مالك الدعمي
26-04-2010, 08:27 PM
خمسة من العلل لغياب الامام الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف
أ-خوفه ( عليه السلام ) من القتل .
عن صفوان بن يحيى ، عن أبي بكير ، عن زرارة ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : للقائم غيبة قبل قيامه . قلت : ولم ذاك ؟ قال : يخاف على نفسه . يعني الذبح
كمال الدين وتمام النعمة : 481 / 10
ب- أن لا يكون من الطواغيت في عنقه بيعة
عن عمر اليماني ، قال : " سمعت أبا جعفر ( عليه السلام ) يقول : إن لصاحب هذا الأمر غيبتين ، وسمعته يقول : لا يقوم القائم ولأحد في عنقه بيعة
ج-الإمتحان للخلق * ( ليمحص الله الذين آمنوا ويمحق الكافرين ) * ،
عن الرضا ( عليه السلام ) قال : والله مايكون ما تمدون أعينكم إليه حتى تمحصوا وتميزوا وحتى لا يبقى منكم إلا الأندر فالأندر .
د-ان يجري فيه سنن الأنبياء ( عليهم السلام ) . - كما ورد في حديث سدير عن الصادق ( عليه السلام ) قال : إن للقائم منا غيبة يطول أمدها فقلت له : ولم ذلك يابن رسول الله ؟ قال : لأن الله عز وجل أبى إلا أن يجري فيه سنن الأنبياء عليهم السلام في غيباتهم ، وإنه لابد له يا سدير من انتهاء مدة غيباتهم قال الله تعالى : * ( لتركبن طبقا عن طبق ) * أي سنن من كان قبلكم .
ر_قبائح أعمالنا ، وفضائح أفعالنا ، فإنها المانعة عن ظهوره ( عليه السلام ) عقوبة علينا . - كما عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : واعلموا أن الأرض لاتخلو من حجة لله ، ولكن الله سيعمي خلقه منها ، بظلمهم وجورهم ، وإسرافهم على أنفسهم . - وفي توقيع الحجة ( عليه السلام ) إلى الشيخ المفيد : ولو أن أشياعنا وفقهم الله لطاعته على اجتماع من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم لما تأخر عنهم اليمن بلقائنا ، ولتعجلت لهم السعادة بمشاهدتنا .
أ-خوفه ( عليه السلام ) من القتل .
عن صفوان بن يحيى ، عن أبي بكير ، عن زرارة ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : للقائم غيبة قبل قيامه . قلت : ولم ذاك ؟ قال : يخاف على نفسه . يعني الذبح
كمال الدين وتمام النعمة : 481 / 10
ب- أن لا يكون من الطواغيت في عنقه بيعة
عن عمر اليماني ، قال : " سمعت أبا جعفر ( عليه السلام ) يقول : إن لصاحب هذا الأمر غيبتين ، وسمعته يقول : لا يقوم القائم ولأحد في عنقه بيعة
ج-الإمتحان للخلق * ( ليمحص الله الذين آمنوا ويمحق الكافرين ) * ،
عن الرضا ( عليه السلام ) قال : والله مايكون ما تمدون أعينكم إليه حتى تمحصوا وتميزوا وحتى لا يبقى منكم إلا الأندر فالأندر .
د-ان يجري فيه سنن الأنبياء ( عليهم السلام ) . - كما ورد في حديث سدير عن الصادق ( عليه السلام ) قال : إن للقائم منا غيبة يطول أمدها فقلت له : ولم ذلك يابن رسول الله ؟ قال : لأن الله عز وجل أبى إلا أن يجري فيه سنن الأنبياء عليهم السلام في غيباتهم ، وإنه لابد له يا سدير من انتهاء مدة غيباتهم قال الله تعالى : * ( لتركبن طبقا عن طبق ) * أي سنن من كان قبلكم .
ر_قبائح أعمالنا ، وفضائح أفعالنا ، فإنها المانعة عن ظهوره ( عليه السلام ) عقوبة علينا . - كما عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : واعلموا أن الأرض لاتخلو من حجة لله ، ولكن الله سيعمي خلقه منها ، بظلمهم وجورهم ، وإسرافهم على أنفسهم . - وفي توقيع الحجة ( عليه السلام ) إلى الشيخ المفيد : ولو أن أشياعنا وفقهم الله لطاعته على اجتماع من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم لما تأخر عنهم اليمن بلقائنا ، ولتعجلت لهم السعادة بمشاهدتنا .