بـنـت الـقـمـر
22-06-2010, 08:24 AM
في خبرين عاجلين اليوم وهو أستقالة وزير الكهرباء وسيقول أحتراماً لأرادة الشعب العراقي
لذا سأستقيل من منصبي كوزير الكهرباء وذلك لأحترامه لأرادة الشعب الذي لا يحبه....
وكذلك في فضيحة أخرى وعن قريب ستأجُّ إوارها وهي السفن المُحملة بمحطات التوليد وكنا بأنتظارها
وهي حبر على ورق ومقبوضة فلوسها سلفاً (ولا بينت السفن ولا الكهرباء الي بيها ولا حتى حبر ورقها)
ويعتقد بأن هناك عاصفة هوجاء في البحر مما أختلط حبرها بماء الخليج وذابت السفن (من حلاة روحها)
على كولة المطرب (كاغد وجاسة الماي كلبي) ..ولهذا السبب أستقال وليس على أرادة الشعب الغلبان
الذي أصبح شماعة حتى الى السراق والفاشلين ...والأن يجب المطالبة بهذه السفن أولاً سواء أستقال أو
لم يستقيل ...ولندع أرادة الشعب العراقي على جهه ..لأن أرداته ما أحترمتها طيلة هذه الفترة(وموتتهم من الحر) !!وما أحترمتها
الا الآن ؟؟..الله وأكبر ياشعب حتى السرقة صارت بأسم أرادتك ..ليحفظك الله ياشعب من أمثال هؤلاء ..يابلاد
الخير الوفير واللفط الكبير وحرق الطابق السابع بالبنك المركزي الأخير (والذي يخص العقود لكل الوزارت والأعتمادات
البنكية ) ولم يسرق ولا سنت واحد ..لعن الله الأرهاب في العراق الذي يحرق الأوراق ولا يسرق الدولارات ..
والحمد لله والشكر يجري التحقيق مع الموظفين المساكين وليكتشفوا السارقين المارقين ....
ما أعرف منو كاتبها
منقولة
من بلاد الواق واق( دولة الحرية والديمقراطية المستوردة
لذا سأستقيل من منصبي كوزير الكهرباء وذلك لأحترامه لأرادة الشعب الذي لا يحبه....
وكذلك في فضيحة أخرى وعن قريب ستأجُّ إوارها وهي السفن المُحملة بمحطات التوليد وكنا بأنتظارها
وهي حبر على ورق ومقبوضة فلوسها سلفاً (ولا بينت السفن ولا الكهرباء الي بيها ولا حتى حبر ورقها)
ويعتقد بأن هناك عاصفة هوجاء في البحر مما أختلط حبرها بماء الخليج وذابت السفن (من حلاة روحها)
على كولة المطرب (كاغد وجاسة الماي كلبي) ..ولهذا السبب أستقال وليس على أرادة الشعب الغلبان
الذي أصبح شماعة حتى الى السراق والفاشلين ...والأن يجب المطالبة بهذه السفن أولاً سواء أستقال أو
لم يستقيل ...ولندع أرادة الشعب العراقي على جهه ..لأن أرداته ما أحترمتها طيلة هذه الفترة(وموتتهم من الحر) !!وما أحترمتها
الا الآن ؟؟..الله وأكبر ياشعب حتى السرقة صارت بأسم أرادتك ..ليحفظك الله ياشعب من أمثال هؤلاء ..يابلاد
الخير الوفير واللفط الكبير وحرق الطابق السابع بالبنك المركزي الأخير (والذي يخص العقود لكل الوزارت والأعتمادات
البنكية ) ولم يسرق ولا سنت واحد ..لعن الله الأرهاب في العراق الذي يحرق الأوراق ولا يسرق الدولارات ..
والحمد لله والشكر يجري التحقيق مع الموظفين المساكين وليكتشفوا السارقين المارقين ....
ما أعرف منو كاتبها
منقولة
من بلاد الواق واق( دولة الحرية والديمقراطية المستوردة