:66 (46):

طلالما لك قلب عليك ان تتعلم ان تعطي قلبك لمن تشعر انة يستحقة ومن هنا تبدء لعبة الحب انتا تبدء بالعطاء
وهوة ياخذ من دون عطاءونتامل هل نحن مخطئ اما تلك هي اصول العبة فنتوقف لوهلة وتبدء مراة اخرى بالعطاء وهوة ياخذ من دون عطاء وتنتهي العبة بخسارة كل شي وتجد نفسك امام وهم اسمة لعبة الحب تلك العبة التي تتكرر كل يوم وبكل زمانوما عليك سوى ان تتقبل الخسارة بروح رياضية وتمشي وبجعبتك مجموعة جراحات تتسلى بعلاجها فترة من الزمن لكي تعيد الكرة مرة اخرى:66 (46):

لعبة الحب
لعبة ادمنتها القلوب واحيانا توهمتها القلوب المكلومة لتستطيع منح الحياة طعم
لاشك سيدى ان العطاء ضرورى فى الحب خاصة ان جاز اطلاق ان الحب هو العطاء دون انتظار مقابل لان سيدى المشاعر توهب ولا تمنح
ما احلاها من لعبة بها كر و فر ان ادركنا حقا اننا اطراف فى هذة اللعبة وان كنت اختلف معك على الصاق صفة اللعبة بالحب لاننا دائما ما نتسلى باللعب ولكن الحب مشاعر اسمى من ان يدركها الكثيرين
تقبل احترامى سيدى الفاضل

الحب لعبه كبيرة جداااااااااااااا ودائما يوجد طرف ياخذ فقط بدون ان يعطي
ويجد الطرف الذى ياخذ وبس فى نتهى السعاده
وهذا هو الحب لا يجد فيه التوازن
ولكن هو الغذاء للروح بدونه لا نستطيع ان نعيش
فمثل ما يقال انه الحلو المر
تحياتى لك اخى حسن

مع الاعتذار
استاذى الفاضل حسن
ارى
كلما اختلفت الاراء
كان الموضوع هزى
فذاك هو الحب سيدى
كثرت حوله
الضجه والاقاويل
اغانى ومواويل
تحريم وتحليل
وكل ما وقع بين الحقيقة والخيال
الاساسى وجوده محال
فاين ذاياك الهوى
الذى تتناثر اطلاله فى الهوى
ساتيك بالبرهان
فال رسول الله صلى الله عليه وسلم
ان بالجسد لمضغة
يقصد القلب
ان صلحت صلح سائر الجسد
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
فالحب نوع من العبادات
اما ان تتعبد بمحراب
او يصير كل ماحولك خراب
فان اردت الحب
لك ان تتعبد بمحراب الحبيب
لا تنتظر ان بكيل العطاء
فالمشاعر لا تكيل
تحياتى لسموك
استاذى الفاضل
خالص احترامى وتقديرى
بيانسيه

أكثر من كلمة تقال
تحفر في الصميم
و عمقها يولد الألم
و ان استسلمت لنبضها
تخاف ان يصيبك الندم
.... و من يستطع الخروج من اللعبة يفوز
كل الاعجاب لكلماتك
ورد

اللعب أختياري ولكن الإخلاص أجباري
ومن يحب لابد وإن يخلص
فإن أصر أحد قطبي اللعبة
على الأخذ وتابع الثاني العطاء.
تخلخل الميزان ،وضاع الوفاء ،
وبدأ هدم أركان اللعبة لتنتهي ويغلق الستار.
والجراحات تداوى مع الزمن مع أن رسمها
سيبقى وشماً على الفؤاد إنما هي الحياة هكذا.
لحروفكم أستاذنا الموقر حسن بريق نقي
يتوهج بعيون من يمر عليه لتملأه بهجة.
دمت محفوفاً بعناية الباري ورعايته.

إييد ما تفضلت به الاخت الفاضلة فدك ,,,
من ان اللعب اختياري بينما الاخلاص اجباري
او بتعبير اخر الوفاء والتضحية هي السمه الاساسية لعنوان الحب الحقيقي
والتي نفتقر ويفتقر الكثيرون لمفهومها وتطبيقها الفعلي
فالحب عرف عنه انه مجرد عاطفة وهوس وادمان على رؤية الحبيب
دون الاخذ بنظر الاعتبار النظرة المستقبلية والرؤيا الواضحة لمستقبلهم

مع كل شكري وتقديري لكاتب الموضوع عزيزي حسن ,,,
مع اطيب الامنيات