يقول السيد محمد الصدر (قدس سره)(إن العبادة ليست فقط الصلاة ونحوها من العبادات الفردية ,بل العبادة تشمل أكثر أحوال المؤمن ,بما فيها قضاء حاجات الآخرين ,وزيارة المؤمنين والحضور في صلواتهم ومناسباتهم ,وتشيع موتاهم ,وغير ذلك كثير وهذا لاينا في الحاجات الدنيوية الضرورية ,لان الكسب نفسه عبادة كما ثبت شرعا)(فقه الأخلاق ص 60)


ويقول أيضا: (أن العبادة ليست فقط العبادة الظاهرية , بل هناك العبادات القلبية أو الباطنية ,كالذكر والخشوع والإخلاص والإيمان وغيرها, وهذا أمر لايكاد يكون مرتبطا بالسلوك الخارجي أيا كان)( فقه الأخلاق ص 60) ان نظرة السيد الصدر(قدس سره)إلى العبادة متسعة جدا ,فلا توجه معنى العبادة إلى تلك الأعمال الطقوسية والعبادية فقط , بل هو يفلسف كل الأعمال وكل الخلجات النفسية الجليلة والحقيرة ثم يدرجها بناء على معطيات استدلالية من الشريعة بمعنى العبادة
:66 (46):وفقنى الله واياكم لفهم معنى العبادة:66 (46):

بالفعل عزيزي
واخطا من ظن ان يتعبد لمجرد الصلاة والصوم فقط دون النظر الى أمر العباد وقضاء حوائجهم

والقلب هم مصدر الإيمان فمن لايطمئن قلبه لذكر الله لن يقوى له ايمان

كل الشكر لك ولموضوعك الرائع
بارك الله فيك
مع تحياتي وتقديري

اختي الغاليه ام فيصل
جعلكي الله ممن تطمئن قلوبهم وتقشعر جلودهم لذكره جل وعلى
سلامي وتحياتي لكي ولكل الفراتين

احسنت اخي الشحماني
جزاك الله خير الجزاء
لك خالص مودتي

عزيزي الغالي السومري
الاحسان منك واليك ياطيب
مشكور حبيبي

سيدي الكريم الشحماني ...

جزاك الله ورسولة كل خير لانك انتهجت من سيرة هذا الرمز وخصوصا وهو يتكلم في كتابة فقه الاخلاق
عن عبادات الباري عز وجل

لك مني اطيب سلام

تحياتي

استاذي العزيز والغالي الشحماني ,,,

حياك الله وبارك الله بجهدك الكريم والمعطاء الذي تدره علينا به من درر هذا الشهيد الحي في نفوسنا وارواحنا

وفقك الباري دوماً

ولا حرمنا الله فيض عطائك

مع كل الاحترام والتقدير