عراقي هواي وميزة فينا الهوى
25-12-2006, 10:39 AM
اريد ان اكتب واكتب واكتب
فأنا لم اجني شيئا من حياتي سوى الكتابة..!!
رغم أني لم أحفل بشيء من ورائها الا التعب
والهجر في نهاية المطـاف..
أتسائل لماذا اكون حبيبا وصديقا غرامياً ،
وأكتشف في نهايتي بأنني مؤقت لوقت الضعف واليأس ،
ولا أجد مثيلاً عند ضعفي ويأسي..؟
قد خانتني الأيام
وآآه من الخيانة التي طالما كرهتها
والتي قد بدأت تضرم نارها بصدري..
لم أعلم بأني في شرك حقير لم أدرك غايته
حتى وقعت فيه عن آخره ولا سبيل لي سوى المووت..
الموت أكثر هدوءاً من المصيبة
والألم يثخر دمي كسمٍ هارم.
والكآبة تقتلع أحشائي بشغف ٍ
كمن يثلذذ الحسناء ليلة زفافها.
اليك عني...!!
ياضارم الموت في جوفي
أرئف بقلبي مازال يحتضر
واطلب وقيدك في سعفي
اذا ما رأيت القلب يعتصر
الحزن شوقُ هم في وصلي
والوصل بلا دمٍ صار يعتذر
رأيتها حباً توصد على قلبي
وحبي فوق النسية صار ينتثر
بوركت ياناهب الإنس من حلمي
أغويتها عني وتركتني للموت أنتظر...
صدق من قال:
سلامٌ على الدنيـا ان لم يكن بها
صديقٌ صدوق صادق الوعد منصفا
فأنا لم اجني شيئا من حياتي سوى الكتابة..!!
رغم أني لم أحفل بشيء من ورائها الا التعب
والهجر في نهاية المطـاف..
أتسائل لماذا اكون حبيبا وصديقا غرامياً ،
وأكتشف في نهايتي بأنني مؤقت لوقت الضعف واليأس ،
ولا أجد مثيلاً عند ضعفي ويأسي..؟
قد خانتني الأيام
وآآه من الخيانة التي طالما كرهتها
والتي قد بدأت تضرم نارها بصدري..
لم أعلم بأني في شرك حقير لم أدرك غايته
حتى وقعت فيه عن آخره ولا سبيل لي سوى المووت..
الموت أكثر هدوءاً من المصيبة
والألم يثخر دمي كسمٍ هارم.
والكآبة تقتلع أحشائي بشغف ٍ
كمن يثلذذ الحسناء ليلة زفافها.
اليك عني...!!
ياضارم الموت في جوفي
أرئف بقلبي مازال يحتضر
واطلب وقيدك في سعفي
اذا ما رأيت القلب يعتصر
الحزن شوقُ هم في وصلي
والوصل بلا دمٍ صار يعتذر
رأيتها حباً توصد على قلبي
وحبي فوق النسية صار ينتثر
بوركت ياناهب الإنس من حلمي
أغويتها عني وتركتني للموت أنتظر...
صدق من قال:
سلامٌ على الدنيـا ان لم يكن بها
صديقٌ صدوق صادق الوعد منصفا