إنتظرني
الليلة
تتزين لأجل اللقاء حروفي
بالأبجدية
و تنفي لغات العالم
بالعربية
تتحرك امام المرايا
تتبدل
لتنهي لمساتها في الزوايا
فتسكّن موضع اللألم
و تغرق الشعور في نوم
عميق
ليستفيق .. يجد له في السطر الآخر
رفيق
و تضمه الى صدر السطر
بشدّة
على الوجود .. ليقول
أنا موجود
و ينكسر معه لون الظلام
فالليلة
لا ظلم .. لا إنتقام
إرفع من مقامك في حضرتي
إحساسك بالندم
و لا تجزم
أن ماضي حكاياتنا
في المستقبل حكم
و إجمع أوصالي
بصلة الحاضر
بلغني مكاني من عالمك
و إحذفني من
خوف
لم يعد سرك بمجهول
من ذا الذي لا يفهم
فقه العقول
.. إستثنيني
من كل قواعدك
الليلة ستتنازل عن
نحوك المعهود مني
و تنصبني أميرة
بإسم مطلق
... بقلمي
ورد:66 (46):

عشقنا اشبه بقطرات المطر
تسقي جروحنا
وايامنا بساعة الصفر
تعزف فوق الخطر
انشوده الحياة
واغنية للبشر
ومن يشكك بها
تصيبه لعنه من قدر
ورد2..
صياغتكِ للحرف
مدهش حد الذهول
كلماتك آسرة
وعالم يحاكي الروعة
عندما تنثرين زخات تلك الاحاسيس
بين مفرداتكِ
لكِ ولحرفكِ كل الاجلال

و إبتدأ حفلنا الأسطوري
إنتشر الخبر
تفتحت عيون الظلام
لترانا
و تشي الى الحاضر و الغائب
هوانا
و كان شرطها
للكتمان
أن تكتب هي
كل كلام موصول في لقيانا
فنفيناها الى آخر النص
فكلام القلب لا يُكتب
هو للورق
نائب للحسّ
:66 (46):

من أول حرفٍ كتبتيه ورد قسوتُ عليكِ بالخفاء
وسرعان ما توغلت مابين سطوركِ المملوءة بأسمى مشاعر الحب الهائج والقضايا الصادقه قسوت على نفسي حينها
لان اميرة مثل ورد تستحق كل التبجيل والوقوف مع حرفها طوعاً كان ام قهراً
وعند تزودي من فيض أحاسيسكِ وروائعك وتوجعي حيناً وبسمة ارتسمت على محياي حيناً آخر عشت معكِ كل الحالات عندها فقط علمت بأننا قسونا على أنفسنا وقسى علينا القلم لانه بدأ يستنزف ويعتصر فينا ذلك الشجن الصارخ نحو الخارج بصفتي قارئاً وأنتي كاتبه
أيتها الورد سأجعل من نفسي اليوم فاوستاً آخر أبيع نفسي لكلماتكِ الشجيه وها هي اميرة بأسم مطلق اول الثمن


ديـــــــار

والكلمات تنحني لكلمتكِ
وانتِ اميره بطبعك
كما عهدتكِ على سابق عهدي
ايتها الاميره
سانتشي من روعة حروفك
بمروري الثاني
تحياتي لي عوده تليق

من أول حرفٍ كتبتيه ورد قسوتُ عليكِ بالخفاء

وسرعان ما توغلت مابين سطوركِ المملوءة بأسمى مشاعر الحب الهائج والقضايا الصادقه قسوت على نفسي حينها
لان اميرة مثل ورد تستحق كل التبجيل والوقوف مع حرفها طوعاً كان ام قهراً
وعند تزودي من فيض أحاسيسكِ وروائعك وتوجعي حيناً وبسمة ارتسمت على محياي حيناً آخر عشت معكِ كل الحالات عندها فقط علمت بأننا قسونا على أنفسنا وقسى علينا القلم لانه بدأ يستنزف ويعتصر فينا ذلك الشجن الصارخ نحو الخارج بصفتي قارئاً وأنتي كاتبه
أيتها الورد سأجعل من نفسي اليوم فاوستاً آخر أبيع نفسي لكلماتكِ الشجيه وها هي اميرة بأسم مطلق اول الثمن




ديـــــــار



أمهلتني يوما
ليلة أخرى للقاء مضافة
و كانت مني لحظة تعجب
حين شاركتني بالعرش
جمعت لي الحاشية
ذكور و إناث
و عرفتني أداة الملك
و أمرتني
أن أحذف ما تعلمته في الماضي
و أدرس حرفك من جديد
.. أخي ديار .. و يا ليت الدنيا تشبهك .. تقسو ثم تعدل .. و لكنني كما هنا كما في أي مكان .. أكتب كلماتي بحرية طفل لا يعرف بعد قوانين الحياة
.. عندي يقين أنك ان مهاراتك الكتابية و الادبية لها أثر السيل الجارف .. فهو حرف مستنير بالعلم:66 (46):

الغدر ليس من شيمي


ولا الانتقام لغتي


حواء أنا لا اجيد


اللعب بمسارح الحياة


ولا التغني بصوت غير صوتي



أنا دوري ان أحبك بصمت


اعشقك


بصمت


وأموت بصمت


لسبب واحد


للأني أحبك وأنت لغيري
ارأيت آدم


يامن


سقيتني


بماء ضلعك



وأخرجتني من جنتي


لجنة حبك


لكني أبدا


لم أقترب


لشجرة


الغدر
حواء أنا
أحبك بقدر
عطائي
بقدر حناني
بقدر ماحبك
سقاني
فهل تدرك
آدم
كم
أحبك
__________


بقرار رسمي أميرة الحرف و الإبداع
لا أصفق ولا أنحني


بل لهكذا جمال يرقع بألواح من ذهب لتزداد جمالا ولمعانا وتخلد بتاريخ الأدب


وردة الخواطر مذهله أنت


لك الود غاليتي

والكلمات تنحني لكلمتكِ



وانتِ اميره بطبعك
كما عهدتكِ على سابق عهدي
ايتها الاميره
سانتشي من روعة حروفك
بمروري الثاني


تحياتي لي عوده تليق



لأنك أنت فاعل في أوقاتي ما تشاء
سأحمل كتابك و أمسك بقلمك
أعيش معه و به
كل اللحظات
أنطق بلسانك الضاد
و على الكرسي
أصون مجدك
و لن يمتد الحقد
الى الأرض التي إرتوت
بمدّك
... أخي همسات عاشق .. حضورك دائما يغنيني , و يمدني بشيء من الصدق و القوة :66 (46):

عشقنا اشبه بقطرات المطر



تسقي جروحنا
وايامنا بساعة الصفر
تعزف فوق الخطر
انشوده الحياة
واغنية للبشر
ومن يشكك بها
تصيبه لعنه من قدر
ورد2..
صياغتكِ للحرف
مدهش حد الذهول
كلماتك آسرة
وعالم يحاكي الروعة
عندما تنثرين زخات تلك الاحاسيس
بين مفرداتكِ
لكِ ولحرفكِ كل الاجلال




و إذا أنا سقطت عن سهو
فأنت تلحقني بحكمتك
فلا يرضيك ان يبقى فعلي
ناقصا
ليس من شيم الملوك أن يتجاهلوا أمر بلاطهم
حتى ان كان الفاعل نائبا
فيسلم العرش
من كل فعل متعدي
و يكون المزج بين حكمي و حكمك
بين عقولنا
لزاما
...أخي أمير الرافدين و امير الكلمة , تطل كلماتك على كل الأماكن كما يطل الأمير ليتفقد الرعية .. تقديري و احترامي لكلمتك:66 (46):

الغدر ليس من شيمي




ولا الانتقام لغتي


حواء أنا لا اجيد


اللعب بمسارح الحياة


ولا التغني بصوت غير صوتي



أنا دوري ان أحبك بصمت


اعشقك


بصمت


وأموت بصمت


لسبب واحد


للأني أحبك وأنت لغيري
ارأيت آدم


يامن


سقيتني


بماء ضلعك



وأخرجتني من جنتي


لجنة حبك


لكني أبدا


لم أقترب


لشجرة


الغدر
حواء أنا
أحبك بقدر
عطائي
بقدر حناني
بقدر ماحبك
سقاني
فهل تدرك
آدم
كم
أحبك
__________


بقرار رسمي أميرة الحرف و الإبداع
لا أصفق ولا أنحني


بل لهكذا جمال يرقع بألواح من ذهب لتزداد جمالا ولمعانا وتخلد بتاريخ الأدب


وردة الخواطر مذهله أنت


لك الود غاليتي



و كنت أنت ملكي
شاهد على رفعي لإسمك
و عطفي على شعبك
ما قبلت لشأن
الا ان يكون مفعولا بأمرك
و إن كان بعيدا لقياك
كان نداء قلبي يصل قلبك
... أختي أشجان , ما أستمتع به هنا هو أنني أكتب , بحرية , و بإختلاف , و غرابة حتى .. و يزيد نفسي ابتهاجا عندما أقرأ ردودكم النقية هنا .. و كأنها تروي ظمأ الأحرف .. لك شكري الدائم:66 (46):