أينما أكون تكون
و في يدك خوف
تتوجس مني الريبة
و تحتذر من ضعف
...
تصيبني سهامك تباعا
و لم أحتمي بدرع
إنشق صدري
أفرغ مكنون بياضه
و أصيب أخيرا
بصدع
...
ما ملَلْتَ من إنزلاق هواك
و مفردات شاخت
في سوق هجاك
أمهلني لحظة أمسك بها حرف
لأريك ما معنى
أن ترمي إنسانا بذنب
ان هو لم يلتمس رضاك
...
و لحظات الصمت دفاعك
و بعدك عني
فآلامي لم تكن يوما أوجاعك
و ما كان الغدر
بظني
...
أتعبني شرود الفكر
أعتصره بسقم
و يخنقني ان أخنق علم
و أنا شاردة القلم
أبحث عن كلمة
تطلق فارسا من أسر
و تعيده لرأس الهرم
...
و في عمري الجديد
الذي لم انتظره
سألاقي مصيري
في أرضك
أخاوي صمتك
و أؤرق ليالي بعدك
لتتكلم
و تعترف بأنك
كنت في قلبي
لا تعلم
... بقلمي
ورد:66 (46):

اياك ان تنساه...
مازال ينتظرك
مصلوباً على بوابة الدار
صابر على مرور المواسم
وتعدد الاسفار
عهدك مازال معي
انا وهو بالاستنفار والانتظار
كل يوم على ذاك الرصيف
استرجع الذكريات
وافرط اوراق الازهار
بين يعود ...
لايعود ...
وماسئمت هذه اللعبه
ولاتململت من قتلها الازهار

ورد

ابـداع هو همسكـ الراقي
رقيقة أنتي بجمال تلكـ الأبجديات
أهئنكـ واهنئ عيني بوجود قلمكـ المميز
دمــتي رائعة ودام قلمكـ الراقي

محبتي وتقديري

حرفـــ له اشراقه واضحه احييك على هذا الابداع
واينما يكون الابداع تكوني
دمتي بعطاء وافر
تحاياي

يا امرأة كل الأوقات
وصفوكِ في عالمي
بالهمجية والفوضوية والبربرية
فهل لي بعرافة توصلني دربكِ
تبهج عيني بجمال رسمكِ
وتقدم لي مع كأس الشقاء تعويذة عشقكِ
اشربها وان كانت سماً
يقتلني بعدكِ
احبكِ مهما تغيرت ايام عمري
ومهما ولدت في الكون مرات ثانية
ورد....
كان احساسكِ رائع جدا
استطعتي بجدارة ايصال مشاعركِ
الينا
لحرفكِ الالق
يسعدني ان اضع بصمتي هنا
احترامي

أينما أجد عبقا متناثرا بسماء الخواطر أدرك أن الورد مرت من هنا وغرست حروفا نقيه صادقه لتكون أعطر من الجوري وأجمل من الكادي وأغلي من الياسمين

ورد2ة الخواطر أفتخر أني لامست حروفك ومكثت بها وأطمع بالمزيد

تحياتي للورد

جلست تترقَّبني بإمعانٍ وسألتني ياهذا من تكون
فقد كثُر فِيّ الشكُّ وزدادت في نفسي الظنون
وصوت آهاتي تُحرق القلب وتحاكي الشجون
فاسمع ندائاتي واقبل عباراتي يامن تكوني ساكون
!!
هل أنت سرٌ غامض
أم قلبٌ نابض ! أم عاشقٌ مفتون
.. هل أنت طيرٌ جامح ! أم
فكرٌ سارح !
أم شاعرٌ مدفون ..
هل أنت طيفٌ يحلِّق أم خيالٌ يؤرق
أم ساحرٌ مجنون .. هل
أنت ليلٌ حالِك أم نهارٌ سالِك أم حائرٌ محزون
هل أنت وهمٌ ينقضي أم
واقعٌ ينتشي أم شوقٌ لا تمحيه السنون
هل أنت بركانٌ يزأر أم نارٌ تسعر
أم قلبٌ دافىء حنون
هل أنت حارسٌ مُلهَم أم فارسٌ تلثّم
أم محبٌ لا
يظنيه المنون .. هل أنت سارقٌ للقلوب
أم عاشقٌ لا يتوب أم راحلٌ بركبِ من يرحلون
من أنت حيرتني يامن يناديه صوت قلبي المسجون
نظرتُ اليها مبتسماً وقلتُ حقاً لاتعرفي ياأميرتي من أكون
إذاً أسألي عني الليل الطويل , ونسمات الربيع العليل
والورد إن فاح بعطرهِ الجميل

و تأملي يا أميرتي هذا الكون الفسيح
تأملي فيه أقماري إن لاحت
بوجهها المليح
وتأملي نجومي الشهباء تسبح في الفلكِ ولا تستريح
وتأملي

ياهذا من اكون
ورد 2
عذرا لخربشة كلماتي هنا
فقد راقني الوجود بين كلماتكِ
الجميله والرائعه
تحياتي لك ولشخصك الكريم

اياك ان تنساه...
مازال ينتظرك
مصلوباً على بوابة الدار
صابر على مرور المواسم
وتعدد الاسفار
عهدك مازال معي
انا وهو بالاستنفار والانتظار
كل يوم على ذاك الرصيف
استرجع الذكريات
وافرط اوراق الازهار
بين يعود ...
لايعود ...
وماسئمت هذه اللعبه
ولاتململت من قتلها الازهار


ورد


ابـداع هو همسكـ الراقي
رقيقة أنتي بجمال تلكـ الأبجديات
أهئنكـ واهنئ عيني بوجود قلمكـ المميز
دمــتي رائعة ودام قلمكـ الراقي


محبتي وتقديري



إختلفت ازمنتي
ما عدت احاكي اوراق الورد
و من بعد دعاء لقاء
أصبح الرجاء
باللاعودة
فدار القلب لم يعد فيه
مكان يصلح
لإستغلال
مشاعري
... اختي شيرين , و انت اول الحاضرين لنتشارك البوح و نقذف كرة المشاعر ذهابا و إيابا
وجودك يغني صفحاتي:66 (46):

حرفـــ له اشراقه واضحه احييك على هذا الابداع
واينما يكون الابداع تكوني
دمتي بعطاء وافر
تحاياي


لن أهجر مراكبي
دون صيد
أو أوراقي
دون صدق
أكتب حتى يفيض الورق
ثم أغرق
و لكن ليس قبل أن أحفر في كتابك أحرفي
... أخي ليث , و ما الابداع الا حينما تنصب شراع سفينتك و تعلن عن بدء الرحلة .. و المسافرون معك كثر:66 (46):

يا امرأة كل الأوقات

وصفوكِ في عالمي
بالهمجية والفوضوية والبربرية
فهل لي بعرافة توصلني دربكِ
تبهج عيني بجمال رسمكِ
وتقدم لي مع كأس الشقاء تعويذة عشقكِ
اشربها وان كانت سماً
يقتلني بعدكِ
احبكِ مهما تغيرت ايام عمري
ومهما ولدت في الكون مرات ثانية
ورد....
كان احساسكِ رائع جدا
استطعتي بجدارة ايصال مشاعركِ
الينا
لحرفكِ الالق
يسعدني ان اضع بصمتي هنا

احترامي



و لماذا تكشف عن تلك العيون
ألم تعلم
أن شريد الحي مفتون
بعيون كل النساء
فكيف عينيها
فلتتحمل
ثقل العيون في حبر
يدخل عينيها
.. لحرفي أن يعترف لك أنه بضع مما يتمنى ان يكونه من حرفك .. و لكن الاقرار جزء من امل:66 (46):

وأي دروع تحتمل تلك السهام الكثيفة .!
والقلوب عزيزتي تستقطب السهام كما المغناطيس تماماً
فبها تقوى وتتصلب ويزداد بياضها ويلذ نبضها.!
حروفكِ أختي العزيزة ورد لها آلق الفجر وعبق الزهر ونقاء قطرات النهر.
فطوبى لإحساسكِ المرهف ولقلمكِ الأنيق.
لكِ أحلى الأماني وأزكى التحيات.

جلست تترقَّبني بإمعانٍ وسألتني ياهذا من تكون

فقد كثُر فِيّ الشكُّ وزدادت في نفسي الظنون
وصوت آهاتي تُحرق القلب وتحاكي الشجون
فاسمع ندائاتي واقبل عباراتي يامن تكوني ساكون
!!
هل أنت سرٌ غامض
أم قلبٌ نابض ! أم عاشقٌ مفتون
.. هل أنت طيرٌ جامح ! أم
فكرٌ سارح !
أم شاعرٌ مدفون ..
هل أنت طيفٌ يحلِّق أم خيالٌ يؤرق
أم ساحرٌ مجنون .. هل
أنت ليلٌ حالِك أم نهارٌ سالِك أم حائرٌ محزون
هل أنت وهمٌ ينقضي أم
واقعٌ ينتشي أم شوقٌ لا تمحيه السنون
هل أنت بركانٌ يزأر أم نارٌ تسعر
أم قلبٌ دافىء حنون
هل أنت حارسٌ مُلهَم أم فارسٌ تلثّم
أم محبٌ لا
يظنيه المنون .. هل أنت سارقٌ للقلوب
أم عاشقٌ لا يتوب أم راحلٌ بركبِ من يرحلون
من أنت حيرتني يامن يناديه صوت قلبي المسجون
نظرتُ اليها مبتسماً وقلتُ حقاً لاتعرفي ياأميرتي من أكون
إذاً أسألي عني الليل الطويل , ونسمات الربيع العليل
والورد إن فاح بعطرهِ الجميل


و تأملي يا أميرتي هذا الكون الفسيح
تأملي فيه أقماري إن لاحت
بوجهها المليح
وتأملي نجومي الشهباء تسبح في الفلكِ ولا تستريح
وتأملي


ياهذا من اكون
ورد 2
عذرا لخربشة كلماتي هنا
فقد راقني الوجود بين كلماتكِ
الجميله والرائعه
تحياتي لك ولشخصك الكريم



للمحبة
أنسج خيوطا من نور
أعانق فيها أوراق الشجر
قبل أن تسقط
و أشجيها بلحن وداع
من شدو الطيور
مسكينة هي إذا لم تزهر
تتساقط شتاتا
و يبقى الغصن مكسور
ينتظر ضيفا آخر
كل عام
فإن لم يقبل
إنتظر عصور
... ولكن غصنك يا سيدي في فصول دافئة لا تنتهي , دائم الخضرة .. يجود بأعذب الكلام:66 (46):

وأي دروع تحتمل تلك السهام الكثيفة .!

والقلوب عزيزتي تستقطب السهام كما المغناطيس تماماً
فبها تقوى وتتصلب ويزداد بياضها ويلذ نبضها.!
حروفكِ أختي العزيزة ورد لها آلق الفجر وعبق الزهر ونقاء قطرات النهر.
فطوبى لإحساسكِ المرهف ولقلمكِ الأنيق.
لكِ أحلى الأماني وأزكى التحيات.



لم تكن الغيوم تتسارع سرابا
ينتظرها في آخر الأرض
إشتياق
و نداء
و صلاة للرحمة
فلا تسأل قلبي الغفران
لست أنا من يرحم القلوب
... أختي فدك , و كلماتك بيضاء و نقية , مرت فوق اسطري و أمطرتها بكريم التعبير :66 (46):