batool
07-05-2010, 03:11 PM
أحيي قواتنا الأمنية لادائهم المستمر و المتواصل,حيث استطاعوا طيلة الفترة الماضية و ليومنا هذا من الحفاظ على الأمن في جميع أنحاء بلدنا.
وقال الناطق الإعلامي باسم قيادة شرطة المحافظة الرائد غالب عطية في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "قوات أمنية من طوارئ الشرطة شنت سلسلة عمليات دهم وتفتيش في مناطق متفرقة من المحافظة، على مدى اليوم، أسفرت عن اعتقال 25 مطلوباً، بينهم 12 مطلوباً بتهم إرهابية و13 بتهم جنائية".
وأضاف عطية أن "من بين المعتقلين قيادي بارز في تنظيم القاعدة يحمل رتبة أمير ويدعى باسم عبد الحسن ولقبه الأمير حجي باسم، اعتقل في احد المنازل في حي المصطفى"، 5كلم شرق بعقوبة.
ولفت الناطق الإعلامي باسم شرطة ديالى إلى أن "القيادي بالقاعدة اعترف للأجهزة الأمنية بارتكابه 24 عملية مسلحة قتل فيها ضباط في الشرطة والجيش، إضافة إلى زرع عبوات ناسفة وخطف مدنيين وتهجير اسر على مدى السنوات الماضية"، مؤكداً أن "معلومات استخبارية دقيقة كانت وراء عملية اعتقاله".
وتشير قيادات أمينة في محافظة ديالى، إلى أن تطور البعد الاستخباري للأجهزة الأمنية وتعاون الأهالي أسهم في توجيه ضربات للجماعات المسلحة والميليشيات خلال الأشهر القليلة الماضية، أدت إلى اعتقال العديد من قياداتها البارزة.
اذا كنا نتطلع الى رؤية عراق مزدهر ، فليس امامنا الا خيار واحد الا وهو التعاون مع قوى الأمن الداخلي ، والامتثال إلى سيادة القانون. لقد انتهى عصر الإرهاب والفوضى. الإرهابيون يجب أن يسلموا أنفسهم للعدالة. انهم يعرفون جيدا لا وجود و لا مكان لهم في العراق ، وبالتأكيد لا مكان لتنظيم القاعدة. الإرهابيين و أفكارهم الملتوية هم أعداؤنا. ويجب ألا نتسامح مع وجودهم . جميع العراقيين ، بما في ذلك الحكومة ، واجبنا دعم قوات الأمن للمساعدة في القضاء على الإرهاب ، حتى نتمكن من العيش في سلام وإعادة بناء بلدنا الحبيب و هي خالية من الإرهابيين.
وقال الناطق الإعلامي باسم قيادة شرطة المحافظة الرائد غالب عطية في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "قوات أمنية من طوارئ الشرطة شنت سلسلة عمليات دهم وتفتيش في مناطق متفرقة من المحافظة، على مدى اليوم، أسفرت عن اعتقال 25 مطلوباً، بينهم 12 مطلوباً بتهم إرهابية و13 بتهم جنائية".
وأضاف عطية أن "من بين المعتقلين قيادي بارز في تنظيم القاعدة يحمل رتبة أمير ويدعى باسم عبد الحسن ولقبه الأمير حجي باسم، اعتقل في احد المنازل في حي المصطفى"، 5كلم شرق بعقوبة.
ولفت الناطق الإعلامي باسم شرطة ديالى إلى أن "القيادي بالقاعدة اعترف للأجهزة الأمنية بارتكابه 24 عملية مسلحة قتل فيها ضباط في الشرطة والجيش، إضافة إلى زرع عبوات ناسفة وخطف مدنيين وتهجير اسر على مدى السنوات الماضية"، مؤكداً أن "معلومات استخبارية دقيقة كانت وراء عملية اعتقاله".
وتشير قيادات أمينة في محافظة ديالى، إلى أن تطور البعد الاستخباري للأجهزة الأمنية وتعاون الأهالي أسهم في توجيه ضربات للجماعات المسلحة والميليشيات خلال الأشهر القليلة الماضية، أدت إلى اعتقال العديد من قياداتها البارزة.
اذا كنا نتطلع الى رؤية عراق مزدهر ، فليس امامنا الا خيار واحد الا وهو التعاون مع قوى الأمن الداخلي ، والامتثال إلى سيادة القانون. لقد انتهى عصر الإرهاب والفوضى. الإرهابيون يجب أن يسلموا أنفسهم للعدالة. انهم يعرفون جيدا لا وجود و لا مكان لهم في العراق ، وبالتأكيد لا مكان لتنظيم القاعدة. الإرهابيين و أفكارهم الملتوية هم أعداؤنا. ويجب ألا نتسامح مع وجودهم . جميع العراقيين ، بما في ذلك الحكومة ، واجبنا دعم قوات الأمن للمساعدة في القضاء على الإرهاب ، حتى نتمكن من العيش في سلام وإعادة بناء بلدنا الحبيب و هي خالية من الإرهابيين.