قالت لي .. الغيم تتبدل أشكاله و أرى فيه وجوه و أنهارا و منازل

أترى ما أراه في الغيم وجها من وجوه الجنة

أتراني أرى ماذا ستكون الحياة بعد الحياة

ما أروع الجنة و ما أجمل الوجود فيها

هذا الغيم يعلمنا معنى الجمال و بأي عين نراه

يهذب نظرنا و يرتقي باحساسنا الى ما يفوق أحلامنا

الجمال حقيقة نعرف بعضا منها و ما نجهله منها

هو أروعها .. أنظري معي الى السماء يا أمي

و راقبي الغيم .. سأرسل لك مع الغيم هدية

وجهي و وجه أخوتي فنحن معك الآن

و باذن الله في السماء ...........................بقلمي
ورد:66 (46):

أيّةُ رسالةٍ هي يا ورد


وأيّةُ هدية؟؟



الأم هي الجنة بما فيها


ومهما قلنا فلن نفي الأمّ حقها




شكراً للعطرِ منثوراً من يديك



تقديري والاحترام



مريم

ومن غيرها تملك الطهر والنقاء من غيرها وُضعت الجنان تحت أقدامها غير الأم الطيبه

لروحها ألف سلام والجنان مثواها

ورد رأيتُ اليوم بوْحا بحنان أنثي تملك الجمال الراقي

أسمي آيات التقدير

هي الام وأي صدراً يجمع بين عدة قلوب ليكون بها اسرة النقاء المحبه

هدية الباري لنا

همستِ بروح الطهر عزيزتي

وصدقت تلك الاحاسيس التي صورتها الحروف في صورةٍ مميزه بقدر تميز عنوانها


تقبلي مني خالص المنى لكِ بالتوفيق


احترامي