عراقي هواي وميزة فينا الهوى
01-01-2007, 11:37 AM
لتلك الأيام وتلك الضحكات وقع خاص وحنين دائم في داخل كل واحد منا، كما أن للبراءة حكاية نسمعها حين نذهب للنوم وأغنية نغنيها مع اشراقة كل شمس على بحر الحياة .
هذه هي الطفولة حلم يرافقنا ومحطة نتزود منها بكل ما هو جميل ، مهد الأبتسامة ولحظة الأتصال والعشق الأول لمعرفة مكنونات الطريق، خطوات متعثرة ونظرات مشعة من عيون غريبة على المألوف، جديد هو كل شيء بالنسبة للحظة ، ملون هذا الطريق الذي نجتازة بأحساس طائر يرتقي إلى السماء .
وهناك دائماً حين نريد التصالح مع انفسنا، نعود لتلك ........ باحثين عن الأبتسامات والأعذار لحياتنا اليومية ، وتارة ترانا نتحمل مسؤلياتنا كأطفال فنغدو رجالاً تتعالى صيحاتهم وهم يركضون ويسابقون امالهم في حقل الحياة الفسيح ، أو نساء تستكين لدمية وثوب ملون جميل .
اطفالاً ولدنا وأطفالاً لو نعود والحقيقة لو استطعنا لبقينا اطفالاً.
في ذلك الأفق تركتها
طفلة ترنو إلى السحاب
تدغدغ جبين شمس وتضحك في وجه قمر
في يدها كان الحنين وبسمة الزمن الآتي
كانت عنواننا وموطن الدفءكان هناك
فوق صفحة الماء تركنا بصمة للأشرعة المهاجرة
وبين الغيوم رسمنا طريق الطيور المغادرة للسماء
ورحلنا
رحََلت، ورحلت أسابق الشوق لموطن الأمل
احبو في فسحات الوقت الذي غادرني
ارتجل منه حيت تغلبني الأماني
وأبطء السير يشدني حنين الذكريات
وها أنا وزمن الرحيل يغريني بيوم مضى
أعشق في زمن الرحيل .. كلمة
وأردد في زمن الرحيل .. نغمة
لأبقى في زمن الرحيل دائماً ذكرى إلى هناك
حيث تركتها وحيث وعدتني أن تعود
وحيث زرعت ليومي بذور الأمنيات .
<!-- / message -->
هذه هي الطفولة حلم يرافقنا ومحطة نتزود منها بكل ما هو جميل ، مهد الأبتسامة ولحظة الأتصال والعشق الأول لمعرفة مكنونات الطريق، خطوات متعثرة ونظرات مشعة من عيون غريبة على المألوف، جديد هو كل شيء بالنسبة للحظة ، ملون هذا الطريق الذي نجتازة بأحساس طائر يرتقي إلى السماء .
وهناك دائماً حين نريد التصالح مع انفسنا، نعود لتلك ........ باحثين عن الأبتسامات والأعذار لحياتنا اليومية ، وتارة ترانا نتحمل مسؤلياتنا كأطفال فنغدو رجالاً تتعالى صيحاتهم وهم يركضون ويسابقون امالهم في حقل الحياة الفسيح ، أو نساء تستكين لدمية وثوب ملون جميل .
اطفالاً ولدنا وأطفالاً لو نعود والحقيقة لو استطعنا لبقينا اطفالاً.
في ذلك الأفق تركتها
طفلة ترنو إلى السحاب
تدغدغ جبين شمس وتضحك في وجه قمر
في يدها كان الحنين وبسمة الزمن الآتي
كانت عنواننا وموطن الدفءكان هناك
فوق صفحة الماء تركنا بصمة للأشرعة المهاجرة
وبين الغيوم رسمنا طريق الطيور المغادرة للسماء
ورحلنا
رحََلت، ورحلت أسابق الشوق لموطن الأمل
احبو في فسحات الوقت الذي غادرني
ارتجل منه حيت تغلبني الأماني
وأبطء السير يشدني حنين الذكريات
وها أنا وزمن الرحيل يغريني بيوم مضى
أعشق في زمن الرحيل .. كلمة
وأردد في زمن الرحيل .. نغمة
لأبقى في زمن الرحيل دائماً ذكرى إلى هناك
حيث تركتها وحيث وعدتني أن تعود
وحيث زرعت ليومي بذور الأمنيات .
<!-- / message -->