بت أومن


وأعتــــرفت




في هذا المساء



تركت الواو في ابجديات آهـــاتي


تركت رسائلي القصيرة



وتركتُ ارجوحتي مع تلك الرسوم المعلقةُ على جراح القلب


حزينة يعتصرها الحزن والاسى


ودموع تحترق مع انفاس ملتهبـــه


ودموع وويلات وانكسار


وجوادٌ مل من ثقل احزاني


و


و


و




وايام كانت جميلة


أحمل اميرتي


على



صهوة جوادي



واقضي مها في الفلات


اجمل الاوقات


تحولت


كل هذه الايام


الى ذكريات وجراحات




كتبت بعدد انفاسي بعدد دقات قلبي


أختنقت تلك الانفاس بالكتابات


وتوقفت الدقات باتهامات ما كتبت



لا اقــــــــــــول لك سوى


انكَ كنت سر سعادتي


واصبحت ســـر تعاستي والمي


لذالك تركت كل شئ


ولن اعود الى ما ذكرت


لتلك الخواطر التي رددتها في بداياتي




فالرحيل داءٌ لن يشفى


والبقاء موتٌ لا محال




بقلم



الزير سالم



20 /5 /2010

ايها المبدع
الزير سالم اسعدنا تواجدك بيننا ولايسعنا ان نقول لك الوداع
فانت محط اهتمامنا وانت محط انظارنا
اخي الغالي نتنى لك السعاده وطيب الوقت
كن كما انت ايها الغالي
كلمات رائعه وجميله من قلم مميز
لك ودي واحترامي
تحياتي لشخصك الكريم
همسات عاشق

فارس ..
كتبت عنه القصص
فارس المحن .. تمر على سواعده
فيقهرها
فارس الصحراء .. من على جياده
يعبرها
فارس اليوم .. جياده فكر
و كلمات صدق
تحرك وجدان من سمعها
... فللفارس ذاكرة و كتاب .. عنفوان و كرامة لا يمكن ان يهجرها
.. لأنني أفكر .. كل التقدير لكلماتك
ورد

و أعترف أنك رائع أبو ليلي

وأنت تسطر الآهات أحرفا تدمع لها العين وتحزن لها الروح


بتُ أؤمن بك فارسا يحمل قرطاسا و قلما


تجوب الفرات وتعطر الأرجاء بعبقك النادر


أبو ليلي لا يسعي هنا

إلا أن .....


أعمد هذه الرائعه بمحراب الطهر

تثبت لحين عودة الروح للجسد؟

كتبت لنا ابا ليلي ملحمه
ووجدت نفسي في غبار
معارك الحياه
فأنطلقت وهأانت تستل سيف
القلم ليكون الشاهد الوحيد
ان الزير لم يمت
مازال يرسم المأساه
من جديد
سلم قلمك الراقي المعبر اخي
الحبيب

يسألوني من أنتِ
أنا ... عاشقة الغريب
فارس الليل والأحزان
ملاك بحلة إنسان
فارسٌ حقيقي
أحلا من كل الروايات والفرسان
يحملني على ذراعه الأسمر كل ليله
لأركب ليندا ...مهرةٌ عربيه
رائعة القد ...تتخطى باتزان
وامسك به ..ويطير بي نحو الجنان
نستلق النجوم ونبحر بين الأقمار
ونجلس هناك ونبدأ بالهذيان ..
نضحك من أعماق الفؤاد
ونبكي ملئ العينان
ويغرقني فيه جنونا
ويسألني لما أهواه من دون الشبان
بماذا أجيب يا غريب
وفي وصفك يعجز القلب واللسان


اخي الغالي \ الزير سالم

تنقلات هادئه على نوته الاحساس
اعطت في الختام معزوفتاً ماسية النغم
عبارات وتأملات انتقيتها بكل رقه
لتجمعها هنا على وجه هذه الصفحة المشرق
تهرب من بين اصابعي كلمات الاطراء
وتتشتت العبارات في زحام الذاكره
المليئة بصخب المواجع
فلااجد بينها مافي حق رائعتك ووصفها
دمت في الق ومداد يفوح عبق
وتقبل مروري وتقديري
تحياتي لك اخي الكريم

http://up.foraten.net/uploads/1b170f4b26.gif (http://www.foraten.net/)
يا أبو ليلي
عرفتك فارس الكلمه
تقودها كأنك تقود أحدى المعارك
تملك قلم ذهبى
يبوح بالآهات
كائنه يرقص على احلى النغمات
ينقش على السطور
كائنه يجرحها
نزفت الورقه البيضاء من احزانك
ايها الفارس
قف على
صهوة جوادك
وانزل معنا الميدان
فجيوشك فى انتظارك
الزير سالم احببت
حروفك واحبتت وجودك
بيننا
يا فارس الكلمه لك
تحياتى
:66 (46):

تنساب انت قبل الكلمات على الاوراق بكل شفافية
اشواقك كالعصفور البعيد عن العشِ
قبلات الحروف شجية رغم حنينك المحزن
لكنه حنين مسموع لدى النجم
كن بخير دوما وابعد الله عنك الاهات والاحزان

تمنياتي لك بالسعادة

لوحة رائعه رسمها لنا الزير مزخرفة باحاسيس ومشاعر صادقه

مررت من هنا مع صمتي ودمعتي ايضا
لاتوج حروفك النقية بدمعة صادقه
كن دوما بالف خير
عيون
تحياتي

.,.
.,.
متوشحة ٌ بغصةِ ألم
يكفيني منها عمق الإحساس
.
.,.
.
كن بخير
العنود

اخي الزيرسالم
إعياء .. إرهاق .. انكسار
معاني اجتمعت بصرخاتٍ داخل قلب ٍ مرهف
معلنة الحزن
معبرةً بحق عن قلوب مئات البشر
التي تعاني أنواع مختلفة من الحزن
جميل ما نثره همس بوحك
وكم رجوت الرحمن
أن يكون بعيداً عن واقعك وواقع كثير من الناس
تحياتي و ودي

ليس كسكرة الحب سكــــرة
نفيق منها مرة ,,,,,,,,, وتغلبنا الف مرة
احساس قيد بنشوته جوارحنا الحرة
عانق الروح بحلاوة مرة



خاطرة جملــّها احساسك العذب
شكرا للزير ولروح مداده


لك اطيب تحياتي عزيزي

حينما تودعنا الايام الصاخبه
وتعلن فورانها فوق امسيات هائمه
تصبح كل الاشياء متلاشيه
مابين اليوم والبارحه
مضاع انا بكيفيه انا لا انتِ

يالها من خاطره مطرزه بااهات واحاسيس موجعه

شكرا لك على هذه الخاطره التي تحمل من المعاني الكثير


تحياتي

جزيل الشكر والتقدير لجميع الاخوة والاخوات الذين شرفني واسعدني تواجدهم في متصفحي المتواضع

دمتم بخير جميعاً

تحياتي لكم