الذين ينتظرون غد أكثر إشراقا أريدك أن تعرف أن غدا هو قريب. نحن نبني ديمقراطيتنا العراقية الخاصة التي ترتكز على الحرية واحترام حقوق الإنسان. ببطء ولكن بالتأكيد فإننا نعمل على تحسين أسلوب الحياة في بلدنا لجميع العراقيين

عدنان التكريتي


المقال بحد ذاته كانت رؤيته منطقيه


ولكني اخالفك بشي جوهري


ان جيش المهدي لم يكن بيوم عصابه اجراميه

وتعلم جيدا ان هذا الجيش المبارك

لم يضع يده بيد الاجنبي

ورفض كل المغريات التي قدمت له

فكن منصفا


تحياتي

ان ما تفضلت به من عنوان يوحي غير ما ابطنت به من مضمون .!
فأن اردت ان تتحدث بلغة امريكا التي كل من يضدها ادرجته وفق قائمة الارهاب العالمي فهنا انت تثبت ذلك ياعزيزي مع احترامي

فجيش المهدي او الخط الصدري عموماً اثبت حسن نواياه دائماً وحتى الان...
ولم يساوم على احد ولم يخضع لاحد ولم يكن الا جسراً لعبور العراق الى بر الامان
فيكفيكم خلطاً للاوراق
وتذكر ان(( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ))

مع الشكر والتقدير

الحـر ,,,

حقيقه اخى ان كل الاحزاب الشيعه لن تخدم الشيعه
بل دمرتهم ونهبت خيراتهم وانظر الى الصره مليارات هربت من النفط
بيد الاحزاب الشيعيه هذه حقيقه يجب ان تقال انظر الى رؤساء الدوائر
لن يكن كفاءات بل تابع الى الحزب الفلانى وكل دائره بالجنوب تابعه لحزب
وفى حالة توليه المنصب كل من معيته لهذه الدائره هى لحزبه اذن لاتقول
هذا الحزب هو تيار وطنى ولا خدم العراق لا بل قتلو وذبوحا الشعب ونحن
نراهم باعيننا الجنوب رفعوا انواع الاسلحه فى وجه الشيعه وقتلو ونهبوا
وكذلك الاحزاب السنيه ايضا لن تخدم السنه بل خدموا انفسهم ولكن حقيقه
وللامانه هم من دمروا العراق وذلك عندما جعلوا بيوتهم حواضن للارهاب باسم الجهاد
ونزلوا انواع الفتن التكفيريه بدعم ال سعود والى اليوم انفسهم مريضه
لكن هناك منهم هم وطنيون
اذن ملخص القول اخى العزيز جميع الاحزاب دمرت العراق اما اسم الدين فهو غطاء وصوره مقنعه