السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


كملت ْ السبْحَه ْ


يُضرب ُ للرجُل ِ تضيق ُ به ِ الأمور ُ ، فيناله ُ ضيق لم يكن في حُسبانه ِ فيزيد ُ في الطين ِ بَلة ً .
ويقال ُ أيضا ً : " كمْلت السْبحة ... وچانت ْ عَايزه ْ شاهول ْ " ..
و " السبحه ْ " : هي المسبحة . والــــ " شاهُول" : خرزة طويلة أو مسطحة يوضع ُ منها اثنتان في المسبحة لتُقسم حباتها إلى ثلاثة ِ أقسام ٍ متساوية ٍ .

ومعنى المثل واضح .
يُروى : أن رجُلا ً جاء َ إلى " الكوفة " ، فمر في بعض ِ أزقتها ، فأصابه الظمأ .
فطرق َ باب َ دار ٍ صادفه ُ ، فخَرجت ْ إليه جارية . فقال لها : " هَل لي في شُربة ماء ؟ ... فإن الظمأ يكاد ُ أن يقتُلني ... " . فقالت ْ له ُ : " أما الماء ُ ، فإن السقاء َ لم يأت ِ بعد ُ .. ولكن ْ عندنا لبن ... " . فقال َ : " جزاك الله خيرا ً ... وهذا خير من الماء ِ !! .. " . فدخلت الجارية ُ فأخرجت ْ له ُ إناء ً كبيرا ً من فَخار ٍ فيه لبن . فبينما هو يشرب ُ رأى في الإناء ذيل َ فأر ٍ كبير . فقال َ لها : " هذا اللبن ُ فيه فأر ؟ ... " . فقالت الجارية ُ : " فأر آخر أيضا ً ؟ ... " .
فتقززت نفس ُ الرجل ، وسقط الإناء ُ من يده ِ فانكسر َ . فصاحت الجارية ُ : " سيتي ... سيتي ... هذا الرجال كسَر القعاده ْ مَالت الولد !! .. " .
ولا أعرف ُ للمَثل ِ قصة ً . وإنما ذكرت ُ هذه ِ الحكاية َ ( وقد ذكرها الخطيب ُ البغدادي في كتابه ِ البُخلاء ) بتصرف ٍ قليل ٍ ، لطرافتها .

دمتم بود

اني فهمت من هذا الموضوع يعني كلشي حاوي المطلب وهاي النوب اجمالة يعني خاف عايز ظيم فالحمد لله اجا الظيم بس والله هذا لو مشارب مي احسن لة صدك اهل الكوفه لا امان لهم ههههههههه
مشكور اخي طرح حلو بس اني شوية فهمي مو كلش بالامثال ولو احب الامثال

ان شاء الله نكون بالخدمة لاي سؤال وما يخص الامثال ..
وشكرا لك للمرور العطر .

ههههههههههههههههههه
شكرا على الكلام الحو والامثال الحوة ننتظر جديدك

شكرا للمرور اختي العزيزة

هههههههههههههههههههه
هاي شنو هالقصة هاي محد يسوي هيج الله اكبر هههههههه
جانت عايزة التمت صدك جبتهه فيت
مشكور اخي على هذه القصة واني هسة صايمة وعطشانة واتحسر على المي وقصتك هاي طبقت المثل بالظبط جانت عايزة التمت هههههههههههههههههه بعد مااريد لا مي ولا لبن
دمت بخير وسعادة
تحياتي

صيام مقبول اختي الفاضلة والهمك الله الصبر ..
تحياتي .