تعاتبني
على صمتي
تعاتبني على بوحي
تهز قلمك ..
تهددني
بأنك أول من سيقترف الإثم
و يقتلني
في كل ما أملك
تسلبني أشعاري
و تسكن السكون من نهاري
فيا عذابي
ان بقيت قربك
و يا عذابي
إن هويت في غربة من بعدك
و في هذه الحيرة
هل أنتقم ..
من كل لحظة تاهت من عمري
من كل كلمة هجرت دفاتري
دخلت حياتك
و صاحبت ذكرياتك
تعاتبني
على غضبي
تعاتبني
على ضعفي
تفتح لي نوافذ الفكر
لأرى العبيد و الأحرار
دون حق النقد
أو عذر كي أنهار
فأنا الأنثى المثالية
تحتضن بدفئها
قراراتك
و تسقي بدمعها
ثوراتك
تجالس الشمس عند المغيب
و تنثر بالوان الطيف حكاياتك
تعاتبني
و ستبقى تعاتبني
لأني إقترفت الإثم
و قهرت نفسي
عندما
أحييت ذاتي بذاتك
... بقلمي
ورد:66 (46):

الراقية ورد
كم اسعدنى ان امر على معزوفتك الحزينة الرائعة
ابدعتي في رسم مايدور بك وحولك من مشاعر واحساسات
دوما الحزن يخرج منا الكلمات دون ارادة منا
لروحك السكينه ولقلبك الطمأنينه
كل الشكر والتقدير لقلمك الراقى الجميل

أعاتبكِ.... لأنكِ قدري المنشود سيدتي

أعاتبكِ.... لأنكِ عيناي اللتانِ أبصر بهما دربي

أعاتبكِ.... لأنكِ رئتي التي تُنعمُ عليّ بالحياة

أعاتبكِ.... لأنكِ سرّ فرحتي وسروري وبهجتي

أعاتبكِ.... لأنكِ أنتِ .. أجل , لأنكِ أنتِ ..كلّ شيء بالنسبة لي


الأديبة الراقية ورد

هذه الخاطرة قُدَّت من رحم الإبداع

فكانت من أجملِ ما قرأتُ هنا

تقبّلي تحيتي





جمال الساير البصري

ماعدت على درب الهوى امشي
ولاعلى وعورته اطيق صبرا
عذرا اتعبتني المسافات
واضاعت من سنينيَ عمرا
لن اقطع من جديد تذاكر
ولن اركب في اسفاره قطرا
عذرا لااريد ان اكون اميره
ولااملك في احشائك قصرا
قد تعبت من كل الروايات الرتيبه
وارتضيت العيش مرا
لااريد حلاوة العشق مغموسة بالشهد
ولا من نخيل الود تمرا
ولامن صحونه الفخار فاكهةً
ولامن كؤسه البيضاء خمرا
عذرا لااريد ان اعتلي عرشا
ولا ان املك امرا
قد سئمت من خيالات السعاده
وماجنيتُ غير قهرا
رفيقة الفكر والخطى

ورد

هذا ماعهدته بك دوماً ...
فكر خلاق ..وابداعٌ متجدد
تقبلِ متواضع سطوري
ومعها خالص ودي وباقات وردي
واعطر تحياتي

و دونما إطالة
سأعاتبك إن لم يسيّر حرفك نهر الإبداع
و يرفع رايته على الناصية
.
.
صدقا لكِ أسلوب متفرد لكِ

الراقية ورد

كم اسعدنى ان امر على معزوفتك الحزينة الرائعة
ابدعتي في رسم مايدور بك وحولك من مشاعر واحساسات
دوما الحزن يخرج منا الكلمات دون ارادة منا
لروحك السكينه ولقلبك الطمأنينه

كل الشكر والتقدير لقلمك الراقى الجميل


لنحمل عبء الكلام سويا
اليوم و غدا
نجدد اليقين بان الانسان إحساس
و إحساسنا
بلا جواز
ولا جنسية
.. أختي سفيرة الأحلام .. و لأننا نمتلك الاحساس و القلم نعبر كل الحدود بكل الظروف .. شكرا لإحساسك:66 (46):

ورد 2
لي عوده لخاطرتكِ الرائعه انتظريني

أعاتبكِ.... لأنكِ قدري المنشود سيدتي


أعاتبكِ.... لأنكِ عيناي اللتانِ أبصر بهما دربي


أعاتبكِ.... لأنكِ رئتي التي تُنعمُ عليّ بالحياة


أعاتبكِ.... لأنكِ سرّ فرحتي وسروري وبهجتي


أعاتبكِ.... لأنكِ أنتِ .. أجل , لأنكِ أنتِ ..كلّ شيء بالنسبة لي



الأديبة الراقية ورد


هذه الخاطرة قُدَّت من رحم الإبداع


فكانت من أجملِ ما قرأتُ هنا


تقبّلي تحيتي






جمال الساير البصري






هل أخبروك عن زائرنا الجديد ؟
هو حبر وليد
لم يتعلم بعد فن الكتابة
بدائي قوته الأرض
فوضوي يقع في حفر املائية
و لا يعتذر
عفوي لا يعرف الممنوع
و لم يتعلم بعد
ضوابط اللغة
و الناس
أخي جمال الساير .. هذا حبرنا .. فلنعاتب قدر ما نشاء:66 (46):

ورد 2
لي عوده لخاطرتكِ الرائعه انتظريني

و الأسطر لا تصل نقطة النهاية قبل أن تدركها حروفك .. بانتظار همسات ليس ككل الهمسات:66 (46):

يارحيق أيامي
وياطعم العذاب الابدي
وياتناقضاتي التي لا تنتهي
ويا أسوار سجني الذي يستهوني
ويا أصفاد معصمي التي البستها بيدي دون ذنب
لاتبالي بالعتب
انا ارتحلت بين اروقتك واغمضت عيني عن كل جنونك
ورتضيت
كل الرضى
ان أتكور بجعبتك
يا روضتي ويا جناني المفقود

لا تزعلي
اليوم ما عاد العتاب يروي ارضنا
لا تزعلي

الاخت والصديقة ورد كم يروق لي ان ارد على خاطرتك
كمن يسكب الزيت على النار فيرتفع وهجها
لك مني كل الود وسبقى انتضر ابداعك

حسن

ماعدت على درب الهوى امشي
ولاعلى وعورته اطيق صبرا
عذرا اتعبتني المسافات
واضاعت من سنينيَ عمرا
لن اقطع من جديد تذاكر
ولن اركب في اسفاره قطرا
عذرا لااريد ان اكون اميره
ولااملك في احشائك قصرا
قد تعبت من كل الروايات الرتيبه
وارتضيت العيش مرا
لااريد حلاوة العشق مغموسة بالشهد
ولا من نخيل الود تمرا
ولامن صحونه الفخار فاكهةً
ولامن كؤسه البيضاء خمرا
عذرا لااريد ان اعتلي عرشا
ولا ان املك امرا
قد سئمت من خيالات السعاده
وماجنيتُ غير قهرا
رفيقة الفكر والخطى


ورد


هذا ماعهدته بك دوماً ...
فكر خلاق ..وابداعٌ متجدد
تقبلِ متواضع سطوري
ومعها خالص ودي وباقات وردي
واعطر تحياتي



عانقي السماء
فالغيوم لك وشاح
اجمعي أصداف البحر
ستصبح لؤلؤا حول عنقك
داعبي أوراق الشجر
فخضرة المشاعر تنتظرك
.. أختي مملكة الحروف , و هنا أرى شواطئا من رمال ذهبية تفترشينها أسطرا:66 (46):

و دونما إطالة

سأعاتبك إن لم يسيّر حرفك نهر الإبداع
و يرفع رايته على الناصية
.
.

صدقا لكِ أسلوب متفرد لكِ


أرأيت الشجر في الأعالي
يمسك طرف السماء
و جذوره مخلصة لترابها
حنونة عليه
و اذا أعدت النظر
أنت الآن طائر
تحلق و ترى
ملحمة الطبيعة
في تجمع كائناتها
.. و ملحمة الكتابة و الابداع في تجمع أقلام تصبو اليه .. خاصة اذا كان قلم حكيم:66 (46):

أهزئي بكل النجوم لانه شببها بكِ وأحذفي من الشعر كل الغزل وغضي السمع عن نواقيساً دقت لتعلن نهاية الانتظار ولتتلاشى من ذاكرتكِ تفاصيل اللقاء الاول ... هو ذا حبكِ فأقتليه فما أنتي سوى أمرأة ثائره


ديـــــار

وانظري في عيني جمالك
فليس مثل عيني جالت في بحر عيناكِ
والتمسي صورا خزنتها أعواما طويلة لذكراكِ
فتشي وابحثي .. قلِّبي وانثري
فلن تجدي فيهما امرأةً سواكِ
أنت الحكاية فيها ... وأنا الحاكي
أنت الدمعة فيها ... وأنا الباكي
فما أجملك سيدتي
ورد2
اعذري خربشت قلمي
واعذري كلماتي فكلماتكِ فاقة الخيال وتعدت
ارجو ان اكون ماثقلت عليك
وعذرا لتاخري في الرد
دمتي بكل الخيررررررر
تحياتي لشخصك الكريم

يارحيق أيامي

وياطعم العذاب الابدي
وياتناقضاتي التي لا تنتهي
ويا أسوار سجني الذي يستهوني
ويا أصفاد معصمي التي البستها بيدي دون ذنب
لاتبالي بالعتب
انا ارتحلت بين اروقتك واغمضت عيني عن كل جنونك
ورتضيت
كل الرضى
ان أتكور بجعبتك
يا روضتي ويا جناني المفقود


لا تزعلي
اليوم ما عاد العتاب يروي ارضنا
لا تزعلي


الاخت والصديقة ورد كم يروق لي ان ارد على خاطرتك
كمن يسكب الزيت على النار فيرتفع وهجها
لك مني كل الود وسبقى انتضر ابداعك



حسن


عندما كنت طفلة
أذكر أنهم قالوا لي مرارا
ان الامراة تجلب العار
و العدو الى باب الدار
ثم قالوا
البيت من دون فتاة
ليس فيه حياة
و عادوا ليقولوا المراة يعيبها كل شيء
حتى قصر قامتها
اما الرجل فلا يعيبه سوى جيبه
و لكنهم استطردوا في قولهم
عن المراة في عمرها الثلاثين
تتفتح كزهر البساتين
,, و لم يكونوا ليحزموا أمرهم
و لكن أغرب ما في الأمر
أن من قال كل هذا و أكثر
كانوا نساء
.. أخي و صديقي حسن .. لا أملك ما يكفيني من المفردات لأعبر عن كل انواع اللوم الذي أشعر به في هذه الحياة .. و لكني سأتعلم
القلم بيدي و عيني تجول في المكان
و تذهب ايضا الى اخي حسن:66 (46):

أهزئي بكل النجوم لانه شببها بكِ وأحذفي من الشعر كل الغزل وغضي السمع عن نواقيساً دقت لتعلن نهاية الانتظار ولتتلاشى من ذاكرتكِ تفاصيل اللقاء الاول ... هو ذا حبكِ فأقتليه فما أنتي سوى أمرأة ثائره





ديـــــار


كانت عيناي تغفو
و الشمعة الساهرة تودع شعلتها الأخيرة
لقد يئست من محاولة انارة غرفتي
غلبتها الظلمة
و رحلت بصمت
و لكني بقيت
في ظلمتي أرى النور
و في وحدتي أحاكي الكون
فمن يضيء أكثر
أنا أم الشمعة
أخي ديار .. أعلن لك أولا أنك من أكثر المشتركين تعمقا بالحرف .. و أنني ثائرة و طائشة .. ليس هذا فقط .. أتمنى ان تعلن نساء الكون ثورة دائمة بشرط أن أول من ستثور عليه هو نفسها .. و أخيرا أخي ديار , أسأل نفسي دائما لماذا لا أقرأ الكثير لك مع انه لقلمك مهارة و حرفية و ذكاء .. و ما زلت انتظر ان ارى ذلك القلم يكتب لنفسه:66 (46):

وانظري في عيني جمالك

فليس مثل عيني جالت في بحر عيناكِ
والتمسي صورا خزنتها أعواما طويلة لذكراكِ
فتشي وابحثي .. قلِّبي وانثري
فلن تجدي فيهما امرأةً سواكِ
أنت الحكاية فيها ... وأنا الحاكي
أنت الدمعة فيها ... وأنا الباكي
فما أجملك سيدتي
ورد2
اعذري خربشت قلمي
واعذري كلماتي فكلماتكِ فاقة الخيال وتعدت
ارجو ان اكون ماثقلت عليك
وعذرا لتاخري في الرد
دمتي بكل الخيررررررر

تحياتي لشخصك الكريم


وعدتني
بأنك ستكون أول الواصلين
الى معركتي
كاشفة النوايا
وعدتني
أنك ستصدقني
فاما أن تردي قلمي صريعا
أو ترفع لي الراية
لست أرجو الا أحسن الكلام
اعتصره من حلمي
منك
ممن يجيد الصدق في الرواية
.. أخي همسات عاشق , الفن و الفطرة في الكتابة لا يظهر الا في عفويتها و خربشاتها .. فأكثر من خربشاتك فهي فن :66 (46):